أحسنت الطرح أيها الأخ ساجد
و لنسد آخر متنفس
يمكن أن يستخدمه الملبسين
بقياسهم الكتابيات على المرتدات
نذكر
أن نساء أهل الكتاب
يجوز الزواج منهن
قال تعالى :
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ
وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ
وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ
مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ
وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ
فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ
مِنَ الْخَاسِرِينَ
المائدة -5
بينما المرتدة يجب مفارقتها
قال تعالى :
وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا
ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
الممتحنة10
و الخلاصة
من يكفر أمهات المؤمنين
عليهم رضوان الله تعالى
فهو يتهم
النبي صلى الله عليه و سلم
الذي لم يفارق زوجاته
بالزنا
بصورة غير مباشرة
و العياذ بالله تعالى
من ضلالات رافضة الحق