قال عنهم امام دار الهجرة مالك بن أنس رحمه الله ((ليس له سهم أو قال نصيب في الإسلام". [السنة للخلال].
و الإمام أبو حنيفة [المتوفى 150هـ]رحمه الله إذا ذكر الروافض عنده دائما يردد: "من شك في كفر هؤلاء فهو كافر مثلهم".
والمتتبع لأقوال علماء المسلمين يجد مثل هذا وأكثر .
أن هؤلاء القوم الأنجاس أخطر على أجسادنا من الذئاب المتربصة والسباع المفترسة حالها كحال (( الفيروس )) يقتل وينهك الجسد ولا يري بالعين المجردة .
أن أحداث المدينة المنورة الأخيرة , وقبلها المظاهرات القطيفية المتوالية
تبين لنا وبلا شك ولائهم لفارس المجوسية .
كيف لو قامت بيينا وبين إيران حرب .
ألا يعمل بعضهم في الجيش السعودي .
ألا يعمل بعضهم في الامن السعودي .
إنهم يا مسلمون الخطر القادم , هم يعدون لقيام دولة فارسية مجوسية تسعي لإحتلال بلاد الحرمين .
هم الخطر القادم .
جميع شيعة السعودية يقدسون الخميني وصوره معلقة هنا وهناك .
فمتى سنفيق من السبات ؟