عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-16, 01:14 AM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road



بارك الله فيك استاذنا وسندنا الحبيب على ما قدمت من بحث ـ يكشف حقيقة دين الشيعة ـ واضيف على ما قدمت من وصوفات علماء الشيعة الشنيعة لأهل السنة ورموزهم وعلمائهم باسماء البهائهم او صفاتها. فمن اقوالهم.

يقول علامة الشيعة المفيد :
من اعتزى إلى أبي حنيفة في الفقه وتصدى للفتيا به وهو في البهيمية كالحمار ممن إن ذكرناه طال بذكره الكلام وحسن العشرة أيضا يمنعنا من تسميتهم ونقضهم في المصنفات وذكر حماقاتهم في القول وجهالتهم في التعليل للأحكام، ولولا ذلك لسمينا من ببغداد منهم جماعة ممن يعتزي أيضا إلى مالك والشافعي وداود فضلا عمن هو مقيم منهم بغيرها من البلاد لا سيما بأرض خراسان فإنهم أغمار في معنى البهيمية وإن كانوا في صورة الناس.
المصدر :
المسائل الصاغانية ص62

ـ

يقول علامة الشيعة علي بن الحسين الكركي :
وليتأمل العاقل المنصف أنه هل يجوز أن يتولى منصب الإمامة ـ الذي هو معظم منصب النبوة ـ مثل شيخ تيم الجاهل بأمور الدين ومواقع الشرع بحيث يخفى عليه ميراث الجدة ونحوه بعد أن سجد للأصنام حتى شاب رأسه.
ومثل عتل عدي الزنيم ذي الفظاظة والغلظة والمكر والخديعة المطعون في نسبه والمجترئ على رسول الله في حياته وبعد موته الذي حكم في الدين برأيه وغير الشرع من عند نفسه وفعل مع بضعة الرسالة وسلالة النبوة ما لا يفعله ذوي الأحقاد من الجاهلية الأولى بأعدائهم ومثل ثور بني أمية الذي حملهم على أعناق الناس المسلين وأثرهم بالفيء والغنائم على كبراء الأنصار والمهاجرين مربي أعداء رسول الله صلى الله عليه واله
المصدر :
نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت ص15
علم اليقين ـ الفيض الكاشاني ج2 ص837 ـ (مع حذف المحقق بعض الفاظ السب)

ـ

يقول علامة الشيعة حسن كاشف الغطاء :
مضافا إلى عدم شمول ما دل على قبول شهادة المسلمين لغير المؤمن لانصراف المسلم إليه لأنه المتبادر في لسان الائمة عليهم السلام أو لأن غيره كافر كما ذهب إليه جمع من الاصحاب لإطلاق لفظ الكافر عليهم وكذا لفظ الناصب ولما دل من الاخبار على أن من غير الاثني عشري كالكلاب الممطورة وما دل على لعن المخالفين والدعاء عليهم وأنهم مجوس هذه الأمة وانهم اشر من اليهود والنصارى وانهم كفار فان لم يدخلوا في الكافر لفظا فهم داخلون حكما لمكان العصبية
المصدر :
انوار الفقاهة ج9 ص517 و 518

ـ

يقول علامة الشيعة موسى‌ التبريزي :
وأنّ التقيّة لا تنحصر فيما كان هنا قول من العامة موافق للخبر لأنّ الخبر كما أنّه قد يصدر عنهم‌ عليهم السلام خوفا من العامة المتوقف دفع ضررهم على موافقتهم كذلك قد يصدر لأجل إلقاء الخلاف بين الشيعة وتكثير مذهبهم وإن لم يكن موافقا لمذهب‌ أحد من العامة لئلا يعرفوا فيؤخذ رقابهم. وبالجملة أنّ الأئمّة عليهم السّلام كما كانوا يتقون عن هؤلاء الكلاب أحياناً بإظهار الموافقة كذلك كانوا يتقون عنهم ‌أحيانا بإلقاء الخلاف بين شيعتهم وإن لم يوجد لهم موافق منهم.
المصدر :
أوثق الوسائل ج1 ص628

ـ

يقول الاية العظمى عبد النبي النجفي العراقي :
خامسا : لو فقد كل هذه الامور لا نسلم بطهارتهم بل هم اخ الكلب والخنازير فيكون نجسا فلا محذور اذ عدم اجتناب اخواننا الماضين (رض) كان لبعض هذه الامور التي تلونا عليك والله العالم.
وهذه كله في مخالف لأهل الحق من العامة العمياء من ان الحق أنهم كفار كسائر الكفار ويجب ترتب اثر الكفر عليهم الا ما قام الدليل على عدمه.
المصدر :
المعالم الزلفة في شرح العروة الوثقى ص363

ـ

يقول علامة الشيعة المحقق علي النمازي الشاهرودي :
يستفاد من الأخبار أن المخالفين هم الخنازير في الباطن.
المصدر :
مستدرك سفينة البحار ج3 ص55

ـ

يقول الاية العظمى محمد صادق الروحاني :
وقال العلامة المجلسي :
ويحتمل أن يكون القوم الممسوخة من النصاب والمخالفين وقد مسخوا الآن معنى بتركهم الولاية فلم يبق فيهم بشئ من الإنسانية وقد مسح الصادق عليه السلام يده على عين بعض شيعته فرآهم في الطواف بصورة القردة والخنازير.
المصادر :
فقه الصادق ج31 ص77
بحار الانوار ـ المجلسي ج11 ص74

ـ

يقول علامة الشيعة هاشم الاملي :
أقول إن المشهور طهارة العامة ومنشأ الاختلاف إن الاعتقاد بالإمامة هل يكون مقوّم الإسلام أم لا فإنهم وإن كانوا كفرة وكالكلب الممطور في الباطن كما في الجواهر ولكنهم طاهرون بحسب الظاهر ولا يخفى إن البحث يكون فيمن لا يعتقد إمامة الأئمة عليهم السّلام المسمى بالسني.
المصدر :
المعالم المأثورة ج2 ص258 و 259

ـ

يقول علامة الشيعة الاية محمد جميل حمود العاملي :
بل ثمة أخبار أخرى في كتاب (المستدرك) للنوري (باب جملة ما يثبت به الكفر والارتداد) اعتقد بها صاحب الجواهر تدل على خروج المخالفين من الإسلام بل صريح بعضها أنهم لا دين لهم وقد عبر عنهم صاحب الجواهر نفسه في مبحث الطهارة : (بأنهم في النجاسة كالكلاب الممطورة) ما يقتضي الاعتقاد بترتيب الآثار على الحكم بكفرهم في الدنيا والآخرة.
المصدر :
معنى الناصب وحكم التزاوج معه ص167 و 168