عرض مشاركة واحدة
قديم 23-10-17, 08:22 AM   رقم المشاركة : 9
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


يا شيعى أحب لك الخير وأخاف عليك وهم يضللونك

يا شيعى أن تؤمن بالثقلين

أحدهما القرأن أى تؤمن بالقرأن فما رأيك لو وجدت القرأن واضحاً فى تكذيب معمميك فبمن تؤمن؟


...أختر لنفسك
الأدلة من القرأن المجيد على إيمان الصحابة وأمهات المؤمنين بل وعدالة الصحابة وأمهات المؤمنين


قول الله تعالى

[ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)]التوبة
تأمل قوله تعالى معنا

تشمل أبا بكر رضى الله عنه
فهل يقال هذا فى كافر؟؟أو فاسق؟؟؟
ولم يُذكر هذا الفضل فى القرآن لغيره من الصحابة
فإن قلت ذُكر ولكنهم حرفوا الكتاب
أقول كفرت بالله العظيم
فالله تعالى تولى حفظ كتابه
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
وقد أثبتت كتب الشيعة أن الذى كان معه فى الهجرة هو أبو بكر

فهل هذا الثناء فى قرآن يتلى ليوم القيامة وحجة على العالمين يكون لمن سيكفر بعد؟؟
لو كان فى علم الله تعالى أنهم سيكفرون او يفسقون بعد لما أثنى عليهم أليس كذالك؟؟؟

قال تعالى
(لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) فساق ؟؟ .. ورب العزة يعدلهم؟؟
ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100).

في الآيات تعميم ولا يوجد إسثناء.
فساق؟؟

وهذه الأيات وما سأذكر يدل على أنهم ماتوا على الإيمان
· ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (الفتح:18) قال عنهم مؤمنين ورضى عنهم إذا هم ماتوا مؤمنين عدول صالحون

فهل هذا الثناء يكون لقوم قد ارتدوا بعد؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!


فهل هذا الثناء فى قرآن يتلى ليوم القيامة وحجة على العالمين يكون لمن سيكفر بعد؟؟
لو كان فى علم الله تعالى أنهم سيكفرون بعد لما أثنى عليهم أليس كذالك؟؟؟



قل لى هؤلاء هم الثلاثة أو الخمسة أو السبعة أو الثلاثة عشر على أقصى تقدير الذين لم يكفروا أو لم يفسقوا منهم كما قالوا لنا
أقول لك عدد كهذا سيقاتل قريش بأكملها أم أنهم جيش كبير رضى الله عنه
لم يبقى لك شيء

ثم تأمل معى يا شيعى قول الله تعالى


(لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون)
(أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم)
آمنوا ... وجنات
فأناس رضى الله عنهم هل يكونون فساقاً أم أن هذا هو عين الكفر بالله وتكذيب كلامه
قال تعالى : ﴿ ورحْمتي وسعتْ كُل شيْءٍ
فسأكْتُبُها للذين يتقُون ويُؤْتُون الزكـاة
والذين هُم بآياتنا يُؤْمنُون *
الذين يتبعُون الرسُول النبي الأُمي
الذي يجدُونهُ مكْتُوبا عندهُمْ في التوْراة والإنْجيل
يأْمُرُهُم بالْمعْرُوف وينْهاهُمْ عن الْمُنكر
ويُحلُ لهُمُ الطيبات ويُحرمُ عليْهمُ الْخبآئث
ويضعُ عنْهُمْ إصْرهُمْ والأغْلال التي كانتْ عليْهمْ
فالذين آمنُواْ به وعزرُوهُ ونصرُوهُ
واتبعُواْ النُور الذي أُنزل معهُ
أُوْلـئك هُمُ الْمُفْلحُون ﴾[الأعراف:156-157].
وقال تعالى : ﴿ الذين اسْتجابُواْ لله والرسُول
من بعْد ما أصابهُمُ الْقرْحُ
للذين أحْسنُواْ منْهُمْ واتقواْ أجْر عظيم{172}

قل لى لم تذكر كتبنا مؤمنين بعد النبى الا بضعة عشر
أقول لك القرأن يكذب كتبك فهل تؤمن بربك أم بالمعممين؟
[الذين قال لهُمُ الناسُ
إن الناس قدْ جمعُواْ لكُمْ فاخْشوْهُمْ
فزادهُمْ إيمانا وقالُواْ حسْبُنا اللهُ ونعْم الْوكيلُ ﴾[آل عمران: 172، 173]. مَن هؤلاء؟؟؟
وقال تعالى : ﴿ هُو الذي أيدك بنصْره وبالْمُؤْمنين{62} تأمل كلمة المؤمنين
وألف بيْن قُلُوبهمْ
لوْ أنفقْت ما في الأرْض جميعا
ما ألفتْ بيْن قُلُوبهمْ
ولـكن الله ألف بيْنهُمْ إنهُ عزيز حكيم ﴾ـ[الأنفال:62، 63].
وقال تعالى : ﴿ يا أيُها النبيُ حسْبُك اللهُ
ومن اتبعك من الْمُؤْمنين﴾[الأنفال:64].تأمل ..لتنجوا
قال تعالى: ﴿ كُنتُمْ خيْر أُمةٍ أُخْرجتْ للناس
تأْمُرُون بالْمعْرُوف وتنْهوْن عن الْمُنكر
وتُؤْمنُون بالله ﴾[آل عمران:110]
· (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (التوبة:118)
فساق أو كفار..؟؟؟
( وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى* الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى* وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى* إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى *وَلَسَوْفَ يَرْضَى) (الليل:17-21)

قال تعالى
لقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ* ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ {التوبة:25-26}
كفروا وفسقوا!!!!!والله يقول عنهم مؤمنين وهذا إخبار عن جيش كبير

وكذبهم عليك فى شيء عظيم كهذا يدل على كذبهم عليك فى كل شيء

· (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23)

وهنا سماهم مؤمنين وهو اخبار من يعلم السر وأخفى
·(مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)( الفتح 29)
وهذ إخبار عن عدد كبير جداً مما ينسف عقيدة الشيعة نسفاً و لم يبقى الثقة بأخبارها وأصولها
·( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ (36) رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37) لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (38)(النور 36 /37 /38 )
قال تعالى

(
لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )

من هم الذين أنفقوا وقاتلوا قبل الفتح؟......
إيمان أمهات المؤمنين
أمر الله تعالى المؤمنين فقال (ولا تمسكوا بعصم الكوافر)
قال والشيعة يكفرون عائشة فلماذا أمسكها النبى
وكيف يفعلون بذكر الله لها
بقوله وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ

فكيف يأتمن الله كافرات أو فاسقات على ذكر كتابه ونقله.. تأمل يظهر لك الحق
والخطاب لنساء النبى
ثم قال فى نفس الأية التى هى عمدة دينهم


{ إنما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}
عائشة وحفصة من أل البيت بنص الأية
فمن يجرأ على رميها بعد ذلك؟

الأية التى كلما تكلمت ردوا عليك بها هى أصلاً خطاب لنساء النبى بلا استثناء
فلو فيهم فاسقة كافرة لبينه الله
[ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء]
لما يعمم الله فى موضع يتبعه بتخصيص لكى لا يُتوهم العموم قال تعالى[ إلا أن تكون تجارة تديرونها بينكم ]وقال [لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر] ولما أوجب الجهاد والنفير فى سورة التوبة قال [ليس على الضعفاء ولا على المرضى ]

فلم يترك شيء إلا بينه وفى سورة الأحزاب يعمم القول فى زوجات النبى الطاهرات فى مواضع كثيرة ولم يذكر أهم شيء وهو نفاقهن وفسقهن؟
قال تعالى عنهم [ليس عليهن جناح فى أبائهن ولا أبنائهن] وقال [قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن] أيهما أولى بالذكر الجلباب أم النفاق؟
وأيضاً يا شيعى نقول لك فى قوله تعالى
(ومَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)الاحزاب:53

كيف قرن الله تعالى بين أذى النبى والزواج من أزواجه وجعله عظيماً عنده أى شرف هذا لهن
وفى هذا دلالات تهدم المذهب الشيعى
أول شييء الخطاب للمؤمنين يشرع الله لهم حرمة الزواج من ازواج النبى بعده وواضح أن الخطاب لمن عاصره ولو كانوا كفاراً لما خاطبهم بهذا أصلاً إذ الكافر لا يحل له الزواج بالمؤمنة
ولو كفروا بعد موته لكان كذلك أيضاً لم يخاطبهم بهذا

وهم الذين نقلوا لنا القرآن وللدنيا كلها
الدلالالة الثانية هى إثبات إيمان أمهات المؤمنين بما فيهن عائشة وحفصة رضى الله عنهما لدخولهما فى لفظة أزواجه
فلو كن كافرات حاشا لله لما بالى الله تعالى بذكرهما هكذا وذكر حرمتهما ضمن أزواجه
فالأية تهدم أصل الشيعة فى جعل الصحابة كفار والأصل الأخر من الطعن فى أم المؤمنين إذ جعل الله لهن حرمة وجعلهم من حريم النبى حتى بعد موته فلو كان منهم من لا تستحق أن تكون من حريمه بعد موته لاستثناها والأية جلية فلا داعى للجحد

بل قال الله لنبيه [لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج]
فلو كن كافرات فاسقات لأمره أن يبدل بهن أزواج
نكمل








من مواضيعي في المنتدى
»» الأعجوبة التي جعلت أشهر طبيب بأمريكا يتحول من الإلحاد إلى الإسلام Dr. Brown amazing
»» تفسير قوله تعالى وما يعلم تأويله إلا الله لشيخ الإسلام [بحث هام]
»» سيطر مجاهدوا سوريا على 38 مستودع أطنان من الأسلحة ساعة يتجولون فيها / شاهد
»» لبنانية شيعية مهتدية تزلزل شيعة العالم
»» :: راسلوهم يرحمكم الله ::