التوحيد هنا يعني خضوع كل الناس طوعاً أو كرهاً، اختياراً أو قدراً إلى جانب تكليفهم جميعاً بوظيفة الخلافة والعمارة والعبادة فيغلب على المؤمنين منهم عاطفة المحبة والعطف والشفقة وتنتفي من القلوب الموحدة مشاعر القسوة والغلظة والبغض،