عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-19, 06:53 AM   رقم المشاركة : 1
عبد الملك الشافعي
شيعي مهتدي






عبد الملك الشافعي غير متصل

عبد الملك الشافعي is on a distinguished road


تصوير النبي في الموروث الروائي للتشيع أشنع مما في كاريكاتير الرسام الدانماركي !!!

بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، فمن يطوف في مرويات الإمامية سيقشعر جلده مما ورد فيها من الإساءات للنبي صلى الله عليه وسلم وآل بيته الكرام من قرابته وأزواجه رضوان الله عليهم أجمعين ..
وسأتناول في هذا الموضوع جانباً من تلك الطعونات التي سيتمزق بقراءتها قلب كل مسلم صادقٍ في محبته للنبي صلى الله عليه وسلم ، لأن فيها طعناً صريحاً بجنابه فداه أبي وأمي ونفسي بعدم غيرته على عرضه !!!
وإليكم صورتان لهذا الطعن في مرويات الإمامية:

الصورة الأولى:النبي يقوم للصلاة تاركاً علياً وعائشة نائمين في لحافٍ واحد
1- يروي سليم بن قيس في كتابه ( ص 343 ):[ أبان عن سليم ، قال : سألت المقداد عن علي عليه السلام ، قال : كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وآله - وذلك قبل أن يأمر نساءه بالحجاب - وهو يخدم رسول الله صلى الله عليه وآله ليس له خادم غيره ، وكان لرسول الله صلى الله عليه وآله لحاف ليس له لحاف غيره ، ومعه عائشة . فكان رسول الله صلى الله عليه وآله ينام بين علي وعائشة ليس عليهم لحاف غيره ، فإذا قام رسول الله صلى الله عليه وآله من الليل يصلي يخط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم ، ويقوم رسول الله صلى الله عليه وآله فيصلي ].

2- روى سليم بن قيس أيضاً في كتابه ( ص 422-423 ):[ وسافرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله - وذلك قبل أن يأمر نسائه بالحجاب - وأنا أخدم رسول الله صلى الله عليه وآله ليس له خادم غيري . وكان لرسول الله صلى الله عليه وآله لحاف ليس له لحاف غيره ومعه عائشة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثة لحاف غيره . وإذا قام رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة ليمس اللحاف الفراش الذي تحتنا ويقوم رسول الله صلى الله عليه وآله فيصلي ].

3- روى عالمهم أحمد بن أبي طالب الطبرسي في كتابه ( الاحتجاج )( 1 / 233 ):[ وسافرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله ليس له خادم غيري ، وكان له لحاف ليس له لحاف غيره ، ومعه عائشة وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره ، فإذا قام إلى صلاة الليل يخط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا ].

وأقسم بالله العظيم لو أنَّ الذي رسم هذه الصورة هو ذلك الدانماركي القذر لما رضي المسلمون إلا بقتله لأنها والعياذ بالله تصوره - وحاشاه - بصورة مَنْ لا يغار على زوجته ، ولكنا لم نجد أي ردة فعل تجاه مثل هذه المرويات المشينة المسيئة ..
فإذا كان حكم نبينا صلى الله عليه وسلم على مَنْ قذف أمنا عائشة بالزنا هو القتل كما روى الإمام البخاري في صحيحه ( 6 / 7 ):[ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي فوالله ما علمت على أهلي إلا خيراً .. فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال يا رسول الله أنا أعذرك منه إنْ كان من الأوس ضربت عنقه ].
فماذا سيكون الحكم على مَنْ وصفه بتلك الصورة المشينة التي لا يغار فيها على عرضه والعياذ بالله تعالى.



الصورة الثانية:النبي يأمر علياً بالجلوس بينه وبين عائشة فيجلس على فخذها أو في حجرها
لا شك بأن البشاعة في هذه الصورة قد بلغت منتهاها حتى أن اللسان ليعجز عن وصفها أو التعليق عليها ..
ولكن لو سلمنا جدلاً بعدم توفر مكان لجلوس علي رضي الله عنه إلا ذاك ، فلماذا لم يتوسط النبي صلى الله عليه وسلم بينهما فلا يحصل بينهما تماسّ فضلاً عن جلوسه في حجرها أو على فخذها ؟!
وهذا يؤكد أن غرض واضعها هو الطعن بجناب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو مَنْ هو في الغيرة على العرض ، كما روى الإمام البخاري في صحيحه ( 8 / 31 ):[ عن وراد عن المغيرة قال: قال سعد بن عبادة لو رأيت رجلا مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال أتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه والله أغير مني ].
والطامة الكبرى هي أنهم عرضوا هذه الصورة في مروياتهم بعدة حالات هي:
الحالة الأولى:جلوسه بينهما ولم يكن في البيت غيرهم
1- روى علامتهم المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار )( 22 / 244 ) نقلاً عن كتاب كشف اليقين لعلامتهم ابن المطهر الحلي ، وكذلك رواه شيخ طائفتهم الطوسي في كتابه ( الأمالي ) ( ص 602-603 ):[ عن جندب بن عبد الله البجلي ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، قال : دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قبل أن يضرب الحجاب وهو في منزل عائشة ، فجلست بينه وبينها ، فقالت : يا بن أبي طالب ، ما وجدت .. مكاناً غير فخذي أمطِ عني ، فضرب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بين كتفيها ، ثم قال لها : ويل لك ما تريدين من أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، وقائد الغر المحجلين ].

2- يروي علامتهم ابن طاووس الحلي في كتابه ( اليقين )( ص 134 ):[ عن إسحاق بن عبد الله ، قال : دخل علي عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده عائشة ، فجلس بين رسول الله صلى الله عليه وآله وبين عائشة . فقالت عائشة : ما كان لك مجلس غير فخذي ؟ فضرب رسول الله صلى الله عليه وآله على ظهرها فقال : مه ، لا تؤذيني في أخي ، فإنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين يوم القيامة ، يقعد على الصراط يدخل أوليائه الجنة ويدخل أعدائه النار ].

3- يروي علامتهم ابن طاووس الحلي أيضاً في كتابه ( اليقين )( ص 456 ):[ فيما نذكره من جزء فيه أخبار ملاح منتقاة من نسخة عتيقة ، في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام أمير المؤمنين وسيد الوصيين وقائد الغر المحجلين . فقال فيه ما هذا لفظه .. عن جندب بن عبد الله البجلي ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله قبل أن يضرب الحجاب ، وهو في منزل عائشة فجلست بينه وبينها ، فقالت : يا بن أبي طالب ما وجدت مكاناً غير فخذي ، أمط ِعني . فضرب رسول الله صلى الله عليه وآله بين كتفيها ، ثم قال لها : ويلك ما تريدين من أمير المؤمنين وسيد الوصيين وقائد الغر المحجلين ].

4- يروي علامتهم ابن المطهر الحي في كتابه ( كشف اليقين )( ص 272 - 274 ):[ عن عبد الله عباس قال : دخل علي - عليه السلام - على رسول الله - صلى الله عليه وآله - وعنده عائشة فجلس بين النبي وبين عائشة . فقالت : ما كان لك مجلس غير فخذي ؟! فضرب رسول الله - صلى الله عليه وآله - على ظهرها وقال : مه لا تؤذيني في أخي فإنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين يوم القيامة يقعد على الصراط فيدخل أولياءه الجنة ويدخل أعدائه النار] .

الحالة الثانية:جلوسه بينهما بحضور بعض الصحابة
في الحالة السابقة كانت الطعنة اللئيمة بإجلاسه لعلي بينه وبين زوجته وهم لوحدهم في الدار ، وأما في هذه الحالة فهي أمام جمعٍ من الصحابة ، وكأن الأمر يُراد له أن يعرض على نطاق أوسع ، بأن يجلسه زوجته مع صحابته ثم يجلس علياً في حجرها أو فخذها أمامهم ، قاتلهم الله أنى يؤفكون ..
فمن مروياتهم في ذلك:
1- يروي سليم بن قيس في كتابه ( ص 287 ):[ أبان عن سليم ، قال : سمعت سلمان وأبا ذر والمقداد ، وسألت علي بن أبي طالب عليه السلام عن ذلك فقال : صدقوا . قالوا : دخل علي بن أبي طالب عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وعائشة قاعدة خلفه وعليها كساء والبيت غاص بأهله فيهم الخمسة أصحاب الكتاب والخمسة أصحاب الشورى . فلم يجد مكانا فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وآله : ( هاهنا ) ، يعني خلفه . فجاء علي عليه السلام فقعد بين رسول الله صلى الله عليه وآله وبين عائشة ، وأقعى كما يقعي الأعرابي . فدفعته عائشة وغضبت وقالت : أما وجدت موضعاً غير حجري ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وقال : مه يا حميراء ، لا تؤذيني في أخي علي ، فإنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وصاحب لواء الحمد ، وقائد الغر المحجلين يوم القيامة . يجعله الله على الصراط فيقاسم النار ، فيدخل أوليائه الجنة ويدخل أعدائه النار ].

2- يروي علامتهم ابن طاووس الحلي في كتابه ( اليقين )( ص 203 ):[ فيما نذكره من كتاب ( المعرفة ) لإبراهيم الثقفي الأصفهاني ، في تسمية رسول الله صلى الله عليه وآله مولانا عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير الغر المحجلين . فقال ما هذا لفظه : حدثنا إبراهيم قال : حدثنا عباد بن يعقوب قال : حدثنا الحكم بن زهير عن جابر قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله قاعداً مع أصحابه فرأى عليا فقال : هذا أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير الغر المحجلين . فجلس بين النبي صلى الله عليه وآله وبين عائشة . فقالت : يا بن أبي طالب ، ما وجدت مقعدا غير فخذي ؟ فضربها رسول الله صلى الله عليه وآله بيده من خلفها ثم قال : لا تؤذيني في حبيبي فإنه لا يبغضه إلا ثلاثة : لزنية أو منافق أو من لغته الله في بعض حيضتها ].

3- يروي علامتهم ابن طاووس الحلي أيضاً في كتابه ( اليقين )( ص 195 ):[ فيما نذكره عن إبراهيم الثقفي أيضا من كتاب ( المعرفة ) بتسمية مولانا وسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله مولانا عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير المحجلين . فقال إبراهيم الثقفي الأصفهاني في كتاب ( المعرفة ) ، ويحتمل أن يكون في مجلس آخر غير الأول ، ما هذا لفظه : حدثنا إبراهيم قال : وأخبرنا إسماعيل بن أبان الأزدي قال : حدثنا صباح المزني قال : حدثني جابر عن إبراهيم عن إسحاق بن عبد الله عن عبد الله بن الحارث: عن علي عليه السلام أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أبو بكر وعمر ، فجلس بين رسول الله وعائشة . فقالت : ما وجدت مجلساً غير فخذي أو فخذ رسول الله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : مهلا ، لا تؤذيني في أخي فإنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير الغر المحجلين يوم القيامة ، يقعده الله على الصراط فيدخل أوليائه الجنة وأعدائه النار ].

4- يروي عالمهم محمد بن علي الطبري في كتابه ( بشارة المصطفى )( ص 225-226 ):[ أخبرنا الشيخ أبو علي الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي بمشهد مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، بقراءتي عليه في شهر رمضان سنة إحدى عشرة وخمسمائة ، عن أبيه أبي جعفر الطوسي ( رضي الله عنه ) ، قال .. عن جابر بن إسحاق بن عبد الله بن الحارث ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) قال : " أتيت النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعنده أبو بكر وعمر ، فجلست بينه وبين عائشة فقالت عائشة : ما وجدت إلا فخذي أو فخذ رسول الله ، فقال : مه يا عائشة لا تؤذيني في علي فإنه أخي في الدنيا وأخي في الآخرة وهو أمير المؤمنين ، يجلسه الله يوم القيامة على الصراط ، فيدخل أولياءه الجنة وأعداءه النار " ].

5- يروي علامتهم محمد باقر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار )( 22 / 243-244 ) عن كتاب اليقين لابن طاووس الحلي:[ كشف اليقين : من كتاب إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي قال : أخبرنا إسماعيل ابن أمية المقري ، عن عبد الغفار بن القاسم الأنصاري ، عن عبد الله بن شريك العامري ، عن جندب الأزدي ، عن علي ( عليه السلام ) ، قال : وحدثنا سفيان بن إبراهيم عن عبد المؤمن بن القاسم ، عن عبد الله بن شريك ، عن جندب ، عن علي ( عليه السلام ) قال : دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعنده أناس قبل أن يحجب النساء ، فأشار بيده أن اجلس بيني وبين عائشة ، فجلست فقالت : تنح كذا ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ماذا تريدين إلى أمير المؤمنين ].

6- روى عالمهم محمد بن الحسن القمي في كتابه ( العقد النضيد والدر الفريد )( ص 54-55 ):[ عن إسحاق بن عبد الله بن الحارث ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) قال : " دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وعنده أبو بكر وعمر وعائشة ، فجلست بين رسول الله وبين عائشة ، فقالت [ لي ] عائشة : ما وجدت مجلسا غير فخذي ! فقال رسول الله : مه يا عائشة ، لا تؤذيني في أخي فإنه أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، وقائد الغر المحجلين ، يقعده الله يوم القيامة على الصراط ، فيدخل أعداءه النار ، ويدخل أولياءه الجنة " ].


الحالة الثالثة: تلفظت عائشة بمؤخرة علي " الأست " صراحة دون كناية
وهذه الحالة أضافت لبشاعة سابقتيها تلفظ أمنا عائشة - وحاشاها - بما لا يليق أن يُقال ، فكيف إذا كان تلفظها به أمام مجلس الرجال ؟!
فمن مروياتهم الأثيمة ما يلي:
1- روى سليم بن قيس في كتابه ( ص 287 ):[ .. فدفعته عائشة وغضبت وقالت : أما وجدت لأستك موضعاً غير حجري ؟ ].

2- روى شيخ طائفتهم محمد بن الحسن الطوسي في كتابه ( الأمالي )( ص 602 ):[ فقالت : يا بن أبي طالب ، ما وجدت لأستك مكاناً غير فخذي ؟ أمط عني ].

3- يروي علامتهم ابن طاووس الحلي في كتابه ( اليقين )( ص 195 ):[ فقالت : ما وجدت لأستك مجلساً غير فخذي أو فخذ رسول الله ؟ ].

4- روى علامتهم محمد باقر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار )( 22 / 244 ):[ .. فقالت : يا بن أبي طالب ما وجدت مكاناً لأستك غير فخذي ؟ امطِ عني ].

5- قال علامتهم علي النمازي الشاهرودي في كتابه ( مستدرك سفينة البحار )( 2 / 81 ):[ جلوس أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بين رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعائشة وقولها له : ما كان لك مجلس غير فخذي ؟ !. وفي رواية أخرى قالت له : تنح كذا . وفي أخرى قالت : ما وجدت لأستك مجلسا غير فخذي أو فخذ رسول الله ؟! فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : مهلا لا تؤذيني في أخي - الخ ].

وقبل أن أختم المقال راودني سؤال هو:
لماذا تصرّ مرويات الإمامية على تكرار نفس السيناريو ونفس الشخصيات الثلاث في الصورتين دون أدنى تغيير أو أضافة ؟!

فمن يتأمل في هاتين الصورتين سيجد أن طعن الموروث الروائي للتشيع في شخص نبينا صلى الله عليه وسلم أشد مرات ومرات من طعن ذلك الدانماركي القذر ..
فعسى أن ينتفض الشرفاء هنا كما انتفضوا لإساءة صاحب الكاريكاتير ..







التوقيع :
حسابي في تويتر / المهتدي عبد الملك الشافعي / alshafei2019
رابط جميع مواضيع المهتدي من التشيع .. عبد الملك الشافعي :

وأرجو ممن ينتفع من مواضيعي أن يدعو لي بالتسديد والقبول وسكنى الحرم
من مواضيعي في المنتدى
»» هفوات الصحابة جرائمٌ لا تُغتفر، وتكذيب ابن بكير للمعصوم وكذبه عليه مسألة فيها نظر !!!
»» أقضضت مضاجع الإمامية يا عمر: بزواجك من أم كلثوم أقحمتهم في مسالك وعرة وآراء متناحرة
»» المعصوم الثامن عند الشيعة (الرضا) يصف الإمامة بما يخالف مقرراتهم في آية إمامة إبراهيم
»» حينما يتخبط علماء الإمامية في تقريراتهم فسَيُخْرِجون عليّاً (رض) من أئمة أهل البيت !!
»» مصارع العقول:تناقض زعيمهم الخوئي بجمع القرآن، وهل وقع في عهد النبي ( ص ) أم الخلفاء ؟