عرض مشاركة واحدة
قديم 13-11-11, 03:27 AM   رقم المشاركة : 18
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


كاتب ايراني يذكران ايران وراء اغتيال الحكيم
ذكر الكاتب الايرني المعروف علي نوري زاده

مصادر في قم تلمح لدور إيراني في محاولة اغتيال آية الله الحكيم

لندن: علي نوري زاده

أثارت محاولة اغتيال المرجع الشيعي البارز آية الله محمد سعيد الحكيم في مدينة النجف العراقية أول من أمس موجة من الذعر والقلق امتدت من حوزة بالنجف إلى حوزة قم في إيران، حيث كان عدد من كبار المراجع يستعدون للانتقال إلى النجف هربا من المضايقات والتهديد الدائم لهم من جانب محكمة رجال الدين واستخبارات الحرس الثوري في الآونة الأخيرة.


وقال نجل أحد المراجع البارزين في قم في اتصال مع «الشرق الأوسط»: إن والده كان يعتزم السفر إلى النجف في منتصف الشهر المقبل بعدما أصبح متعذرا عليه ممارسة دوره كمرجع ومدرس في حوزة قم، حسب قوله.
وأضاف المصدر قائلا إنه «الآن وبعد الأحداث الأليمة التي شهدتها النجف منذ قتل حجة الإسلام، عبد المجيد الخوئي، وأخيرا محاولة اغتيال آية الله الحكيم بات من الصعب التكهن بسفر أو عدم سفر والدي ومراجع آخرين إلى النجف».
ولم يستبعد هذا المصدر ومصادر أخرى تورط عناصر من الاستخبارات الإيرانية أو الحرس الثوري و«فيلق القدس» في محاولة الاغتيال الأخيرة من دون معرفة الحكومة الإيرانية.
وترى هذه المصادر أن انتقال مراجع وشخصيات شيعية ـ إيرانية إلى النجف، بمن فيهم حسين الخميني حفيد زعيم الثورة الإيرانية الموجود الآن في بغداد يحرج الأوساط الحاكمة في إيران، ويعزز مكانة حوزة النجف على حساب طهران.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن محاولة لقتل حسين الخميني اكتشفت إثر اعتقال عناصر مرتبطة باستخبارات الحرس الثوري الإيراني في العراق.
وأفادت مصادر مطلعة أن عدم إفراج القوات الأميركية عن المراسلين التلفزيونيين الإيرانيين سعيد أبو طالب وسهيل كريمي المعتقلين في العراق يرجع إلى تسرب معلومات عن علاقتهما بالفريق المكلف قتل حسين الخميني.
وأفاد مصدر آخر زار موقع الاعتداء على آية الله محمد سعيد الحكيم في النجف بأن العملية تحمل بصمات قتلة محترفين. وقال المصدر: إنه يجب الربط بين ما حصل في بغداد (تفجير مقر الأمم المتحدة) وتعرض الجنود البريطانيين في البصرة لهجوم منظم أسفر عن مقتل ثلاثة منهم، وحادث النجف، معتبرا أن هناك أهدافا محددة وراء هذه الأحداث.


http://www.nourizadeh.com/archives/000036.php#more


===

احد جرائم النظام الايراني اغتيال شهبور بختيار




شهبور بختيار
درس شهبور بختيار القانون في السوربون وتطوع في الجيش الفرنسي أثناء الحرب العالمية الثانية، وانخرط في الحياة السياسية الإيرانية ببهرجتها وسجونها ووصل إلى منصب رئيس وزراء إيران في الحكومة التي شكلها الشاه محمد رضا بهلوي عام 1979 قبيل عودة آية الله الخميني، وفر بعد قيام الثورة إلى منفاه الاختياري في فرنسا، وتعرض لمحاولتي اغتيال نجا منهما بأعجوبة لكنه في الثالثة سقط قتيلا بعدة طعنات في الصدر أودت بحياته.

http://www.aljazeera.net/in-depth/Ir...1/4/4-17-2.htm



============


لمزيد من صور افراد من الشعب الايراني اغتالهم نظام الملالي في ايراني
هل تظن انه يتردد بالقيام بالجرائم ضد الشعب العراقي
ولاتنسى التفجيرات ضد موكب امير الكويت ومحاولة اغتياله
واختطاف الطائرة الكويتية الجابرية
وتفجيرات مكة المكرمة التي نفذها العملاء الشيعة من ذوي الاصول الايرانية ويحملون الجنسية الكويتية
واغتيال شيوخ الدين الشيعة على يد الشيعة معروف
لا تنسى ان الخوئي اغتاله الشيعة
وكذلك اغتيال ابن المرجع الديني ابوالحسن الاصفهاني الموسوي
فقد قام احد رجال الدين الشيعة بجريمة قتل ابن المرجع
وهو يصلي في الحضرة العلوية في النجف
والد العلامة الدكتور موسى الموسوي مؤلف كتاب الشيعة والتصحيح
اغتيال المرجع الشيرازي على يد المخابرات الايرانية
وذكر الصحفي الايراني على نوري زاده عن انباء عن ان الحكيم اغتيل على يد جلاوزة النظام الايراني
بعض صور من اغتالهم النظام الايراني
بعد ضغط الرابط
انتظر نزول الصور
ثم اضغط على الصور لتكبيرها
http://www.iricrimes.org/alblist.asp


=================


ايران مقتدى الصدر اغتال رجال الدين العجم ووالده من صنع المخابرات العراقية

محافظو إيران يصفون «الصدريين» بـ «مجاهدين خلق العراق» ويرون أن مقتدى «يزرع أكبر بذرة للنفاق في أوساط الشيعة»
طهران ــ من أحمد أمين: في اول موقف واضح وصريح له، وصف تيار المحافظين في ايران «الصدريين» أي انصار السيد مقتدى الصدر، نجل السيد محمد محمد صادق الصدر الذي اغتاله النظام العراقي السابق في العام 1999 مع اثنين من ابنائه في مدينة النجف، بانهم الصورة العراقية لـ «مجاهدين خلق» المعروفين في ايران باسم «المنافقين».
وسرد رسول جعفريان باسهاب على موقع «بازتاب» الخاص بمحسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري الاسلامي، خلفيات تاريخية عن محمد محمد صادق الصدر، مؤكدا ان المخابرات العراقية هي التي صنعت هذا الرجل من اجل الوقوف في وجه الحوزة العلمية الشيعية التقليدية التي كانت بمثابة الشوكة في عيون الانظمة التي تعاقبت على حكم العراق في العصر الحديث، واشار الى ان اجهزة الامن قررت التخلص منه حينما شعرت بانه اخذ يكبر اكثر من حجمه.
وأماط جعفريان اللثام في هذا الموقع الذي يسود الاعتقاد بان معظم تقاريره تعتبر موثقة، لانها مستقاة من معلومات امنية في غاية الدقة، عن احداث خطيرة تشير الى تورط مقتدى الصدر وجماعته بجرائم قتل طاولت عددا من كبار مراجع الدين والشخصيات الحوزوية المهمة التي تتحدر من اصول غير عربية في عهد النظام السابق وبعد انهياره، مذكرا ان عدم موافقة مقتدى على ادخال مجيد الخوئي نجل المرجع الشيعي الاكبر السيد ابو القاسم الخوئي الذي عاد الى العراق في ابريل الماضي، الى بيته بعد ان لجأ اليه جراء اصابته بجروح على يد «الصدريين»، كان بمثابة اعطاء الضوء الاخضر للمعتدين بالانقضاض على الخوئي وانهاء حياته.
واعتبر جعفريان ان الهدف الاساس للنظام العراقي المنهار من الترويج لمرجعية محمد الصدر الذي يصفه العديد من مراجع التقليد، بانه «كان انسانا ساذجا»، هو خلق مرجعية شيعية عربية مقابل المرجعية الايرانية, وصرح بان جماعة محمد الصدر كانت تدعو المواطنين الشيعة الى تقليده، وتقوم بتهديد المخالفين بالموت أو اتهامهم بالعمالة للصهيونية، كما حصل مع الشيخ حسن الكوفي الذي افتى باعلمية المرجع السيستاني، اذ ان محمد الصدر نفسه اتهم الكوفي بانه من اعوان الصهاينة.
ويؤكد جعفريان ان جماعة الصدر كانت وراء محاولة اغتيال ميرزا علي غروي في طريق عودته من كربلاء الى النجف, وقال «ان محمد صادق الصدر دعا اتباع غروي الى تقليده لان بقاءهم على تقليدهم السابق سيكون في المزبلة», ورغم ادعاء محمد الصدر بان الغروي كان صديقه على مدى 25 عاما، الا انه وبعد حادث الاغتيال اعلن ظهور الحوزة الناطقة، وقال: «سبحان الله قتل الصامت ونجا الناطق».
واشار الى الاحداث الاخيرة التي حصلت في النجف، حيث حاول انصار مقتدى الصدر منع محمد باقر الحكيم رئيس «المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق» وحليف ايران القوي من الصلاة في مساجد النجف, وقال «ان ازالة انصار مقتدى الصدر للسقف الثانوي الذي يقيم الحكيم تحته صلاة الجماعة مؤشر الى حصول احداث لاتحمد عقباها».
ووصف دعوة الحكيم الى العشائر العربية الشيعية بالحضور والتجمع في النجف بانها «خطوة صحيحة تأتي في الوقت المناسب من اجل وضع حد لتصرفات الصدريين».
وصرح بان احد اهداف مقتدى الصدر من تأسيس «جيش المهدي» الوقوف في وجه «قوات بدر التابعة للحكيم، التي لايعتبرها عراقية كونها تشكلت في بلد اجنبي، وقال «ان هذا الموقف يقطع الشك باليقين بان مقتدى الصدر يسير في اطار تحقيق المصالح الاميركية وانه يعمل على استئصال القوى الدينية والمرجعية الاصيلة، وان الاعتقاد بان مقتدى يعادي اميركا هو «اعتقاد ساذج»، وان مواقف هذا الشخص تشبه الى حد كبير مواقف تنظيم «مجاهدين خلق» الايراني المعارض.
وحمل جعفريان في شدة على الفضائيات العربية التي تروج لمقتدى، مؤكدا ان الهدف من هذا الترويج وما يقوم به بعض الانظمة الخليجية في الخفاء كذلك هو «زرع الفتنة بين افراد الطائفة الشيعية التي تمثل اكثرية السكان في العراق، بهدف تعطيل دورها الاساس في الحياة السياسية وابقاء الحكم بيد الاقلية السنية».
واعرب الكاتب عن استغرابه لاستضافة طهران لمقتدى الصدر خلال الاحتفالات التي اقيمت لمناسبة الذكرى السنوية لوفاة مؤسس جمهورية ايران الاسلامية الامام الخميني في يونيو الماضي، ودعا الى مساءلة الجهات التي وجهت هذه الدعوة, كما طلب الضغط على المرشد الروحي لمقتدى الصدر، مرجع الدين كاظم الحائري (عراقي من اصول ايرانية) ويقيم في مدينة قم لاقناعه بسحب تأييده له.
واختتم جعفريان مقالته بالتأكيد «ان مقتدى الصدر يقوم في الوقت الراهن بزرع اكبر بذرة للنفاق في اوساط الشيعة العراقيين، وليس من المستبعد ان تشهد مدينة النجف في المستقبل القريب بسبب أدائه المتطرف صراعا دمويا وفوضى جدية».
الراي العام الكويتية 30/7/2003
http://www.alraialaam.com/30-07-2003...ational.htm#01

==============

نموذج للصراع بين عائلة الحكيم والصدر خلال عهد الرئيس صدام حسين

المرجعية الدينية على سكة الانتحار الحتمي
اشكالية التامر شكوى المرجع السيد سعيد الحكيم لصدام حسين
القسم التاسع
كتــابــات - احمد الفتلاوي

[email protected]

الشكوى المقدمة من السيد محمد سعيد الحكيم الى صدام حسين حول مدرسة بيت الحكيم على السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر , وهذا نص الوثيقة :
وثائق حول المدرسة الباكستانية
وثيقة رقم 1
امر السيد الرئيس القائد (حفظه الله ورعاه ) المبلغ الينا بموجب كتاب ديوان الرئاسة الموقر
المرقم م.- 222504 في 20 - 6 -1998
م - مدرسة بيت الحكيم
امر السيد الرئيس القائد (حفظه الله ) ما ياتي
تعاد مدرسة بيت الحكيم في النجف الاشرف الى عائلة الحكيم يرجى اتخاذ ما يلزم مع التقدير
احمد حسين خضر
رئيس ديوان الرئاسة
............................................
جمهورية العراق
العدد 21 - 541
التاريخ 31 - 6 - 1998
سري للغاية وشخصي
الى - مدير امن المحافظة
م - مدرسة بيت الحكيم
اعلاه امر السيد الرئيس القائد (حفظه الله ) والمبلغ الينا بموجب كتاب ديوان الرئاسة الموقر المرقم م. خ - 22250401 في
20 - 6 - 1998 , لملاحظة ما جاء فيه وتنفيذ امر السيد الرئيس القائد (حفظه الله ورعاه ) وابلاغ السيد الصدر بذلك والاشراف على تسليمها واعلامنا مع التقدير
قائد حسين العوادي
محافظ النجف
31- 6- 1998
.............................................
الرجاء بدون تعليق
http://kitabat.com/r7120.htm


=============


ايران قتلت المرجع الشيرازي

ايران لا تترد في القيام بابشع الاعمال في سبيل قمع معارضيها
فهنا نضع اعتراف الشيعة بان ايران اغتالت المرجع الشيرازي
فلا يستبعد ان ايران من قام بالتفجيرات فهي لها سوابق بالاغتيالات والتفجيرات
كما فجروا في الكويت ومحاولة اغتيال امير الكويت وفجروا في مكة المكرمة
==
الشيرازيين يتهمون الحكومة الايرانية باغتيال المرجع الشيعي الشيرازي

اقتباس

لقد تأكد أن النظام هو الذي اغتال الإمام الشيرازي، كما اغتال السيد الشريعتمداري سابقا ودفنه في أقصى مدينة قم بنفس الطريقة!! فذلك أسلوب معهود من النظام الذي لم يراعِ حرمة للعلماء والمراجع وكل من يقف في طريقه التسلطي ويقول كلمة الحق في وجهه.
ولهذا فكل المؤمنين مسؤولون أمام الله تعالى في أن يجابهوا هذا النظام ويوقفوه عند حده حتى لا يتعدى على مراجع الدين، وللعلم فإن أحد أنجال المراجع هو لا يزال الآن قيد السجن!! ألا وهو الحجة الشيخ سعيد منتظري نجل المرجع الديني الكبير آية الله العظمى الشيخ المنتظري، الذي كان مرشحا لخلافة الإمام الخميني كما نعلم، ولكن انظروا الآن كيف يفعلون بابنه في السجن؟!!

===

كان الشيعة يقولون ان صدام اغتال المراجع فهذه الحكومة الايرانية ايضا تغتال المراجع .

فلا يستبعد ان النظام الايراني اغتال ايضا الحكيم والخوئي وقام بالتفجيرات في العراق
قصة اغتيال النظام الايراني للمرجع الشيعي الشيرازي

http://www.aldaleel.org/imam/imam.html