تورط اليماني فأظهر إلحاده
عندما ذكر الاية (( ليس كمثله شيء ))
فأثبت النفي للمثيل لله
ولكنه جحد وأنكر ما تلى ذلك
(( وهو السميع البصير ))
لأن الآية وردت في القرآن وفي الآية التي إستدل بها نصها
[[[[ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ]]]]
شملت نفي في أولها وإثبات في نهايتها
أفا تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض