والمجالس المؤيدية للمؤيد..
كانت عبارة عن خطب يؤلفها المؤيد كل خميس..
يلقيها على المؤمنين في الجامع الأزهر بالقاهره..
بعد أن يعرضها على الإمام المستنصر عليه السلام
وهي غير مرتبة عقائدياً..
لكنها مرتبة تاريخياً
وقام بترتيبها عقائدياً الداعي حاتم بن إبراهيم الحامدي.
وجمعها في مؤلف ضخم..
وقام بتحقيقها حسين فضل الله الهمداني.
لكن المحقق المصري عبدالقادر عبدالناصر سرق جهده ونشر نسخة التحقيق بإسمه
في طبعه مشوهه..
كما عملت دار الكتب المصرية في سرقة ديوان الأمير تميم بن المعز..
بعد أن أخذوه جاهزاً من المحقق محمد حسن الأعظمي.
ونشروه بإسم محققين آخرين
ذكر ذلك الأعظمي نفسه في كتابه عبقرية الفاطميين
ولكن دار الكتب المصرية
تضايقت من المقدمة التي وضعها الأعظمي
للديوان فحذفوها..
ونسبوا التحقيق لغيره.
فنشر المقدمة في كتابه عبقرية الفاطميين.
مودتي