ويقول أيضا دكتور طراد أحمد في كتابه اسرار الحكمة والعرفان في شعر الامام الخميني ص١٠٧
أنه(أي الحلاج) المتجلي الكامل لان الحق في العرش العلي العالمي
ويقول العارف الكبير القاضي في الروح المجرد ص٤٤٤
ان أساس مطالب منصور الحلاج هي نفس مطالب سائر العرفاء وليس لديه شئ آخر دونهم
ويقول كمال الحيدري في كتاب التوحيد ج١ص٢٣٢ يقول الطباطبائي صاحب الميزان لم يستطع أحد في الاسلام ان يأتي بسطر واحد كمحي الدين بن عربي
يقول كمال الحيدري في التوحيد ج١ص٢٢٩ وص٢٣٠
أن ابرز مرتكزات الحكم المتعالية (الاسفار الاربعة) تنثوي في كتابات محي الدين بن عربي بالاخص كتابيه(فصوص الحكم) و(الفتوحات المكية) وان كل ما يعود لصدر الدين الشيرازي هو تشييد الابنية البرهانية لمقولات الشيخ الاكبر وأمهات أفكاره بحيث لم يكن كتاب الحكمة المتعالية(الاسفار الاربعة) الا صيغة برهانية لمقولات ابن عربي وأفكاره
ويقول الحيدري في كتاب التوحيد ج١ص٢٣٠
ويقول حسن زاده آملي ان جميع المباحث الرفيعة والعرشية للاسفار منقولة من الفصوص والفتوحات وبقية الصحف القيمة والكريمة للشيخ الاكبر وتلامذته بلا واسطة او مع الواسطة...ثم يقول إذا ما اعتبرنا كتاب الاسفار الكبير مدخلا أو شرحا للفصوص والفتوحات فقد نطقنا بالصواب
ويقول محسن جهانكيري في كتابه محي الدين عربي الشخصية البارزة في العرفان الاسلامي ص١٤وص١٥
ويستشف من عبارة ابن عربي(فقال لي هذا كتاب فصوص الحكم خذه وأخرج به الي الناس ينتفعون به) أن ابن عربي لم يطلق علي كتابه أسم فصوص الحكم أنما كان اسمه من عند الله تعالي أو ان الرسول ص قد أسماه بهذا الاسم
ويقول حيدر آملي في نص النصوص في شرح الفصوص ص١٠٥
أن الشيخ الحاتمي(ابن عربي) ولي من اولياء الله تعالي والولي لله تعالي لايقول الا الواقع لان صدور الكذب منها مستحيل