بوركت وبورك قلمك اخي الفاضل موضوع قيم استبشرالسوريون خيرا قبل اسابيع بعزم المجتمع الدولي بضرب صخلة المجوس قاتل النساء والاطفال بعد ماجرب فيهم جميع الاسلحة المحرمة دولياً ولو اننا كمسلمين نكره القتل البشري مهما كانت ديانته وتدمير مكتسبات الاوطان لكن آخر العلاج الكي كما قال المثل ولولا صفاقة المفاوض الأمريكي وضعفة وجهله لغة الديبلوماسيه الصارمة لما استطاعت روسيا الملحده التي تعيش وهم امجاد الشيوعية الماضية لتمت الضربه التي بلا شك سوف تتهاوى معها اصنام واحلام المجوس في قيام امبراطوريتهم الماضية التي دحرها عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد وسعد ابن ابي وقاص رضي الله عنهم جميعاً إلى الابد ولكن امر الله فوق كل شيء وهو المدبر الشؤون خلقه اجمعين ...........