لو كان هناك دعم قوي لقناتي صفا ووصال بفروعها لمات هذا الدين المجوسي الصفوي المنتشي للدم واقتل والهدم لكنه الفشل الاعلامي حينما سلم الامر لغير اهله من العلمانيين الذين كل همهم اغاني ومسلسلات ومباريات فقط ان الامم حاضرا جيوشها تبدا من الاعلام فمتى يفيق الغافلون النائمون سيوف