عرض مشاركة واحدة
قديم 18-08-11, 07:49 AM   رقم المشاركة : 1
الشامخ بالسنة
عضو ماسي







الشامخ بالسنة غير متصل

الشامخ بالسنة is on a distinguished road


هل حماس عندها إحساس ؟

كنت من أكثر المنافحين عن حركة حماس لكونها تقاوم العدو الصهيوني ولكونها تضم قيادات يشار إليها بالبنان ويعلم الجميع مدى إخلاصها لدينها ، بيد أن نظرتي و نظرة الكثير قد تغيرت بعد صمت حماس المطبق لمايحدث من مجازر يرتكبها النظام النصيري ضد اخواننا في سوريا بل إن قناة الأقصى خنست عن ذكر أي خبر عن الثورة السورية كما تفعل قناة العالم المجوسية !
حتى بعد تعرض الفلسطينين لعملية إبادة جماعية في مخيم الرملة تحدثت فتح العميلة وخرست حماس التي كنا نعتقد أنها حركة شريفة

وإن كانت حماس خائفة من انقطاع دعم بشار - ان كان هناك دعم حقيقي ومجزي-
فوالله إن الموت فقراً أكثر شرفاً من ان يشتري أحدٌ ضميري والسكوت على الظلم الذي تدعي حماس أنها تقاومه دليل على أن وراء الأكمة ما وراءها



إليكم هذا الخبر :


حماس تضامن كامل مع النرويج وتجاهل لدماء المسلمين

انظر الى بيانهم بشان النرويج

عبّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن تضامنها الكامل مع الشعب النرويجي، وأهالي وعائلات ضحايا ما سمته "الجرائم البشعة" التي ارتكبت بالهجمات الدامية على النرويج يوم أمس الجمعة.

وأكدت الحركة في بيانٍ صحفيٍ لها السبت (23-7)، وصل "المركز الفلسطيني للإعلام"، نسخة منه، أنّ تلك الاعتداءات تظهر "خطورة النزعات المتطرِّفة التي تروِّج للتحريض والكراهية ضد الإسلام، والتي استهدفت هذه المرّة مخيّماتٍ شبابيةً تعبِّر ضمن أعمالها عن التضامن مع الشعب المحتل وتدعو لرفع الحصار عنه".

وتابعت الحركة في بيانها "إن هذه الجريمة تؤكد أن حملة التحريض الصهيونية والأمريكية الظالمة والمستمرة ضد شعبنا الفلسطيني المحاصر، وضد المتضامنين معه من أحرار العالم، يجب أن تتوقف وبشكلٍ فوريٍ، لأنها توفر غطاءً للتطرف الصهيوني، وتدفع نحو مثل هذه الهجمات".

لماذا لم يستنكروا الهجوم الفاشي البشع على مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين بسورية وصمتوا تماما حين نطقت فتح؟

وعن سورية قالوا

تصريح صحفي
حول الأحداث الراهنة في سورية الشقيقة
[ 02/04/2011 - 01:43 م ]
تابعت حركة حماس باهتمام وحرص بالغين التطورات التي تشهدها سورية الشقيقة في هذه الأيام، وفي هذا السياق فإن الحركة تؤكد على ما يلي:
أولاً: إن سورية قيادة وشعباً وقفت مع مقاومة الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، واحتضنت قوى المقاومة الفلسطينية، وخاصة حماس، وساندتها في أحلك الظروف وأصعبها، وأخذت الرهانات والتحديات والمخاطر الكبيرة، وصمدت أمام كل الضغوط من أجل التمسك بدعم نهج الممانعة والمقاومة في المنطقة، وإسناد فلسطين وشعبها ومقاومته بشكل خاص، والوقوف في خندق الأمة ومصالحها.
ثانياً: إننا نعتبر ما يجري في الشأن الداخلي يخص الإخوة في سورية، إلا أننا في حركة حماس، وانطلاقاً من مبادئنا التي تحترم إرادة الشعوب العربية والإسلامية وتطلعاتها، فإننا نأمل بتجاوز الظرف الراهن بما يحقق تطلعات وأماني الشعب السوري، وبما يحفظ استقرار سورية وتماسكها الداخلي ويعزز دورها في صف المواجهة والممانعة.
وانطلاقاً من ذلك كله فإننا نؤكد وقوفنا إلى جانب سورية الشقيقة قيادة وشعباً.
المكتب الإعلامي
السبت 28 ربيع الآخر 1432 هـ
الموافق 2 نيسان/أبريل 2011 م







احترم قرار الإشراف في ما إذا أغلق الموضوع