السلام عليكم ورحمتة الله وبركاته قال الكليني : (مجلسي صحيح9/310 – بهبودي صحيح1/101) مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الْمُؤْمِنِ عَلَى أَنْ لَا تُصَدَّقَ مَقَالَتُهُ وَ لَا يَنْتَصِفَ مِنْ عَدُوِّهِ وَ مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَشْفِي نَفْسَهُ إِلَّا بِفَضِيحَتِهَا لِأَنَّ كُلَّ مُؤْمِنٍ مُلْجَمٌ .الكافي للكليني ج 2 ص 249 وهذه المرة سوف أترك لحكم حرية الحكم على الرواية بشرط توافر الشروط التالية في النقد : 1- النقد عن طريق القرآن الكريم. 2- النقد عن طريق أحاديث الشيعة الصحيحة. 3- النقد بالأفضلية إذا كان في كتب أهل السنة (كأن تقول ورد عندنا أفضل من الشيعة وهو هكذا وهكذا وأن المؤمن يصدق بعكس الشيعة). 4- النقد عن طريق العقل السليم. فلنرى جهودكم .....