3- عدم الاعتراض مطلقا
لا يعرف المسلمون من الدين
إلا أن كل مسلم يجب أن يضبط أفعاله
ويزنها بميزان الشريعة,
فما كان حكمه الوجوب كان تركه وزرا,
وما كان حكمه التحريم وجب الانتهاء والابتعاد عنه,
لكن في الصوفية
يجب أن يعلم المريد أن لشيخه أحكامه الخاصة,
فالحلال والحرام من علوم الشريعة لأهل الظاهر
أما من وصل لمرتبة شيخه فلا يتقيد بعلوم الشريعة،
بل ينتقل إلى الحقيقة
بالمروق من الإسلام ومن شرائعه تماما،