((واذ قلنا للملائكة آسجدوا لأدم فسجدوا الا ابليس أبى وأستكبر وكان من الكافرين ))
البقرة 34
بعد الإجتهاد في الربط بين رفض إبليس لأمر ربهِ وأصبحَ [ رافض ] في اللغة وفي الشرع ، وروافض الشيعة في رفض الإنصياع بسُنة محمد وتفنيدهم وتؤيلهم للمنهج السنيْ ورصف المؤتفكات حول آل البيت وتابعيهم من خلافةِ رسول الله وجدتُ أن كثيراً من التشابه بين إقتباسهم لمذهب إبليس الرافض من سجود لغير الله والتبرك بالمقابر وشتم زوج الرسول وصحابتهِ وغيرها من الإثمُ العظيم وبين ضلال إبليس ..
سؤالي هُنا يافضيلة الشيخ : هل توافقني التأويل للأمر لإبرازه حين يشتدُ الإحِتدام أم أن إجتهادي ضعيفاً ..!؟
أجزلَ الله لي ولكم الأجر والثوابْ