درس تاريخ إسلامي شيعي و تاويلات الامور وفق نظر الشيعة
هكذا يرى الشيعة الامور
=====================
الفصل الأول: جد الرسول
عبد المطلب، مؤمن موالي لعلي بن أبي طالب أهم شئ في حياته إنه خلف أبا طالب و بس.
الفصل الثاني:
عبد الله ، مؤمن موالي لعلي بن أبي طالب أيضا أهم شئ في حياته أنه عم علي بن أبي طالب و بس.
الفصل الثالث:
الرٍسول الأعظم ، موالي لعلي بن أبي طالب برضه رغماً عن أنف الوهابية ،
معصوم و كل شئ إلا أنه كان له أصدقاء سوء كثير جداً و تزوج نساء غير مواليات و لم يبين للأمة فضائل علي بن أبي طالب،
يؤخذ عليه أنه قال أحاديث بكل أسف متواترة في فضائل أصحابه لكن الحمد لله يوم القيامة ربنا حيبين له عند الحوض إنه كان غلطان.
كما أنه كان وهابي النزعة ، (لحية طويلة و ثوب قصير) و كان يهتم بأمور غير مهمة مثل الجهاد (رغم أن أي راية تقوم قبل راية المهدي فهي راية جاهلية)
كما أنه يؤخذ عليه أنه حرف القرآن فمسح أي ذكر لإمام زمانه علي بن أبي طالب من القرآن و لخبط كثيراً في آية التطهير فألصقها بنساءه بدون عذر شرعي.
مناقب الرسول:
1- حديث الثقلين ، تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً : عترتي عترتي عترتي .. يا علي يا علي يا حسين يا حسين.
2- حديث الغدير ، من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه و عاد من عاداه و انصر من نصره (محدش حينصره لأن الروافض خونة) ،
و اخذل من خذله (اجعلهم يلطموا و يطبروا للأبد) و هو ولي كل البشر منذ آدم و حتى أبو صلوح (الحديث الأصلي 1400 سطر الرسول قعد يتكلم شهر لكن هو ده المختصر بتاعه).
3- حديث الكساء: جمع أمير الؤمنين و زوجته و أولاده تحت كساء و قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فقط و مليش أهل غيرهم و لا عاوز يبقى لي أهل.
4- قال ، علي نفسي يوم المباهلة.
5- قال لأمير المؤمنين ، أنت مني بمنزلة هارون من موسى و أنت االأول و الآخر و الظاهر و الباطن و أنت أهم شئ في الدنيا.
6- كان يكره أصحابه و يحقد عليهم لكن دي خطة تكتيكية علشان ما يموتوا الدعوة
7- في خيبر أعطى الراية لأمير المؤمنين علي.
8- قال حسين مني و أنا من حسين، و قال أنا حسين و حسين أنا و قال إن المهدي محمد بن الحسن العسكري من عترتي رغم أنف ابن تيمية الناثبي الحاقد.
9- قال 12,194,123,4 حديث في مناقب علي بن أبي طالب لكن الوهابية كانوا كلما بدأ في الإنشاد بفضل علي يسكتوه و يلغوشوا عليه الأحاديث.
10- كان يلطم كلما رأى الحسين لكي يرسي في هذه الأمة سنة اللطم.
11- أعطى أمير المؤمنين القرآن الأصلي مش التايواني بتاع الوهابية و هو اللي فيه سورة علي بن أبي طالب و سورة الحسين و سورة فاطمة و سورة الولاية و سور ثانية كثير قوي.
12- كان شجاعاً (مثل أمير المؤمنين بالضبط ) {لكن أمير المؤمنين هو اللي فتح خيبر طبعاً و هو لم يجرؤ}
13- كان بليغاً (مثل أمير المؤمنين بالضبط) {مع إن نهج البلاغة أحسن من كل ما قال في حياته خصوصاً الحتة بتاعة الشقشقية}
14- كان عالماً (أقل من أمير المؤمنين شوية فعلي باب مدينة العلم لكن هو يا دوب مدينة العلم فقط و طبعاً الباب أهم من المدينة)
15- أنجب فاطمة و هذه تعتبر الحسنة الوحيدة اللي تذكر له بصراحة فلولاها لما خلق الله الكون.
16- لم يبول واقفاً أبداً (علشان نغيظ الوهابية)
17- تزوج كثير قوي لكن من باب التقية ، كان المفروض على الأقل يطلق نساءه قبل ما يموت قدام الناس علشان نغيظ الوهابية لكن مش مشكلة ، الأعمال مش بالنيات (مخالفة لحديث عمر).
بإختصار أرسل الله محمداً لينجب فاطمة و بس ..
لأن الحسين عليه السلام هو الذي أقام الدين بينما الرسول لخبط الدنيا ، يكفي أصحابه اللي ما تشرف ، مو مثل سيدنا جون عليه السلام بتاع أمريكا، اللي شرف الشيعة ما شاء الله عليه.
الباب الرابع
علي بن أبي طالب
أمير المؤمنين و إمام الكون أهم شئ في الدنيا و سيد العالمين ، الشهير بحيدرة الكرار، (مؤمن موالي لعلي بن أبي طالب)
لا يوجد عندنا أحاديث عنه إلا نهج البلاغة فقط و أحاديث قليلة في الكافي
1- كان أشجع الخلق (قتل عمرو بن ود و فتح باب خيبر مع ذلك شاف زوجته بتقتل قدامه و ما قدر يعمل شئ)
2- كان أبلغ الخلق (شوفوا قال إيه في نهج البلاغة، كفاية الشقشقية، مع ذلك لم يستطيع أن يقنع الناس ببلاغته يبايعوه )
3- كان أحلى الخلق (فاطمة رفضت كل الناس و قبلته هو)
4- كان أذكى الخلق (أول من أرسى دعائم التقية، صبر 23 سنة على الخلافة)
5- كان يعلم الغيب (و مع ذلك لم يحتاط لنفسه من عبد الرحمن بن ملجم لعنه الله)
الباب الخامس
فاطمة عليها السلام
المناقب:
1- زوجة علي بن أبي طالب ، مؤمنة موالية لعلي بن أبي طالب.
2- خلفت الحسين بس (عارفين لها أولاد ثانيين بس الحسن أولاده موب أئمة و منهم واحدة تزوجها عمر بكل أسف، المهم الحسين واحسيناه)
3- ماتت غاضبة على الخلفاء بيض الله وجهها .
4- كانت حاقدة على الخليفة الأول جداً .
5- كانت عصبية جداً ، ليش زعلت لما إمام زمانها خطب بنت أبي جهل؟ لكن سماح منشان عيون الحسين، لكن بصراحة أحرجتنا مع الوهابية، كان المفروض تتقي و تسكت.
6- معصومة رغم عن أنف الضال المضل محمد حسين فضل الله لعنه الله.
7- كائن نوراني لاهوتي كهنوتي يا زهراء يا زهراء يا زهراء.
8- أحرجت الشيعة في موضوع المهر و قالت زوجتني بالخسيس ، بصراحة غلطانة ، كان المفروض ما تقول كده قدام الوهابية، علشان ما يقعدوا يصدعونا بيها.
9- استشهدت في الدار ، لما أحرقوها لكن هي لم تكن موجودة ساعة ما أحرقوا الدار (خسارة كان حيبقى مشهد درامي خالص تبكي عليه الشيعة جداً)
10- كانت حامل لما ماتت، كان في بطنها ولد إسمه محسن ، (إحنا عارفين إنه كان ولد ، الدكتورة قالت لها إن اللي في بطنك ولد و إسمه محسن كمان)
الخلاصة فاطمة أهم شئ فيها هي زواجها بعلي و إنها أم الحسين و إنها كانت غاضبة على الخليفة يوم ما ماتت و بس.