بأي حجة واضحة تنكرون هذا الدعاء يا قوم؟
باعترافكم أن الاجتهاد في أسماء الله الحسنى ودعاءه مرفوض أم بأنكم تعرفون أننا لا نطلق الأسماء والصفات على الله وننزهه عنها؟
ففي هذه الحالة ليس لديكم مهرب الا بطريقين...
اما أن تنكروا الاجتهاد وبهذا يتبعثر دينكم أدراج الرياح, واما أن تروا الحق في تنزيه الله عن الأسماء والصفات وبينكم وبين ذلك أهوال.
أما قصة الاستراحة في اليوم السابع فقد قال الداعي القرشي أنه ((((قيل)))) بمعنى أن الغير قال بأن الله استراح.... والمعنى أنه أتم سماوات الدين وجعل وقت القائم وقت الاستراحة عن الأعمال...
لكن يبدو أنكم لا تقرأون, وان قرأتم لا تفهمون وان فهمتم تكابرون..