عرض مشاركة واحدة
قديم 13-10-11, 01:47 PM   رقم المشاركة : 5
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


مشاركات منقولة

المختار الثقفي

ادّعاء النبوة،

الكيسانية الأفكار والمعتقدات

ـ قالوا بأن الامامة نص وقد نص أمير المؤمنين علي (ع) على تولية ابنه محمد بن الحنفية الخلافة من بعده.
ـ القول بالتناسخ وحلول الارواح من شخص إلى آخر،و ان الله حلَّ في اجسام الائمة وانه حل في محمد بن الحنفية ثم في عبد الله ابنه ثم انتقل وتحول في عبد الله بن معاوية بن جعفر بن ابي طالب.
ـ اباحوا المحرمات وتركوا القضايا الشرعية وهو اعتقاد الحارثية من فرق الكيسانية.
ـ قولهم بأن الدين طاعة رجل وأَوّلوا الاركان الشرعية (الصلاة والصيام والزكاة والحج) وغير ذلك على رجال فحمل بعضهم على ترك الامور الشرعية بعد الوصول إلى طاعة الرجل ، وكل الاركان كنايات عن رجال معينين.
http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135038

=============

كتب العضو فتى الحرمين
من كتب الرافضة رأي المعصوم في المختار

كتاب - اختيار معرفة الرجال للطوسي - جزء 2 - صفحة 593
سعد بن عبد الله، قال: حدثني محمد بن خالد الطيالسي، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن ابن سنان، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام: انا أهل بيت صادقون، لا نخلو من كذاب يكذب علينا، فيسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق البرية لهجة، وكان مسيلمة يكذب عليه. وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبد الله بن سبا لعنه الله، وكان أبو عبد الله الحسين بن علي عليه السلام قد ابتلي بالمختار ثم ذكر أبو عبد الله: الحارث الشامي وبنان، فقال، كانا يكذبان على علي ابن الحسين عليهما السلام. ثم ذكر المغيرة بن سعيد، وبزيعا، والسري، وأبا الخطاب، ومعمرا، وبشارا الاشعري، وحمزة الزبيدي، وصائد النهدي، فقال: لعنهم الله انا لا نخلو من كذاب يكذب علينا أو عاجز الرأي، كفانا الله مؤنة كل كذاب وأذاقهم الله حر الحديد.

رجال السند :

1- محمد بن خالد الطياليسي
قال السيد الشبيري الزنجاني
(يبقى الكلام عن وثاقة محمد بن خالد الطيالسي ويشهد لذلك أمور:
الأول: رواية محمد بن علي بن محبوب – وهو من أعيان الطائفة – عن الطيالسي كتبه وهو دليل على اعتماده عليه.
الثاني: وقوع الطيالسي في طريق أجلاء الثقات إلى كتب جماعة:
منهم: سيف بن عميرة.
منهم: محمد بن معروف.
وقد روى كتابهما محمد بن جعفر الرزاز – وهو من أجلاء مشايخ الإمامية الثقات – عن محمد بن خالد الطيالسي عنهما، وهو دليل على اعتماد الرزّاز على الطيالسي.
منهم: رزيق بن الزبير.
روى عبدالله بن جعفر الحميري عن محمّد بن خالد الطيالسي عنه.
وأيضًا قد روى حميد بن زياد – الذي وثقه الشيخ والنجاشي مع كونه واقفيًّا – أصولاً كثيرة عن محمد بن خالد الطيالسي.
الثالث: رواية جماعة من أجلاء الثقات عنه، فقد روى عن الطيالسي – مضافًا إلى من تقدم ذكره – سعد بن عبدالله وسلمة بن الخطاب – الذي هو ثقة على الأظهر – وابنه عبدالله بن محمد بن خالد الطيالسي وعلي بن إبراهيم وعلي بن سليمان الزراري ومحمد بن الحسن الصفار ومحمد بن الحسين – المتحد مع محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب - ومعاوية بن حكيم.
فهذه الأمور من أقوى الأمارات على وثاقة محمد بن خالد الطيالسي ولم يرد فيه جرح حتى من ابن الغضائري الذي نقل عنه جرحه لكثير من الثقات خطأ، فلا ينبغي التأمل في وثاقة محمد بن خالد الطيالسي.)
2- عبد الرحمن بن أبي نجران
واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبو الفضل ، روى عن الرضا عليه السلام ، وروى أبوه أبو نجران عن الصادق عليه السلام ، وكان عبدالرحمن ثقة ثقة ، معتمداً على ما يرويه
نقد الرجال - الجزء الثالث - ص 41
3- ابن سنان
هو عبدالله بن سنان الثقة.
قال الخوئي : ثمّ إنّ ابن سنان وإن كان له روايات عن الصادق عليه السلام، إلاّ أنّ المراد به عبد اللّه بن سنان الذي يروي عنه ابن مسكان، وابن أبي نجران، وغيرهما، ولم يوجد رواية لمحمد بن سنان عن أبي عبد اللّه عليه السلام غير مارواه الشيخ باسناده، عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن سنان، وبكير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب القضايا في الديّات والقصاص، الحديث 651.
وهذه الرواية فيها تحريف لا محالة، قد نشأ من سهو القلم، أو من غلط النسّاخ، فإنّ الشيخ رواها باسناده، عن الحسن بن محبوب، عن عبد اللّه بن سنان، وابن بكير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، الباب المزبور من التهذيب، الحديث 659.
وكذلك رواها محمد بن يعقوب. الكافي: الجزء 7، باب أنّ من قتل مؤمناً على دينه فليست له توبة (3)، الحديث 2.
معجم رجال الحديث - جزء 19 - ترجمة محمد بن سنان بن طريف.


رواية صحيحة

=================

معرفة الرجال - ج1- 341

جبرئيل بن أحمد، حدثني العنبري، قال: حدثني محمد بن عمرو، عن يونس بن يعقوب، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كتب المختار بن أبي عبيد إلى علي بن الحسين عليهما السلام وبعث إليه بهدايا من العراق، فلما وقفوا على باب علي بن الحسين دخل الاذن يستاذن لهم، فخرج إليهم رسوله فقال أميطوا عن بابي فاني لااقبل هدايا الكذابين ولا أقرأ كتبهم


هذه الرواية تصلح شاهد على كذب المختار

===============

الروايتين صحيحة يا شاطر
ثانيا اسأل سيدك الخوئي من المختار الاخر الذي كان معاصر لابي عبدالله ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا يوجد سوى الكذاب الذي تترضى عنه

=========


كتب العضو الامام الغائب

لماذا تلعنون يزيد ولا تعلنون الناصبي هشام بن الحكم الذي شارك في مقتل الرضا يانواصب

وهو ثقة عندكم

اتحدى ( الملقب )بمؤمن وغير مؤمن من الروافض ان يلعنوا الناصبي الذي شارك في مقتل الرضا هشام بن الحكم

اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة544

وحدثني حمدويه بن نصير قال : حدثنا محمد بن عيسى العبيدي قال : حدثني جعفر بن عيسى قال : قال موسى بن الرقي لأبي الحسن الثاني ع : جعلت فداك روى عنك . . . وأبو الأسد أنهما سألاك عن هشام بن الحكم ؟ فقلت : ضال مضل شرك في دم أبي الحسن عفما تقول فيه يا سيدي نتولاه ؟ قال : نعم فأعاد عليه نتولاه على جهة الاستقطاع ؟ قال : نعم تولوه نعم تولوه إذا قلت لك فاعمل به ولا تريد أن تغالب به اخرج الان فقل لهم قد امرني بولاية هشام بن الحكم فقال المشرقي لنا بين يديه وهو يسمع : ألم أخبركم أن هذا راية في هشام بن الحكم غير مرة


اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة561

محمد بن نصير قال : حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين ابن سعيد عن أحمد بن محمد عن أبي الحسن الرضا ع قال : أما كان لكم في أبي الحسن ع عظة ما ترى حال هشام بن الحكم ؟ فهو الذي صنع بأبي الحسن ما صنع وقال لهم وأخبرهم أترى الله يغفر له ما ركب منا .



بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء48 صفحة196

4 - قرب الإسناد : ابن أبي الخطاب عن البزنطي عن الرضا ع قال : أما كان لكم في أبي الحسن صلوات الله عليه عظة ؟ ما ترى حال هشام ؟ هو الذي صنع بأبي الحسن ع ما صنع وقال لهم وأخبرهم أترى الله يغفر له ما ركب منا

معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء20 صفحة307


وحدثني حمدويه بن نصير قال : حدثنا محمد بن عيسى العبيدي قال : حدثني جعفر بن عيسى قال : قال موسى بن الرقي لأبي الحسن الثاني ع : جعلت فداك روى عنك المشرقي وأبو الأسود أنهما سألاك عن هشام ابن الحكم فقلت : ضال مضل شرك في دم أبي الحسن فما تقول فيه يا سيدي نتولاه ؟ قال : نعم فأعادا عليه نتولاه على جهة الاستقطاع قال : نعم تولوه نعم تولوه إذ قلت لك فأعمل به ولا تريد أن تغالب به أخرج الآن فقل لهم قد أمرني بولاية هشام بن الحكم فقال المشرقي لنا بين يديه وهو يسمع : ألم أخبركم أن هذا رأيه في هشام بن الحكم غير مرة "

العنوه يا اثناعشرية يا نواصب

=====


معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء20 صفحة315



نعم . إن هناك رواية واحدة صحيحة السند دلت على ذم هشام بن الحكم غايته

وهي ما رواه محمد بن نصير قال : حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن أحمد بن محمد عن أبي الحسن الرضا ع قال : أما كان لكم في أبي الحسن ع عظة ما ترى حال هشام بن الحكم فهو الذي صنع بأبي الحسن عما صنع وقال لهم : وأخبرهم أترى الله أن يغفر له ما ركب منا



إلعن هشام اثناعشري ياناصبي