عرض مشاركة واحدة
قديم 29-12-16, 06:45 PM   رقم المشاركة : 1
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


السفير الروسي الهالك وحقده على أهل السنة بالوثائق



تضاربت ردود أفعال المتابعين في مواقع التواصل الاجتماعي حول حادثة أغتيال السفير الروسي في تركيا على يد أحد أفراد الأمن التركي ، فمنهم من أيد قتل أعوان النظام النصيري المجرم في حربهم على أهل سوريا وحلب بالخصوص ، ومن هؤلاء المعارضين بشدة شيوخ دين من أهل السنة بحجة تعارض قتل السفراء في الإسلام .

أما البعض الآخر فقد أيد قتال المحاربين إين كانوا بل وجب الانتقام من كبار الفجرة الذين يتغطرسون في القنوات الإعلامية بكل وقاحة ، وكأن الدم السني العربي لا قيمة له ولا وجود في الوقت الذي يقيمون الدنيا ولا يقعدوها على قتل كلبة أو أي حيوان آخر فتنهال الإنسانية بأبهى صورها من أفواههم وأموالهم أما أيديهم فيخفوها وراء ظهورهم ملطخة بدماء حاقدة لا تعرف الرحمة .

السفير الروسي المجرم (أندريه كارلوف) الذي قُتل في 19 من هذا الشهر على يد شرطي تركي يدعى ( مولود الطنطاش) أثناء حفل افتتاح معرض وبالبث المباشر ، حيث ردد الشرطي الذي تم قتله بعد الحادثة مباشرة بهتافات أنتقاماً لحلب وما يجري فيها من جرائم على يد النظام الروسي أمام أنظار العالم الصامت بل المؤيد بتحالف قذر .

هل تعلم ؟
السفير الروسي ذاته قد زار العراق قبل شهرين والتقى بقادة الإرهاب الشيعي برحلة رسمية لتنسيق الهجمات على أهلنا في سوريا ؟
هل تعلم أن هذا الهالك القذر قد هتف مع السفاح المليشياوي أبو عزرائيل بعبارة ( إلا طحين ) ؟
هي عبارة أبتكرها السفاح الشيعي لوصف إبادة سنة العراق في الأنبار وغيرها، وأخيراً أطلق تصريحات جديدة مؤكداً أن قتال المليشيات عقائدي بحت حيث قال
( تدخلنا في سوريا لا يستوجب أوامر حيدر_العبادي وإنما هي أمور عقائدية وإذا أمرنا بدخول #السعودية فسنفعل )

وهنا الرابط لاجتماع الإرهاب الدولي ولعنة الله على الكافرين إلى جهنم وبئس القرار

https://www.youtube.com/watch?v=UIA88zX_Tu0






من مواضيعي في المنتدى
»» الفلوجة الأسطورة وتعاون إيراني أمريكي يائس لمحوها
»» شيعة المراجع تطعن بأم المؤمنين في بغداد وشيخهم المفيد يحكم عليهم بأنهم أعداء الإسلام
»» نسف التشيع الإمامي بإيمان السلف وعقيدة المهدي الغائب
»» عاجل رسالة الى الموالين قبل فوات الأوان
»» من سنة العراق إلى مجاهدينا والعالم الإسلامي/ تهنئة رمضانية