عرض مشاركة واحدة
قديم 21-04-12, 09:40 PM   رقم المشاركة : 10
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


10- اباحة الكذب و بهت المخالف فتوى الخوئي التقية لاتجوز للنبي وتجوز للامام

عند الشيعة الاثنى عشرية استثنى الفقهاء من حرمة الكذب

===
سؤال موجه الي المرجع فاضل المالكي

===
س: أشكل على أحد الخطباء ذكره رواية لا مجال لقبولها فأجاب: (إنني كذبت للمعصوم لا عليه). ما قولكم في ذلك؟
ج: هذا شبيه بقول بعضهم (وقد افتعل حديثاً في فضل القرآن فلما أشكل عليه قال: كذبت له لا عليه) وهذا تزيين شيطاني للعمل الباطل فإن الكذب حرام سواء أكان للمكذوب عليه أم عليه وسواء كان المكذوب عليه معصوماً أو غيره وسواء كان الدافع حسناً أم سيئاً. نعم استثنى الفقهاء من حرمة الكذب موارد خارجة عما نحن فيه

===
التعليق على كلام فاضل المالكي
لاحظ السؤال
يقول احد الخطباء (إنني كذبت للمعصوم لا عليه)
اي ان في خطباء الشيعة من يكذب وكذلك نجد ان المالكي استثنى الفقهاء من حرمة الكذب موارد خارجة عما نحن فيه
واعلق قائلا
مثل
( بهت المخالف و الكذب على المخالف)
شاهد قول فاضل المالكي
نعم استثنى الفقهاء من حرمة الكذب موارد خارجة عما نحن فيه
وشاهد ذلك جواب فاضل المالكي و الخوئي و الخميني و الرواية ادناه
1- روت الاثنا عشرية عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: "إذا رأيتم أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس أخرج هذه الرواية شيخهم أبو الحسين ورام بن أبي فراس الأشري المتوفي سنة 605هـ في تنبيه الخواطر ونزهة المعروف بمجموعة ورام ص 162 من المجلد الثاني المطبوع في بيروت من قبل مؤسسة الأعلمي كما أخرجها محدثهم محمد بن الحسن الحر العاملي في وسائل الشيعة ج11 ص508.
وروي عن جعفر الصادق
وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .
هذه الفتوى من الشيخ الشيعي الخوئي :

السؤال رقم 6 :-
هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال [ يقصدون أهل السنة طبعاً ] في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟
جواب الخوئي :
إذا توقف رد باطله عليه ، جاز.

الخميني يقول ان اهل السنة يجوز لعنهم و غيبتهم وهتكهم
قال الإمام الخميني في كتابه ((المكاسب المحرمة)) :
" ... فغيرنا ليسوا باخواننا وان كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سايرها، بان حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له اخوة اسلامية ايمانية مع الآخر، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهى وغيرها. والانصاف ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالى لائمة الحق (ع) مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم. "
< الجزء الأول - ص 251 >
==
التقية والكذب
التقية مع المخالف والموافق
يقوم رجال الدين والمراجع الدينية الشيعة
بتزويد المقلدين من الشيعة بمعلومات كاذبة ومزيفة ويتم ممارسة
التقية و الكذب على المقلدين
فمثلا هذه الرواية تعطي للمرجع مخرج شرعي كي يكذب ويمارس التقية على المقلدين ويزيف الحقائق عليهم
عن علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن أبي عبيدة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : قال لي : يا زياد ! ما تقول لو أفتينا رجلا ممن يتولانا بشيء من التقية ؟ قال : قلت له : أنت أعلم ، جعلت فداك ، قال : إن أخذ به فهو خير له وأعظم أجرا
وفي رواية اخرى : إن أخذ به اجر ، وإن تركه ـ والله ـ أثم .
اصول الكافي
============
الخلاصة
ان في دين الشيعة استثني الفقهاء من حرمة الكذب كما في جواب المرجع فاضل المالكي


و جواز بهت والكذب على المخالف
بشاهد الرواية ادناه
1- روت الاثنا عشرية عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: "إذا رأيتم أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس أخرج هذه الرواية شيخهم أبو الحسين ورام بن أبي فراس الأشري المتوفي سنة 605هـ في تنبيه الخواطر ونزهة المعروف بمجموعة ورام ص 162 من المجلد الثاني المطبوع في بيروت من قبل مؤسسة الأعلمي كما أخرجها محدثهم محمد بن الحسن الحر العاملي في وسائل الشيعة ج11 ص508.
و جواب الخوئي
هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال [ يقصدون أهل السنة طبعاً ] في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟
جواب الخوئي :
إذا توقف رد باطله عليه ، جاز.

و جواب الخميني يقول ان اهل السنة يجوز لعنهم و غيبتهم وهتكهم
قال الإمام الخميني في كتابه ((المكاسب المحرمة))
لقد صدق الائمة بوصف الشيعة بالكذب
وروي عن جعفر الصادق
وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .

==============
حتى الفتوى يجيزون الكذب فيها الرواية ادناه

عن زرارة بن أعين قال » سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني. ثم جاءه رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وما أجاب صاحبي. فلما خرج الرجلان قلت: ياابن رسول الله: رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبتَ كل واحد منهمابغير ما أجبت به صاحبه؟ فقال: يا زرارة إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكم، ولو اجتمعتمعلى أمر واحد لصدّقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم« (الكافي 1/53 كتابفضل العلم باب: البدع والرأي والمقاييس).

==========
التقية في مورد المصلحة و التقية المداراتية عند الشيعة
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=50458
============
كذب الشيعة بشهادة الائمة عليهم السلام

كذب الشيعة الاثنى عشرية الرافضة
ما جاء في الكافي :
قال جعفر الصادق : ( رحم الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم , أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء , ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا )(2).
(2) الكافي ج8 ص 192 .
وقال جعفر الصادق : ( إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه )(3).
(3) الكافي ج 8 ص 212 .
وأما في غير الكافي
فقد قال جعفر الصادق : لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم(4).
(4) رجال الكشي ص 253 .
وقال جعفر الصادق : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )(5) (5) رجال الكشي ص 179 .
, وقال جعفر الصادق : ( ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع )(6). (6) رجال الكشي ص 154 .
وقال موسى الكاظم : ( لو امتحنتهم - يعني الشيعة - لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلُص من الألف واحد )(7). (7) الكافي ج 8
وفي هذا يقول الإمام جعفر الصادق: (لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممّن ينتحل مودّتنا!)(1). (1) رجال الكشي ص373 - رواية رقم (555)


===========
يا إمامية كونوا مع الكاذبين
-
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه أجمعين
قال جل من قائل
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ
و نرى أن علماء الرافضة و أءمتهم ( زعموا ) يحببون إليهم الافتراء على الناس و الكذب عليهم و سبهم و الوقيعت فيه
و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم
المكاسب المحرمة - للخميني - ج 1 - ص 249
ثم إن الظاهر اختصاص الحرمة بغيبة المؤمن فيجوز اغتياب المخالف إلا أن تقتضي التقية أو غيرها لزوم الكف عنها ، وذلك لا لما أصر عليه المحدث البحراني ( 4 ) بأنهم كفار ومشركون اغترارا بظواهر الأخبار وقد استقصينا البحث معه في كتاب الطهارة عند القول بنجاسة المخالف وقلنا : إن الاسلام ليس إلا الشهادة بأن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله
ص 250
وذكرنا الوجه في الأخبار الكثيرة الدالة على أنهم كفار أو مشركون ، بل لقصور أدلة حرمة الغيبة عن اثباتها بالنسبة إليهم ، أما مثل الآيتين المتقدمتين فلأن الحكم فيهما معلق على المؤمنين والخطاب متوجه إليهم .
ص 251
والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم ، بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق ( ع ) مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم ، بل الأئمة المعصومون ، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم .
ص 252
والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف أحسن وأجمل لكنه مشكل إلا في بعض الأحيان ، مع أن السيرة أيضا قائمة على غيبتهم فنعم ما قال المحقق صاحب الجواهر إن طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات

الحدائق الناضرة - ج 18 - ص 155
أقول : من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين طعن الأئمة - عليه السلام - بأنهم أولاد زنا ، فمن ذلك ما رواه الكافي ج 8 ص 285 عن أبي حمزه عن أبي جعفر - عليه السلام - قال : قلت له : إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم ، فقال : الكف عنهم أجمل . ثم قال : والله يا أبا حمزه ، إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا . . . ثم قال : فنحن أصحاب الخمس والفئ وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا . وما رواه في التهذيب ج 4 ص 136 عن ضريس الكناسي ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : أتدري من أين دخل على الناس الزنا ؟ فقلت : لا أدري . فقال : من قبل خمسنا - أهل البيت - إلا لشيعتنا الأطيبين ، فإنه محلل لهم لميلادهم . ونحوهما في أخبار الخمس كثير . فإذا كان الأئمة - عليه السلام - قد طعنوا فيهم بهذا الطعن واغتابوهم بهذه الغيبة التي لا أعظم منها في الدين بالنسبة إلى المؤمنين والمسلمين فكيف يتم ما ذكره من المنع من غيبتهم . وبالجملة فالأمر فيما ذكرناه أشهر من أن ينكر . وحينئذ فيحمل قوله في الخبر الأول " الكف عنهم أجمل " على رعاية التقية ، حيث إنه بعد هذا الكلام عقبه بتصديق ما نقله عن بعض أصحابنا . وهذا بحمد الله سبحانه ظاهر . منه قدس سره

منهاج الفقاهة - للروحاني ج 2 - ص 227
أما الخبر محصوا ذنوبكم بذكر الفاسقين ، فالمراد به الخارجون عن الايمان أو المتجاهرون بالفسق وأحترز بالمؤمن عن المخالف فإنه يجوز هجوه لعدم احترامه .
ص 228
وفي صدرها دلالة على جواز الافتراء وهو القذف على كراهة ، ثم أشار عليه السلام إلى أولوية قصد الصدق بإرادة الزنا من حيث استحلال حقوق الأئمة عليهم السلام .
ص 228
وكذا يجوز هجاء الفاسق المبدع لئلا يؤخذ ببدعه [ ببدعته ] لكن بشرط الاقتصار على المعايب الموجودة فيه فلا يجوز بهته بما ليس فيه لعموم حرمة الكذب وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة باهتوهم لكيلا يطمعوا في اضلالكم [ الفساد في الاسلام ] محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به { 2 } بأن يقال : لعله زان أو سارق وكذا إذا زاده ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة ويحتمل ابقائه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأحل المصلحة ، فإن مصلحة تنفير الخلق عنهم أقوى من مفسدة الكذب .

كتاب المكاسب - للأنصاري - ج 2 ص 118
فلا يخلو عن تأمل ، ولا فرق في المؤمن بين الفاسق وغيره . وأما الخبر : " محصوا ذنوبكم بذكر الفاسقين " فالمراد به الخارجون عن الإيمان أو المتجاهرون بالفسق . واحترز بالمؤمن عن المخالف ، فإنه يجوز هجوه لعدم احترامه ، وكذا يجوز هجاء الفاسق المبدع ، لئلا يؤخذ ببدعه ، لكن بشرط الاقتصار على المعائب الموجودة فيه ، فلا يجوز بهته بما ليس فيه ، لعموم حرمة الكذب ، وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة : " باهتوهم كيلا ( 4 ) يطمعوا في إضلالكم " ( 5 ) محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به ، بأن يقال : لعله زان ، أو سارق ( 6 ) . وكذا إذا زاده ( 7 ) ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة . ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة
ص 119
وفي صدرها دلالة على جواز الافتراء وهو القذف على كراهة ، ثم أشار عليه السلام إلى أولوية قصد الصدق بإرادة الزنا من حيث استحلال حقوق الأئمة عليهم السلام .
======
مصباح الفقاهة - للخوئي - ج 1 ص 700
وأما هجو المخالفين أو المبدعين في الدين فلا شبهة في جوازه ، لأنه قد تقدم في مبحث الغيبة أن المراد بالمؤمن هو القائل بإمرة الأئمة الاثني عشر ( عليهم السلام ) ، وكونهم مفترضي الطاعة ، ومن الواضح أن ما دل على حرمة الهجو مختص بالمؤمن من الشيعة ، فيخرج غيرهم عن حدود حرمة الهجو موضوعا .
ص 701
وقد تقدم في المبحث المذكور ما يرضيك في المقام ويقنعك ، بتخصيص حرمة الهجو بما ذكرناه . وهل يجوز هجو المبدع في الدين أو المخالفين بما ليس فيهم من المعائب ، أو لا بد من الاقتصار فيه على ذكر العيوب الموجودة فيهم . أما هجوهم بذكر المعائب غير الموجودة فيهم من الأقاويل الكاذبة ، فهي محرمة بالكتاب والسنة ، وقد تقدم ذلك في مبحث حرمة الكذب ، إلا أنه قد تقتضي المصلحة الملزمة جواز بهتهم والازراء عليهم ، وذكرهم بما ليس فيهم افتضاحا لهم ، والمصلحة في ذلك هي استبانة شؤونهم لضعفاء المؤمنين ، حتى لا يغتروا بآرائهم الخبيثة وأغراضهم المرجفة ، وبذلك يحمل قوله ( عليه السلام ) : وباهتوهم كي لا يطمعوا في الاسلام ( 1 ) . وكل ذلك فيما إذا لم تترتب على هجوهم مفسدة وفتنة ، وإلا فيحرم هجوهم حتى بالمعائب الموجودة فيهم . وقد ظهر من مطاوي ما ذكرناه أن هجو المخالفين قد يكون مباحا ، وقد يكون مستحبا ، وقد يكون واجبا ، وقد يكون مكروها ، وقد يكون حراما ، وبهذا الأخير يحمل قوله ( عليه السلام ) في رواية أبي حمزة عن قذف المخالفين : الكف عنهم أجمل .
يا رافضة هل تريدون أن تكونوا مع الصادقين ( أهل السنة و الجماعة )
أم
مع الكاذبين ( الرافضة الاثني عشرية )
=========
صدنا شيخهم جعفر السبحاني متلبس بالجريمة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=61188
==========
إعتراف بعض علماء الشيعة بضياع مذهب آل البيت بسبب التقية ..!!
يقول صاحب الحدائق (إن الكثير من أخبار الشيعة وردت على جهة التقية التي هي على خلاف الحكم الشرعي واقعا)
الحدائق الناضرة، 1/89
ويقول في موضع آخر ..
فلم يعلم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل، لامتزاج أخباره بأخبار التقية، كما اعترف بذلك ثقة الإسلام وعلم الأعلام محمد بن يعقوب الكليني نور الله مرقده في جامعه الكافي، حتى أنه قدس سره تخطى العمل بالترجيحات المروية عند تعارض الأخبار، والتجأ إلى مجرد الرد والتسليم للائمة الأبرار
الحدائق الناضرة، 1/5
قواعد الحديث، 132
ويقول شيخ الطائفة الطوسي في تهذيبه: إن أحاديث أصحابنا فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه حتي جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا، إلى أن قال: أنه بسبب ذلك رجع جماعة عن اعتقاد الحق ومنهم أبوالحسين الهاروني العلوي حيث كان يعتقد الحق ويدين بالإمامة فرجع عنها لما إلتبس عليه الأمر في اختلاف الأحاديث وترك المذهب ودان بغيره لما لم يتبين له وجوه المعاني فيها، وهذا يدل على أنه دخل فيه على غير بصيرة واعتقد المذهب من جهة التقليد
تهديب الأحكام، 1/2
و كما قال شيخ طائفتهم، ولا بد له من قول ذلك وقد قال تعالى: ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا )- النساء 82 .
وعن الصادق رحمه الله قال: إن مما أعان الله به على الكذابين النسيان
الكافي 2/341 البحار 72/251
(وقال: أي أضرهم به وفضحهم فإن كثيرا ما يكذبون في خبر ثم ينسون ويخبرون بما فيه ويكذبه فيفتضحون بذلك عند الخاصة والعامة)

ولذلك فإنك لا تجد عند القوم مسألة لا تسلم من الاضطراب، ومن راجع مسائل الشيعة في جميع الأبواب فأنه لا بد أن يجد قولين أو اكثر في المسألة الواحدة وكلها منسوبة إلى الأئمة بل وإلى الإمام نفسه، حتى إنهم رووا عن الباقر أنه يتكلم على سبعين وجها..!!
الروضة 86 , نور الثقلين 2/444، البحار 2/207، 209
والمعلوم عند القوم أن الأخبار التي خرجت على طريق التقية لموافقتها لمذهب العامة لا يجب العمل بها
التهذيب، 2/129
طبعاً العامة معروفون وهم أهل السنة
ولذا لا بد من الاجتهاد في معرفة الأحكام التي صدرت عن الائمة دون تقية حتى يعمل بها
فواحد يرجح هذا القول ويسقط الآخر وثاني يرجح قولاً آخر ويسقط غيره .
وآخر يرجح غيرهما ويسقط ما سواه ويقول: إنها تقية وهكذا .
وقد أدت هذه الحقيقة بدورها إلى بروز ظاهرة (المرجيعة) عند الشيعة وما صاحبها من سلبيات ومساوئ إلى يومنا هذا
وليس تكفير بعض المراجع لبعض عنا ببعيد .. وكل ذلك من أجل المرجع نفسه فمن مصلحته العظمى أن يلتف حوله عامة الشيعة مما يسهل عليه الإرتشاف من الخمس ومضاجعة النساء بأكبر قدر ممكن ..!!
والآن أيهالشيعي ..
أما زلت تعتنق مذهباً شرع فيه ما قد ينسى بسببه بعض الضروريات في الدين ؟
إنها التقية العمياء .. المتعارضة مع ماجاء به القرآن ..!!
فتسعة أعشار دينك تقية وعشر واحد قسمه على كل من .. الصلاة .. الصوم .. الحج .. الزكاة .. المتعة .. الإمامة ..!!!
ولا تنسى أنك بكتمانك لدينك تقية يعزك الله .. وبنشرك لمذهبك يذلك الله .. وصدق من قالها من أئمتكم ..
وهل يستسيغ عقلك أن مذهب هو مذهب الحق وسفينة نجاة .. يشرع فيه تقية ..!!
=========
كذب الشيعة بشهادة الائمة

كذب الشيعة الاثنى عشرية الرافضة
ما جاء في الكافي :
قال جعفر الصادق : ( رحم الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم , أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء , ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا )(2).
(2) الكافي ج8 ص 192 .
وقال جعفر الصادق : ( إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه )(3).
(3) الكافي ج 8 ص 212 .
وأما في غير الكافي
فقد قال جعفر الصادق : لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم(4).
(4) رجال الكشي ص 253 .
وقال جعفر الصادق : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )(5) (5) رجال الكشي ص 179 .
, وقال جعفر الصادق : ( ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع )(6). (6) رجال الكشي ص 154 .
وقال موسى الكاظم : ( لو امتحنتهم - يعني الشيعة - لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلُص من الألف واحد )(7). (7) الكافي ج 8
وفي هذا يقول الإمام جعفر الصادق: (لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممّن ينتحل مودّتنا!)(1). (1) رجال الكشي ص373 - رواية رقم (555)


=============

موضوع ذي صلة بالكذب

المرجع التبريزي / يفتي بجواز الكذب في المناسبات الرافضيه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=62728

كشف كذب النواب / السفراء الاربعة الذين نهبوا اموال الشيعة باسم المهدي

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134715








التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الجزائر تغرق في رمال مالي الملتهبة
»» تطور التشيع من حزب سياسي إلى مذهب ديني الباقر والصراع على زعامة الشيعة
»» يمنيون في إيران في الصورة طلاب يمنيون وهم يستمعون لرجل دين إيران
»» تعريف في جماعة الحجتية الشيعية الاثناعشرية و مظاهر فجورها و اجرامها
»» تدفق الأموال والأسلحة على الثوار السوريين ومراسل القناة الرابعة يتحدث عن محاولة لقتله