عرض مشاركة واحدة
قديم 10-10-11, 01:06 AM   رقم المشاركة : 42
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


صدق الامام الباقر ان الشيعة حمقى

يا احمق كما قال الامام الباقر ان الشيعة حمقى

صور شيعية طلاء بالطين و الزحف على الارض والتطبير


انظر كيف زين لهم الشيطان شر اعمالهم

الشيخ محمد باقر الحكيم يقبل غلام
بفمه
دين الإسلام و من يبتع دين ابائه

الزحف كالسحالي ليس من دين الإسلام والشيعة يبرئون من هذه الخرافات المجوسية

تلطيخ الوجوه في براز الدجالين ليس من دين الإسلام و الشيعة يبرئون من القذارات المجوسية

مصاصين الدماء وشق الرؤوس ليس من دين الإسلام و الشيعة يبرئون من أفلام الزومبي المجوسية

صور جمع اموال الضريح
انظر اين تذهب اموال السذج التي ترمى في الاضرحة صورة تغني عن الف تعليق

هكذا يبتدع في الدين ( الرافضة في إيران الفرس ) – أصنام بشكل أضرحة آل البيت فوق العجلات تطوف بين البيوت وقابلة التصدير لدول الجوار أيضا..!لم تتوقف ماكنة التشويه الرافضية الفارسية عن العمل منذ أن وجد الفرس أفضل وسيلة للانتقام من الفتح العربي الاسلامي لمملكة فارس من اتخاذ التشيع رداءا تخفي تحته حقدها وكيدها.. وما فتئت تدخل في تشيع حب آل البيت النبوة الأصيل البدعة تلو الأخرى لتضلل به العوام فتضمن ولاءهم المطلق وطوافهم الدائم حول الخرافات..
وما الضرر طالما أن للمرجعية الفارسية الكلمة الفصل ؟!!

وها نحن اليوم أمام بدعة وضلالة جديدة تفتقت عنها عمائم الدجل، فإذا لم تأت الى الضريح وتلقي يمين الولاء الفارسي أمامه فسوف يأتي الضريح أمام دارك.. فوق عجلات !!!
يا سبحان الله كيف يرتضي عاقل لنفسه أن نمتهن قبور آل البيت فنضعها فوق عجلات متحركة ونطوف بها الشوارع؟ إنه الدجل الفارسي بأبشع صوره..! التأريخ يعيد نفسه وذلك الشرك للأقوام الذين كانو قبلنا وعبادتهم لهذه الأصنام اليس لأنها كانت تصنع للعباد الصالحين بعد موتهم ثم بعد ذلك عبدة من دون الله بعد عدة سنين وهذا ماحصل ويحصل للروافض يبتدعون بالدين ويغيرون ويزيدزن ويحلون الحرام ويحللون الحرام .والله المستعان..
منقول
حتى ابليس يستغرب من أين تأتيهم هالأفكار الجهنمية الخطيرة
شرك ومتنقل


شهادة الباقر ضد شيعته
الذين يدعون محبته
وهو نفسه لايحبهم
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).