بارك الله في عمرك شيخنا الفاضل و جعله كله طاعة و لله وحده خالصا
طريقة الإلزام جد مقنعة لمن كان له لب أو استخدم عقله الذي حباه به الله سبحانه حين يقرأ الموضوع
إن القوم لا يجدون حرجا في التبرير لما يعتقدونه حتى لو أدى ذلك إلى كفر أو طعن المهم عندهم الغاية تبرر الوسيلة لكنكم شيخنا الفاضل استخرجت التناقض الفاضح بين ما يدعونه و ما يبررون به معتقدهم و إنه لو نظر القوم بعين العقل لمعتقداتهم لما تمسك بذلك الدين أحد منهم بل لتبرؤوا منه و ليتهم يجعلون حب آل البيت حقيقة يقاس بها الحق من الباطل فكل معتقداتهم فيهم طعن و ذم و ليس هذا من فعل المحب و لا اعتقاده فيمن يحب فكيف يرضون ذلك أم كيف يرضون لمن طعن في أئمتهم أن يكون مرجعا يؤخذ منه الدين و يقدسون سره ؟؟؟