عرض مشاركة واحدة
قديم 16-01-12, 02:46 PM   رقم المشاركة : 6
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87


هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=26958&page=3

مبايعة زين العابدين ليزيد

اعتزال الامام زين العابدين

وقد بايع الامام علي بن الحسين يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الامام الحسين ، ويعدون للثورة ، ولم يدعِ الامامة ، ولم يتصدَ لها ، ولم ينازع عمه فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق : فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه الا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم الا يسيرا
ويتطرف الصدوق جدا وبشكل غير معقول فينقل عن الامام السجاد : انه كان يوصي الشيعة بالخضوع للحاكم والطاعة له وعدم التعرض لسخطه، ويتهم الثائرين بالمسؤولية عن الظلم الذي يلحق بهم من قبل السلطان (الأمالي ص 396 المجلس رقم 59)


====================

محاولة يزيد اطفاء الفتنة

أما بعد فإنه كتب إلى شيعتي من أهل الكوفة يخبروني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع و يشق عصا المسلمين فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه و السلام

بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه

كتاب الاحتجاج

احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة



وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري

دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري)

===========

الحسين يقول خذلنا شيعتنا

وما روي عن خذلان الشيعة للحسين

أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين .
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم‏ رسول نبي و من بعده‏ خليفتنا القائم المدعم‏ عنيت عليا وصي النبي‏ يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهل‏البيت(ع) ج 1 ص 9 السيد محسن الامين الحسيني العاملي
لا شك أن الحسين رضي الله عنه ومن كان معه من آل بيته هم أدرى بالقتلة وهم الذين سيضعون النقاط على الحروف ويبينون ما يرغب كثيرون في إخفائه أو يتصنعون ذلك .
شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380

قال الامام الباقر ان الشيعة حمقى

من قتل الحسين هم الشيعة

قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
الكوفه كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته ...
وقال : فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصه مهمه من هذه الناحيه وقلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعه بعد مضي خمسين عاماً فقط على وفاة النبي لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغايه ..
.
الملحمه الحسينيه ج3 ص 94...


=================

يقول الشيخ المفيد

للإستنصار بمن دعاه من شيعته....... فبايعه اهل الكوفه على ذلك و عاهدوه و ضمنوا له النصرة والنصيحة و وثقوا له في ذلك و عاقدوه ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته و خذلوه و اسلموه /
الشيخ المفيد
وقال نعمة الله الجزائري
كما وقع للحسين و شيعة أبيه فانهم كاتبوه ولما قدم عليهم اسلموه الي القتل / نعمة الله الجزائري
علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس
باللهوف في قتلى الطفوف ص : 92
أيها الناس فأنشدكم الله هل تعلمون إنكم كتبتم إلى أبى
و خدعتموه و أعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق
والبيعة و قاتلتموه فتباً لما قدمتم لأنفسكم وسوءة لرأيكم .
كتب العضو شمري طي
[ من الحسين بن علي إلى من بلغه كتابي هذا من أوليائه
وشيعته بالكوفة ]
وعلى ذكر عمار بن يسار
روى الكشي عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو جعفر ع: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر و المقداد قال: فقلت : فعمار ؟ فقال :
قد كان جاض جيضة ( 1 ) ثم رجع ... )
( 1 ) بيان المجلسي : جاض عنه : حاد ومال وفي بعض النسخ بالحاء والصاد المهملتين بمعناه
وحاصوا عن العدو: انهزموا .
الأرشاد ص : 10
خلاصة الأقوال ص : 223
هؤلاء هم أسودك بين
( حائصٍ و مكاتبٍ و داعي و خان و غادر و قاتل )


http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=137563&page=16

============

الحسين عليه السلام دعى على الشيعة ولم يدعوا على يزيد

بل اراد الحسين ان يبايع يزيد من كتب الشيعة

الحسين يقول خذلنا شيعتنا

وما روي عن خذلان الشيعة للحسين

أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين .
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده من كتب الشيعة
و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87
هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد


=============

و في تاريخ الطبري رغبة الحسين بمبايعة يزيد

وإما أن تدعوني فأذهب إلى يزيد وإما أن تدعوني فألحق بالثغور
فناشدهم الحسين الله والإسلام أن يسيروه إلى أمير المؤمنين فيضع يده في يده فقالوا لا إلا على حكم ابن زياد
تاريخ الطبري