عرض مشاركة واحدة
قديم 15-10-16, 07:19 PM   رقم المشاركة : 5
مسافر ليوم القيامة
إثنا عشري






مسافر ليوم القيامة غير متصل

مسافر ليوم القيامة is on a distinguished road


الولاية التكوينية .. السؤال لماذا التقية و ليست الولاية التكوينية نفس الشي نسئل لماذا موسى عليه السلام هرب بعد ان اعطاه الله

سبحانه المعجزة .. معجزة انقلاب العصى الى ثعبان و اكلها للعصي الاخرى لماذا بعد ان اثبت لهم المعجزة يهرب مهرولا و يلحقه

فرعون و جنوده يريد قتله لماذا لا يستخدم العصى فيحولها الى ثعبان تأكل فرعون و جنوده او على الاقل تخيفهم و تهربهم و توقفهم

عن مطاردته .. هنا التقية و الخوف و الهروب اولى ام استخدام المعجزة الثعبان الذي يأكل كل شي .. لماذا لم يستخدم العصى

ويحولها الى ثعبان ام ان تحول العصى الى ثعبان ليس حقيقي بل هي خدعة قام بها موسى و حينما اكتشفت انها ليست معجزة حقيقة

هرب .. اي منهما الحقيقة .. ايضا في مسئلة لماذا لم يستخدم الامام امير المؤمنين الولاية و هو محتاج اليها و كذا الامام الحسن و

الامام الحسين اقول هذا الامر ايضا مردود عليكم .. فقد ثبت عندكم ان النبي صل الله عليه و اله مسح على شاة واحدة فأكل القوم

جميعا كلهم من الشاة و غيرها مواقف يمسح النبي على الحليب او يلامسه فيكثر و يكفي لكثير و هاكذا يمسح على الطعام فيصبح

مجزيا للموجود جميعا مهما كانت كثرتهم و مع هذا يوجد عندكم انه كان يجوع لا يجد قوت يومه فيربط الحجر على بطنه من شدة الجوع ..

بالاضافة الى اصحابه و ما يعانونه من جوع و شدة فلماذا هنا لم يستخدم تلك القوة الكامنة عنده و يجعل من طعام قليل مجزيا لهم طول

حياتهم لماذا تركهم في جوع و هو قادر على اطعامهم بما يمتلكه من قوة كامنه عنده يمسح على الطعام فيكثر و يشبع كل الموجودين ..اما

التعريف المذكور ان الولاية ان يعمل كل شئ متى شاء كيف شاء فلا يوجد عندنا هذا التعريف او على الاقل في حدود علمي من اين جاء

هذا التعريف لا ادري ..السؤال هل سيحاسب الله الائمة على هذه النعمة .. الجواب نعم بكل تأكيد فالنبي و الائمة مقامهم رفيع و لا

يجوز لهم المخالفة حتى الوهمية فضلا عن المخالفة الحقيقية فهم ملتزمون اشد الالتزام و خائفون اشد الخوف من رب العالمين و لذلك

لا تصدر منهم مخالفة بحسب مستواهم و مقامهم فضلا عن مستوى الناس العاديين .. فلا تصدر منهم مخالفة وهمية هي بالنسبة الينا عادية

و لا نحاسب عليها لكنهم يحاسبون عليها لعظم مقامهم و كبير منزلتهم عند الله سبحانه ..اما بالنسبة الى الحكم و الامارة فهي امر

حسي و الامور الحسية الناس تنتزع من بعضها هذه الامور الحسية اما الذي لا يستطيعون انتزاعه فهو الامر المعنوي لا الحسي .. فحتى

الانبياء نراهم يطردون من ديارهم و يستولى على امورهم الحسية امثال الحكم و الامارة و المنقولات .. اما الامر المعنوي هو الذي لا

يمكن انتزاعه .... الولاية التكوينية مثل عصاة موسى لا تستخدم الا بأمر من الله سبحانه فلو كان موسى مطلق الحرية في استخدام

العصى لربما نسف البحر و الارض و الكون و هذا ليس من حكمة الله في شئ .. فالله سبحانه حكيم و لا يفعل الا ما فيه حكمة و ان

خفيت الحكمة عن الناس لكن هذا لا يعني انه لا توجد حكمة ..لم يقل احد منا ان الولاية التكوينية معناها الخلق و الرزق .. السؤال هل

هناك نقص في ادارة الله للكون حتى يأتي بالانبياء و الاولياء هل يحتاج الى وزير ..نحن نتكلم عن حكمة الله و مشيئته و لا نتكلم حاجة

الله الى وزير او مساعد .. فالله سبحانه هو الخالق و لكنه خلق البشر بمجموعة من الوسائط فعندنا الماء اولا ثم النار ثم الطين ثم

التلقيح بواسطة الابوين ثم حمل الام الجنين في احشاءها ثم ولادة و ارضاع و اطعام و صرف لبس و حماية الى اخر .. هذه كلها

واسائط فهل الله محتاج الى كل هذه الوسائط .. انت الان لنقل عمرك 40 سنة تملك الصحة و العقل و المال و العائلة و الاصحاب و

غيرها من مزايا لكن لو جئت تفحص الوسائط التي مررت بها منذ ان كنت جنينا الى اللحظة التي وصلت اليها الان ستجدها كثيرها ..

مجهودات كثيرة من امك من ابوك من معلمك الى اخره .. هل لا يستطيع الله سبحانه ان يخرجك الى الدنيا في هذا المستوى الذي انت

الان فيه من غير واسطة ..طفرة واحدة .. يستطيع او لا يستطيع ؟؟ !! .. اذن نقول حكمة الله اقتضت ذلك .. و لا نقول ان الله محتاج الى كل هذه

الوسائط لكي يجعل من الافراد يصلوا الى هذا المستوى الذي اراده .. اذن حكمة نقول حكمة الله ..

من صحيح البخاري :

3857 - حدثني عمرو بن خالد، حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما، فصلى على أهل أحد صلاته على الميت، ثم انصرف إلى المنبر فقال: (إني فرط لكم، أنا شهيد عليكم، وإني لأنظر إلى حوضي الآن، وإني أعطيت مفاتيح خزائن الأرض، أو مفاتيح الأرض، وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي، ولكني أخاف عليكم أن تنافسوا فيها).


119 - حدثنا أحمد بن أبي بكر أبو مصعب قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن دينار، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة قال:
قلت: يا رسول الله، إني أسمع منك حديث كثيرا أنساه؟ قال: (أبسط رداءك). فبسطته، قال: فغرف بيديه، ثم قال: (ضمه) فضممته، فما نسيت شيئا بعده.
حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا ابن أبي فديك بهذا، أو قال: غرف بيده فيه.


408 - حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (هل ترون قبلتي ههنا، فوالله ما يخفى علي خشوعكم ولا ركوعكم، وإني لأراكم من وراء ظهري).



409 - حدثنا يحيى بن صالح قال: حدثنا فليح بن سليمان، عن هلال بن علي، عن أنس بن مالك قال:
صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم صلاة، ثم رقي المنبر، فقال في الصلاة وفي الركوع: (إني لأراكم من ورائي كما أراكم).



449 - حدثنا إسحق بن إبراهيم قال: أخبرنا روح ومحمد بن جعفر، عن شعبة، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال:
(إن عفريتا من الجن تفلت علي البارحة - أو كلمة نحوها - ليقطع علي الصلاة، فأمكنني الله منه، فأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد، حتى تصبحوا وتنظروا إليه كلكم، فذكرت قول أخي سليمان: {رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي}). قال روح: فرده خاسئا.


962 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي الضحى، عن مسروق قال: كنا عند عبد الله، فقال:
إن النبي صلى الله عليه وسلم لما رأى من الناس إدبارا، قال: (اللهم سبع كسبع يوسف). فأخذتهم سنة حصت كل شيء، حتى أكلوا الجلود والميتة والجيف، وينظر أحدهم إلى السماء فيرى الدخان من الجوع. فأتاه أبو سفيان فقال: يا محمد، إنك تأمر بطاعة الله وبصلة الرحم، وإن قومك قد هلكوا، فادع الله لهم، قال الله تعالى: {فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين - إلى قوله - عائدون. يوم نبطش البطشة الكبرى}. فالبطشة يوم بدر، وقد مضت الدخان، والبطشة واللزام وآية الروم


1279 - حدثنا عبد الله بن يوسف: حدثنا الليث: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر:
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما، فصلى على أهل أحد صلاته على الميت، ثم انصرف إلى المنبر فقال: (إني فرط لكم، وأنا شهيد عليكم، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن، وإني أعطيت مفاتيح خزائن الأرض، أو مفاتيح الأرض، وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها



2770 - حدثنا سعيد بن محمد: حدثنا يعقوب: حدثنا أبي، عن صالح، عن الأعرج قال: قال أبو هريرة رضي الله عنه:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك، صغار الأعين، حمر الوجوه، ذلف الأنوف، كأن وجوههم المجان المطرقة، ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما نعالهم الشعر



1989 - حدثنا خلاد بن يحيى: حدثنا عبد الواحد بن أيمن، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما:
أن امرأة من الأنصار، قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، ألا أجعل لك شيئا تقعد عليه، فإن لي غلاما نجارا. قال: (إن شئت). قال: فعملت له المنبر، فلما كان يوم الجمعة، قعد النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر الذي صنع، فصاحت النخلة التي كان يخطب عندها، حتى كادت تنشق، فنزل النبي صلى الله عليه وسلم حتى أخذها فضمها إليه، فجعلت تئن أنين الصبي الذي يسكت، حتى استقرت، قال: (بكت على ما كانت تسمع من الذكر










التوقيع :
الناس من جهة التمثال أكفاء
أبوهم آدم والام حواء
فإن يكن لهم في أصلهم شرف
يفاخرون به فالطين و الماء
من مواضيعي في المنتدى
»» شعاركم بكفر الشيعي الرافضي هل هو كفر ظاهري ام كفر واقعي ؟؟
»» سئلت ولم يجبني احد فهل السؤال محرج !!!
»» وعاء كامل من أحاديث ابو هريرة مغيبة عنكم خوفا وتقية
»» الامام احمد بن حنبل شيعي رافضي الى درجة اللغو !!
»» في البخاري النبي يقول طاعة الامام علي بن ابي طالب طاعتي ومعصيته معصيتي