عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-14, 07:19 AM   رقم المشاركة : 10
حجازية 1
عضو ماسي








حجازية 1 غير متصل

حجازية 1 is on a distinguished road


و المضحك أن الشيعه مقتنعون أن الحسين رضي الله عنه يحميهم من الإصابات القاتلة و الموت حين ممارستهم لهذه الطقوس ..


و ها هم النصارى و البوذيون والهندوس سبقوهم بهذه الطقوس و الضرب و إسالت الدماء فهل ايضا الحسين يحميهم ؟؟؟

و مع هذا يموت شباب الرافضة من التطبير فأين هى حماية الحسين لشيعته ؟؟



إليكم هذا الخبر .
.









توفي الشاب أحمد الجليحاوي وهو احد ممارسي طقوس التطبير في محافظة كربلاء ,وذلك نتيجة نزيف حاد اصابه في رأسه , في حين سقطت مجموعة كبيرة من المطبّرين مغشيا عليهم, وذلك بعد تعرضهم لنزف دماء شديدة نتيجة ضرب رؤوسهم بالقامات . الجليحاوي وهو من منطقة طويريج ناحية الخيرات وينتمي لعشيرة ال ضباح / جليحة , يمارس الشعائر الحسينية كل عام ضمن موكب علي الاكبر , وكان من اشد المتحمسين لممارسة طقوس التطبير ,وقد اشتهرت صفحته الخاصة على الفيس بوك بالدعوة لضرب الرؤوس ,معتمدا في اندفاعه على اراء بعض شيوخ المنابر ورجال الدين ,لكنه توفي امس في مستشىفى الحسين “ع” في كربلاء متأثرا بجروح عميقة في رأسه ,اصيب بها نتيجة ممارسته للتطبير . وأثارت ظاهرة التطبير جدلا كبيرا في المناطق الشيعية بعد تحريمها من قبل مراجع دين وعلماء كبار , فيما لا يزال بعض رجال الدين يشددون على اهميتها, ظنا منهم إنها من الشعائر الحسينية .



********************************************
خبر آخر ,,,




وفاة احد ” المطبّرين ” في كربلاء ,و سقوط العشرات منهم مغشيا عليهم .. تقرير مصور


توفي احد ممارسي طقوس التطبير في محافظة كربلاء نتيجة نزيف حاد اصابه في رأسه , في حين سقط العشرات منهم الخميس مغشيا عليهم في ساحة ألحبوبي وسط الناصرية بعد تعرضهم لنزف دماء شديدة نتيجة تطبير رؤوسهم إراديا .

ونقل مراسل جريدة الناصريه الالكترونية ” بعض الصور التي التقطت في ساحة ألحبوبي لسيارات الإسعاف وهي تنقل وتعالج ميدانيا ” المطبّرين ” الذين تعرضوا لحالة إغماء نتيجة النزف .



و أكد مصدر طبي إن سيارات الإسعاف نقلت بعضهم إلى المستشفى فيما تم معالجة اغلبهم في المكان الميداني الذي اتخذته دائرة صحة ذي قار والذي كان في ساحة ألحبوبي وبإشراف مدير الصحة الدكتور سعدي الماجد .

وكان العشرات من أبناء ألناصريه والذين يعارضون ظاهرة التطبير تبرعوا بدمائهم إلى دائرة صحة ذي قار , في ظاهرة عدوها إنها أكثر تحضرا وتعقلا لصرف الدماء في مكانها المناسب . كما قامت دائرة صحة ذي قار بحملات تبرع بالدم بمناطق متفرقة من المحافظة انطلقت في الأول من محرم .

وأثارت ظاهرة التطبير جدلا كبيرا في المناطق الشيعية بعد تحريمها من قبل مراجع دين وعلماء كبار فيما شدد على أهميتها بعض رجال دين آخرون ظنا منهم إنها من الشعائر الحسينية .












************************************************** *

كلها لأجل هذه الخزعبلات ..