عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-08, 12:59 AM   رقم المشاركة : 10
الفاروق2
عضو ماسي







الفاروق2 غير متصل

الفاروق2 is on a distinguished road


الكتب الرئيسة عند الاثني عشرية :

إن الكتب الرئيسة التي تعتبر مصادر أخبار عندهم هي ثمانية يسمونها ‘‘الجوامع الثمانية’’ وهي :
1- الكافي لمحمد بن يعقوب الكليني 0 2- من لا يحضره الفقيه للصدوق محمد بن با بويه القمي0
3- تهذيب الأحكام لشيخ الطائفة محمد الطوسي 0 4- الاستبصار لشيخ الطائفة محمد الطوسي 0
ثم ألف شيوخهم في القرن الحادي عشر ( الهجري ) وما بعده مجموعة من المدونات ارتضى المعاصرون منها أربعة سموها بالمجاميع الأربعة المتأخرة وهي :
5- الوافي للكاشاني 0 6- بحار الأنوار الجامع لدرر أخبار الأئمة الأطهار للمجلسي 0
7- وسائل الشيعة للحر العاملي 0 8 - مستدرك الوسائل لحسين النوري الطبرسي 0
ملحوظات على الكتب الثمانية :
ـ أما متون هذه الكتب ونصوصها :
فإنك تلحظ فيها ظاهرة الاختلاف والتضاد ولقد تألم شيخهم الطوسي ‘‘لما آلت إليه أحاديثهم من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده , ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه’’ واعترف بأن هذا الاختلاف قد فاق ما عند المذاهب الأخرى ، وأن هذا كان من أعظم الطعون على مذهبهم وأنه جعل بعض الشيعة يترك هذا المذهب لما انكشف له أمر هذا الاختلاف والتناقض0[تهذيب الأحكام ج1/32] 0
وقد اشتكى بعض شيوخهم من هذه الظاهرة وهو الفيض الكاشاني صاحب الوافي أحد الكتب الثمانية المعتمدة فقال عن اختلاف طائفته : ‘‘تراهم يختلفون في المسألة الواحدة على عشرين قولا ، أو ثلاثين قولا ، أو أزيد ، بل لو شئت أقول لم تبق مسألة فرعية لم يختلفوا فيها أو بعض متعلقاتها’’ [المقدمة/9] 0ومن الملاحظ أن اختلافهم هو اختلاف في الأحاديث أو النصوص وليس اختلافا في الاستنباط ، ولا شك أن التناقض أمارة على بطلان المذهب ، وكذب الروايات 0
ـ أما دراسة الأسانيد وعلم الجرح والتعديل من خلال النظر في كتب الرجال عندهم يتبين أنه لم يكن لهم كتاب في أحوال الرجال حتى ألف الكاشاني في المائة الرابعة كتابا لهم في ذلك ، جاء في غاية الاختصار ، وليس فيه ما يغني عن هذا الباب ، وقد أورد فيه أخبارا متعارضة في الجرح والتعديل وليس في كتب رجالهم الموجودة إلا حال بعض رواتهم ، كما أنه في كثير من الأسانيد قد وقع غلط واشتباه في أسماء الرجال أو آبائهم أو كناهم أو ألقابهم 0 وقد كان التأليف في أصول الحديث وعلومه معدوما عندهم حتى ظهر زين الدين العاملي الملقب عندهم بالشهيد الثاني ( قتل سنة 965هـ ) وهو ما تعترف به كتب الشيعة نفسها ؛ قال شيخهم الحائري : ‘‘ومن المعلومات التي لا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني وإنما هو من علوم العامة’’ ( يعني بالعامة أهل السنة ) [مقتبس الأثر:ج3/73] 0
ـ رجال أسانيدهم : قدم الألوسي رحمه الله في ‘‘كشف غياهب الجهالات’’ إلمامة موجزة بأحوالهم ، كما صدر كتاب بعنوان ‘‘رجال الشيعة’’ للزرعي درس فيه مؤلفه مجموعة كبيرة من رجالهم من خلال مصادر الشيعة ، وما قد يوجد في مصادر السنة ، وقد تبين من خلال ذلك أن رجال كتبهم في الغالب ما بين كافر لا يؤمن بالله ولا بالأنبياء ولا بالبعث والمعاد ، ومنهم من كان من النصارى ويعلن ذلك جهارا ويتزي بزيهم ، ومنهم من أعلن جعفرُ الصادق كذبهم ونص على ذلك باعتراف كتب الشيعة فقال :‘‘يروون عنا الأكاذيب ويفترون علينا أهل البيت’’[التحفة/97] 0 إلى غير ذلك من أحوال رجالهم ، وأنواع ضلالهم 0 ولقد لخص شيخ الطائفة ، وصاحب كتابين من كتبهم الأربعة في الحديث وصاحب كتابين أو ثلاثة من كتبهم الأربعة في الرجال لخص الطوسي أحوال رجالهم باعتراف مهم أجراه الله على لسانه ، يقول الطوسي :‘‘إن كثيرا من مصنفي أصحابنا ينتحلون المذاهب الفاسدة ، ومع هذا إن كتبهم معتمدة’’ .






التوقيع :
من أقوال شيخ الإسلام رحمه الله في الرافضة

هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلما

هم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونوهم على قتال المسلمين

أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة

الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون

اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أنّ الرافضة أكذب الطوائف

الرافضة شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة

الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـر

الرفض أعظم باب ودهليز إلى الكفر والإلحاد

الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» الثلاثون النسائية خاص للنساء ( بالصور )
»» رقية صوتية للجوال بصوت الشيخ عبد الله السدحان ضعها عند رأسك قبل ان تنام وادعي لي
»» أول معهد لإعداد الداعيات في الرياض شي يرفع الرآس والله / صور
»» خذني معك أجمل هدية تقتنيها قبل سفرك فأحرص على أقتنائها ( تقرير مصور )
»» السيارة و الآيسكريم من اعجب ماقرأت