عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-15, 04:24 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


جعفر مرتضى العاملي / مرة يشكك في نهج البلاغة ومرة يصححه حسب المصالح!!

أولاًالتشكيك في نهج البلاغة بسبب مدح (المعصوم) للفاروق رضي الله عنهما!!

من كتاب / إبن عباس وأموال البصرة لجعفر مرتضى
الرابط http://www.al-ameli.com/edara/subject.php?id=17

وهذا.. وإن كان يبدو أنه هو المعقول والمقبول، وأن القصاصين، وذوي الأغراض والأهواء ـ كما عودونا ـ قد زادوا فيه، وحرفوه بما يخدم أغراضهم ومصالحهم..

لكنه لا يخلو أيضاً من بعض الإشكال، سيما بملاحظة ما تقدم من إنكار بعض المؤرخين: أن يكون ابن عباس قد حج في زمان علي عليه السلام أصلا.. إلا أن الظاهر أنه يمكن أن يكون ثمة اشتباه من الراوي، وأن الصحيح هو: أن ابن عباس كان عند علي عليه السلام في الكوفة حين اختلاف زياد وأبي الأسود، لا في الحج، ويظهر قرب هذا الاحتمال مما قدمناه في مطاوي هذا البحث..

وثمة إشكالات أخرى في رواية ابن أعثم تعلم مما تقدم.

ونخلص بعد ذلك إلى هذه النتيجة، وهي: أن الكتب المتبادلة بين علي عليه السلام والرجل الآخر؛ إن لم تكن موضوعة؛ فلابد وأن تكون قد تبودلت بين علي عليه السلام، ورجل آخر غير ابن عباس، ممن كان يثق به علي عليه السلام؛ لكنها حرفت على ابن عباس لحاجة في أنفس المحرفين.. لا تخفى..

إلا أن يقال: إن ذلك بعيد إذا لوحظ أسلوب الرواية ومتانتها وشبهها بكلام الإمام عليه السلام..

ومع ذلك.. فليس نهج البلاغة قطعي الصدور بكل ما فيه: كلمة كلمة، وحرفاً حرفاً، ولذلك تجد فيه مدحاً لعمر حين موته، ليس للإمام وإنما هو لبنت أبي حثمة.




@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@



ثانياً/ إثبات صحة النهج وأنه صادر فقط من (المعصوم) لا من غيره!! رداً على من شكك في النهج







نحن ونهج البلاغة لجعفر مرتضى العاملي
http://www.haydarya.com/maktaba_mokt.../book_65/1.htm




وقد يكون الكثيرون منهم إنما يفعلون ذلك بحسن نية، وسلامة طوية ؛ وذلك لأن اعتقادهم بأنه عليه السلام يذهب إلى نفس رأيهم في الخلافة والإمامة بعد رسول الله(ص)، وفيمن تصدى لها قبله (ع)، وفي غير ذلك من أمور – إن اعتقادهم بذلك – قد جعلهم يقتنعون – ومن دون أي تبين أو تحقيق – بافتئات ذلك عليه، وعدم صحة نسبته إلى علي عليه السلام.

ولا نريد أن نفيض في الرد على هؤلاء وأولئك، ولا أن نسهب القول في إثبات صحة نسبة ما في نهج البلاغة إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقد كفانا العلماء الأبرار، والمحققون المنصفون الأخيار مؤنة ذلك، حيث قد أثبتوا بالأدلة القاطعة، والبراهين الساطعة: أن النهج لا يمكن أن يكون من إنشاء الرضي، ولا من إنشاء غيره عدا أمير المؤمنين عليه السلام،




فعلاً دينهم كما قال عنه (معصومهم)
الصادق <<أمرنا صعبٌ مستصعب>>
تناقضات وأضطراب وأشكالات لاتنتهي










http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=175797






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» هل الغزالي من غلاة الصوفية عند ابن حجر العسقلاني ؟
»» التلاعب برواية توحيد الصدوق تثبت الرؤية وتغييرها من عاينوه الى خاطبوه!!!
»» النواصب كانوا يقيمون الولائم ويطبخون الحبوب في عاشوراء وكذلك إثنا عشرية اليوم / صور
»» أبو طالب الوصي كافر
»» في رواية محذوفة من الكافي الحسين المعصوم يلعب بالكلاب والمجلسي يحرفها بشكل مضحك