بالمناسبة، فإن شهلا الحائري ، ذكرت في كتابها عن "المتعة" أكثر وأنكى مما ذكره عبدالرحمن بدوي، وفضحت معمّمي الرافضة بأفعالهم التي يسمّيها الفيلسوف بدوي "نوعا من القِوادة ! "