باب المراد اصبح وبالا على الرافضة
شركيات الروافض في هذه الزيارة
يقوم الرافضة بزيارة ضريح الامام موسى بن جعفر رضي الله عنه
وحفيده الامام محمد الجواد رضي الله عنه من أجل التبرك في القبر وتقديم النذور ومسح الخرق ( قطعة من القماش الاخضر ثم تقص على بعد ذلك شكل شريط من القماش لكي تربط باليد مثلا ) في الضريح لمباركتها ونيل المراد وفي مسجد الكاظمية يدخل الرافضة من باب سموه باب المراد يعتقدون أن من يدخل عبره يتحقق مراده وكذلك يسمون الامام محمد الجواد رضي الله عنه باب المراد ويدعونه من دون الله سبحانه ولكن بعد الحادث الذي وقع على جسر الائمة ومقتل العديد منهم يتبين أن باب المراد لم يفعل شيء لتحقيق مرادهم بل زيارتهم كانت وبالا عليهم بزيارتهم الشركية الي الامام محمد الجواد رضي الله عنه وفي مثل هذه الحالات يكون الامام محمد الجواد رضي الله عنه هو ابو الخرك ( كما اعتاد الشيعة بتلقيب الامام الذي لم يحقق مرادهم) الذي لم يحرك ساكنا لانقاذ من جاءوا يأملون تحقيق مرادهم
فالامام محمد الجواد رضي الله عنه
ينطبق عليه الان لقب الامام ابوالخرك ( كما اعتاد الشيعة بتلقيب الامام الذي لم يحقق مرادهم)
لانه عجز عن دفع الكارثة عنهم
والسؤال ما هي خلفية تلقيب أحد الأئمة بابو الخرك في الثقافة الشعبية العراقية