نفع الله بك وهدى أخي الفاضل الشيخ عبد الملك الشافعي . اقتباس: فقضى الشيخ والسيد نحبهما أسفا ولهفا ، وماتا وجدا وكمدا لن يجدوا إلا حياة النكد والوجد بعد كل الجهد غضب الله عليهم لمحاربتهم الإسلام . من يتتبع سيرة مراجعهم يعلم أن جل همهم هو الدافع السياسي الذي يلزمهم بالتقية ، فكيف والأمر في العراق الآن على أشده من تسابق على كسب الأصوات للانتخابات ! . مقتدى الصدر والتيار الصدري يكافح وينازع حزب الدعوة إلى حد شحذ السيوف لتولي المناصب السيادية . للأسف أن أهل السنة ما زالوا ينخدعون بالكلام والوعود لما فيهم من طيبة وتسامح وسراب مفهوم الأخوة الوطنية والدينية .