[ابو يعقوب صالح حسين العراقي]

أبْيَاْتٌ سَمَعتُها قبلَ 10 سَنَوُاْت وهي مَازَالَتْ بِذِهْنِي لرَافِضِي حبيث أقرأها وأعَرِفْ مدَى فَسَادَ عَقِيدَتهُ

كنتُ أسمع لراديو أيران في تلك الحقبة ولا تسأل لما !!!
فكان البرنامج تهاني بمناسبة ولادة الإمام فإذا شيعي يقول هذه الابيات في وقتها كتبتها مباشر من فهم النجس على الورقة البيضاء الجميلة التي سودها بخبثه الأسود الذي سل عليها حين ما أدليت به قال:

شيعي وابقى شيعي ورافضي وعندي عقيدة
والحاشر يوم الحشر حِيدر وهاي مو بدعه جديدة
يهل سامع ما ابالغ لوكلت فخر للجنه شيعي يطبه
وتبوس رجله وتريدة

تعليقا تحليلا لطيفا على القصيدة (مني) :

فخرا بالإنتساب لعقيدة الرفض والتمتع بالعذاري من قبل السادة الشرفاء الذي حملهم الحياء لإنتهاك الاعراض بحجة دين ال البيت ،و لأنها المحل المتاح للسفاح ، والتستر بزي البار وهو الفاجر الذي يبع عرضه بدينار لتاجر وفي زعمهم الباطل فعلها الائمة وعليهم منه الأجر.

الحاشر عندهم ليس الله وأن كانوا يقرون بذلك فهو مقدم على رسوله - صلى الله عليه وسلم واله - وقال الشاعر لا تقول هذه بدعة من القول لأنه دين و والذي من الدين لا يبدع (قاعدة) فأنظر لفسادة عقيدة .

إيهم اكرم الشيعي الرافضي ابن المتعة الذي لا يعرف أباه والذي يسب ابا بكر ووخليفته من بعده وابنته وابنته الخليفة الثاني وهما زوجات رسول الله - صلى الله عليه وسلم واله - ام الجنة التي اعدها الله تعالى للمؤمنين من عبادة الموحدين .

وأترك التكملة لكم ....


والله اعلم واحكم .