يقول السيد علي الميلاني (قاتله الله) في هذا الشريط ..
هناك معنى للتحريف لا خلاف بين المسلمين في وقوعه !!
ثم يقول آية المودة وضعت في غير موضعها , آية التطهير وضعت في غير موضعها , آية اليوم أكملت لكم دينكم وضعت في غير موضعها ..
ثم قال هذا تحريف لا ريب في وقوعه في القرآن وقد أتفق الكل في وقوعه في القرآن ..
أقول ...
هذا أعتراف صريح منه أن القرآن الذي بين أيدينا محرف وان هناك آيات وضعت في غير مكانها الصحيح .. مثل آية التطهير ويتبجح وبصلافه أن هذا التحريف لا ريب في وقوعه في القرآن ..
أيها الشيعة .. مالكم كيف تحكمون ... ياشيعة ياشيعة ياشيعة ... والله اننا لكم ناصحون .. والله أن علمائكم يقرون بتحريف القرآن وغيرها من العقائد الكفرية ..,.أتقوا الله في أنفسكم وفي أهلكم وفي أولادكم ..
والله لن ينفعكم لا علي الميلاني ولا السستاني ولا غيره .. أرجعوا إلى الله .. فالحق أحق أن يتبع .. فتبرأوا من علماء الكفر والضلاله ..
فلو قال مثل هذا الكلام عالم سني فوالله لأقمنا عليه الدنيا علماء وعامة ...
والحمد لله رب العالمين