عرض مشاركة واحدة
قديم 31-05-12, 01:17 PM   رقم المشاركة : 9
سمو الكلمة
عضو نشيط






سمو الكلمة غير متصل

سمو الكلمة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل مشاهدة المشاركة
   اطلاقا

اعجبتني الاشاره بثاني اثنين انها لابو بكر

اثبتي انه ابو بكر

تفضل ومن كتب الشيعة ايضاً

1- كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262

http://www.al-shia.org/html/ara/book...-kafi-8/07.htm

377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر

2- التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0

قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.

3- الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185

http://www.al-shia.org/html/ara/book...a08.htm#link76

جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف

4- تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0

المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.

{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.



تكفي ولا نزيدك ...
الان اجب علينا من كتبنا اين وجد ذكر علي صريحا في القران...






التوقيع :
قال ابن رجب رحمه الله " خاتمة السوء تكون بسبب دسيسه باطنه للعبد لا يطلع عليها الناس "
من مواضيعي في المنتدى
»» رد على سؤال : هل غيب الغيوب هو المتعالي ؟؟
»» صوت لوقف مسلسل عمر
»» اين تذهب هذه الامواااال ؟
»» طلب تردد قناة وصال
»» القول الفصل في بيان معنى تعاليت على المتعالي