يبدو أن مع الأمريكان حق عندما توعدوا السودان بالحرب وإطاحة الحكم في السودان وأدرجوا السودان على قائمة الدول الداعمة للإرهاب بعد أن احتظنوا زعيم القاعدة أسامة بن لادن.
وقد ذهب الرئيس السوداني البشير الأسبوع الماضي لروسيا وهو الذي عليه حظر السفر وطالبهم بالسلاح لمواجهة الأمريكان ووعدوه روسيا خيراً
مع ذلك مستعدين للشيخ السوداني بالرد على شبهاته.
فليتفضل للحوار أو من يدعمه
هنا.
المنيب