الحيدري يقرئ في كتب السنه كثيرا للبحث عن اخطاء او زلات ولم يجد شيئا بل وجد الصواب في كتب السنه ووجد الحق ووجد الادله الصريحه القاطعه وتاثر بها مثل الكثير من النصارى يبحثون عن اي اخطاء في القران ولا يجدون الا الحق ويسلمون
الحيدري ادرك ان التراث الشيعي ما هو الا مجموعه من الخرافات والقصص بخليط من الديانات المجوسيه واليهوديه والنصرانيه
بعد اكتشافه هذا اراد ان يؤسس للدين الشيعي من جديد تاسيس من القران وهذا مستحيل لان القران والدين الشيعي على نقيض
وهذه تعتبر المحاوله الاخيره للحيدري لانقاذ الدين الشيعي الذي هو حاليا في غرفه الانعاش الاخيره اما ان ينجح هذا الدين او ان يقبروه