عرض مشاركة واحدة
قديم 08-01-16, 11:52 PM   رقم المشاركة : 6
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


وهل المرتد يخرج يقاتل المرتدين فلو كان أبو بكر حاشا لله مرتد لما قاتل مرتد مثله
وهذا واضح والعجيب أن علىّ (وراجع هذا يا شيعى ) قاتل تحت إمرة أبى بكر قاتل المرتدين
فيا للعجب فلو كان علىّ يرى أبا بكر مرتد لماذا قاتل معه المرتدين بعد موت النبى صلى الله عليه وآله
وأدل شيء يكون على أن مجتمع الصحابة لم يرتد
أنه لو كان كما قال الشيعة ارتدوا إلا خمسة أو ثلاثة أو سبعة أو بضعة عشر على أقصى ما قالوه!!!!!
لماذا يرضى علىّ رضى الله عنه أن يعيش فى مجتمع ردة لماذا لم يأخذ هؤلاء الثلاثة وباقى أل البيت ويهاجر لمكان ليس فيه المجتمع كله مرتد هكذا؟؟

كما هاجر النبى من مكة
وأى خير يرجوه علىّ من مجتمع كله كفار؟
خاصة أنكم تقولون عاش معهم بتقية أى لجم الحق ولم يتكلم بحق أمامهم فما كان يرجوه أكان يرجوا وهو ساكت عن الحق أن يسلموا؟؟

لماذا لم يفر لشيعته ثم يرجع ليقاتل المرتدين
ولماذا نصبوه عليهم سيداً وإماماً وهو حقيق بذلك لما هم ارتدوا؟؟!!
فهل المرتد يبايع مؤمن من أفضل المؤمنين ولماذا لم يتخلصوا من بقية الدين بقتل كل أل البيت لما هم ارتدوا؟؟
ولماذا لما مكنوه من رقابهم وأموالهم لم يقتل المرتدين
وهل المرتد يخرج يقاتل الدنيا لتقول لا إله إلا الله
مرتد من يفعل هذا؟؟

لتعرف يا شيعى أن طواغيتك يجرونك لجنهم
شبهه أخرى واهية

قال تعالى [وابتغوا عند الله الرزق]
تأمل تقديم الجار والمجرور (عند الله ) يفيد فى اللغة العربية الإختصاص أى ابتغوا عند الله فقط الرزق
وقال الله [ يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدرله ]
وقال[ إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر]
فمن الذى يرزق؟؟ وحده ؟؟ إنه الله تعالى

وقال سبحانه : { وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ } [ الأنعام17 ] .
يعنى لا يكشف الضر إلا هو وحده فقط

قال تعالى ((ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير ( 13 ) إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير ( 14 ) ) . سورة فاطر
تأمل كلمة شرككم فدعاء غير الله شرك
فإذا قلت للشيعى هذا هرع لطاغوت من الطواغيت ليلهمه الرد فترك المحكم من كتاب الله وأخذ يتبع المتشابه
كقول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة)
نقول أولاً :: لماذا تتركون المحكم الواضح من كتاب الله ؟
فهذه الأية لا تعارض الأيات الأخر من حيث أنه لا دلالة فيه على قصدكم أنها أمرت باتخاذ وسائط فى الدعاء والدليل على هذا إجماع المفسرين أن الأية غير مقصود منها هذا بل الوسيلة هنا هى العمل الصالح والقرب حتى عند الشيعة انفسهم
جاء فى

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 3 ص 327
( وابتغوا إليه الوسيلة ) أي :
اطلبوا إليه القربة بالطاعات
وجاء فى

التوحيد- الشيخ الصدوق ص 325
ابتغى من في السماوات والارض من جميع خلائقه إليه الوسيلة بالاعمال المختلفة والاديان المشتبهة ، فكل محمول ، يحمله بنوره وعظمته وقدرته ، لا يستطيع لنفسه ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا
بمعنى أن الله يأمر فى هذه الأية أن يُتخذ عنده سبحانه عملاً صالحاً يكون قربة له وزلفى
والقرآن يفسر بعضه بعضاً
فقد جائت هذه اللفظة فى آية أخرى وكان معناها العمل الصالح والقرب
حتى الشيعة أنفسهم فسروها بذلك

( أولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم الوسيله ايهم اقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا )
فقد عاب الله فى هذه الأية على أناس يعبدون طائفة هذه الطائفة تتقرب لله بالعمل الصالح فأولى لهم أن يتقربوا هم لله
فلفظة الوسيلة هنا هى العمل الصالح والقربة لله
جاء عندهم

فى تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 6 ص 262)( أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة ) * ومعناه: أولئك الذين يدعون إلى الله تعالى، ويطلبون القربة إليه بفعل الطاعات * ( أيهم أقرب ) * أي: ليظهر أيهم الأفضل والأقرب منزلة منه، وتأويله: إن الأنبياء مع علو رتبهم، وشرف منزلتهم إذا لم يعبدوا غير الله، فأنتم أولى أن لا تعبدوا غير الله.
و جاء فى تفسير جوامع الجامع - الشيخ الطبرسي ج 1 ص 496* ( الوسيلة ) * كل ما يتوسل به إليه من الطاعات وترك المقبحات.
وتفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 5 ص 328 قال تعالى: وابتغوا إليه الوسيلة، وحقيقة الوسيلة إلى الله تعالى مراعاة سبيله بالعلم والعبادة، وتحرى مكارم الشريعة، وهى كالقربة انتهى نقل كلام علماء الشيعة
فما المانع أن تكون لفظة الوسيلة هنا هى الوسيلة فى الأية التى يحتجون بها على جواز الشرك وهذه تفسيرات الشيعة فضلاً عن تفسير علماء السنة
بدليل أن الوسيلة جاءت معرفة وهذه قرينه فى الأية توضح المعنى المراد
بمعنى
أنه لو كان على ما أرادوا أن الله أمر بالتوسل بالأولياء لقال ابتغوا إليه وسيلة أىّ.. أى وسيلة فلان أو فلان
كما أقول لك أعطنى الكتاب
فهذا كتاب معين معرف بالألف واللام
بخلاف لو قلت لك أعطنى كتاب يعنى أى كتاب
فالأية تقول اتقوا الله وابتغوا إليه الـــــ يعنى هذا شيء معين فلوا اراد ما قالوه لكان لا يجوز إلا أن يُتوسل إليه إلا بشخص واحد فقط لأن الله عرفها وهذا واضح
ثم أنتم تقولون نتخذهم وسائط فقط وأنتم تدعون الحسين وعلىّ وفاطمة رضى الله عنهم مباشرة لا تتخذونهم وسائل بمعنى لا تقولون اللهم إنا نتوسل إليك بفلان بل تقولون يا حسين اشفنى وارزقنى يا علىّ اعطنى وهذا كما مرت الأية شرك أوضح من شمس النهار






من مواضيعي في المنتدى
»» :وثيقة:يعترف أكابر الشيعة بأن راوى واحد كذب مائة ألف حديث فهل بقى عندك شك بوضع المذهب
»» أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى)
»» في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ووحشة لا يزيلها إلا الأنس به و فيه حزن وقل
»» من درَر إمامىّ الهدى ومُجددىّ الملة : أُعجوبتىّ الفُقهاء / مُتجدد
»» يخمشون وجوههم وصدورهم