ولو سلمنا تنزلاً بقول آية إبليس/ خميني الكفر والشرك أن الإمامة ليست من أصول الدين فلماذا حكمتم يا شيعة إبليس على من جهلها بالكفر اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman رابط موقع مولانا/ نور الدين المالكي الجزائري – جزاه الله عن الإسلام والمسلمين الفردوس الأعلي. روايات شيعـ إبليس ـة في تكفير الصحابة والمسلمين بل وتكفير كل من خالفهم حتى من فرق الشيعة. الرابط: http://www.alrad.net/hiwar/takfir/ ولم تكتفي شيعـ إبليس ـة بتكفير من جحد إمامة أحد ممن يزعمون إمامتهم بل تعدوه إلى تكفير من جهل واحداً من الـ لا درزن المقدس بدين شيعـ إبليس ـة. قال الهالك الملعون/ علي بن الحسين بن موسى (صاحب نهج النياحة والندامة) في رسائله – ج2 ص251: مما يدل أيضا على تقديمهم وتعظيمهم على البشر أن الله تعالى دلنا على أن ◄المعرفة بهم كالمعرفة به تعالى في أنها إيمان وإسلام ◄◄وأن الجهل والشك فيهم كالجهل به والشك فيه ◄◄◄في أنه كفر وخروج من الإيمان ◄وهذه منزلة ليس لأحد من البشر إلا لنبينا صلى الله عليه وآله ◄◄وبعده لأمير المؤمنين والأئمة من ولده.... ◄والذي يدل على أن المعرفة بإمامة من ذكرناه من جملة الإيمان ◄◄◄وأن الاخلال بها كفر ورجوع عن الإيمان ، إجماع الشيعة الإمامية على ذلك ، فإنهم لا يختلفون فيه. الرابط: http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/00/no0020.html انظرو يا مطايا المجوس للحجة الدامغة والدليل المحكم الذي لا يرد من الله بزعم المجوسي الملعون مؤلف كتاب: نهج النياحة والندامة. يقول الهالك: أن الله تعالى دلنا على أن ◄المعرفة بهم كالمعرفة به تعالى في أنها إيمان وإسلام ◄◄وأن الجهل والشك فيهم كالجهل به والشك فيه ◄◄◄في أنه كفر وخروج من الإيمان ولكن هذا الملعون عندما يريد أن يدلل علي قوله من كتاب الله عز وجل، يخذله شيطانه فينكص على عقبيه ويقول: ◄والذي يدل على أن المعرفة بإمامة من ذكرناه من جملة الإيمان وأن الاخلال بها كفر ورجوع عن الإيمان، ◄◄◄إجماع الشيعة الإمامية على ذلك ، فإنهم لا يختلفون فيه. وساوس الشيطان ليست دليلاً يا شيعـ إبليس ـة، فبئساً له وسحقاً بتبت يداه في الجحيم مخلدا. والرافضة دائماً وأبداً بين أثنتين لا ثالث لهما، إمّا معمم وإمّا مغمم معمم باع نفسه للشيطان، إستخفّ قومه فأطاعوه، ومغممون كما وصفتهم الآية ، أطاعوا من إستخفّ بهم!! قال الله عز وجل: ۩ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ۩ سورة الزخرف: الآية 54 وقال الهالك الملعون/ الكركي في رسائله: ج1 ص59: 60 الحمد لله والصلاة على رسوله محمد وآله الاطهار.يجب على كل مكلف حر وعبد، ذكر وانثى، أن يعرف الاصول الخمسة التي هي أركان الايمان، وهي: التوحيد، والعدل، والنبوة، والامامة، والمعاد، بالدليل لا بالتقليد. ◄◄◄ومن جهل شيئا من ذلك لم ينتظم في سلك المؤمنين واستحق العقاب الدائم مع الكافرين. الرابط: http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/01/no0126.html الإفصاح – الهالك الملعون/ المفيد - الصفحة ٢٨ وأما الخبر: فهو المتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله، أنه قال: " من مات وهو لا يعرف إمام زمانه، مات ميتة جاهلية " ◄◄◄وهذا صريح بأن الجهل بالإمام يخرج صاحبه عن الإسلام. الرابط: http://goo.gl/hojfj2 وفي كتاب: بحار الكفر والشرك والنجاسات- للهالك الملعون/ المجلسي - ج32ص321 وفي تلخيص الشافي: إنه قالت الامامية: من حارب أمير المؤمنين كان كافرا يدل عليه إجماع الفرقة وأن من حاربه كان منكرا لامامته ◄◄ودافعا لها ◄ودفع الامامة كفر كما أن دفع النبوة كفر ◄◄◄لان الجهل بهما على حد واحد. الرابط: http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1311.html وأيضاً في: بحار الكفر والشرك والنجاسات – للهالك الملعون/ المجلسي ج 8 ص 368 وقال الرافضي/ الطوسي في تلخيص الشافي: عندنا أن من حارب أمير المؤمنين كافر، والدليل على ذلك إجماع الفرقة المحققة لامامية على ذلك، و إجماعهم حجة، وأيضا فنحن نعلم أن من حاربه كان منكرا لامامته ◄◄ودافعا لها، ◄ودفع الامامة كفر كما أن دفع النبوة كفر ◄◄◄لان الجهل بهما على حد واحد. الرابط: http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/12/no1287.html البيان في عقائد أهل المجوس – الهالك الملعون/ الشريعتي الأصفهاني - الصفحة ١٤ وقال الصدوق ص 108: اعتقادنا في الأنبياء و والرسل والأئمة والملائكة أنهم معصومون مطهرون من كل دنس وأنهم لا يذنبون ذنبا لا صغيرا ولا كبيرا ولا يعصون ما أمرهم الله ويفعلون ما يؤمرون. ◄ومن نفى عنهم العصمة في شئ من أحوالهم فقد جهلهم ◄◄◄ومن جهلهم فهو كافر. الرابط: http://goo.gl/zgwlvu وقال الهالك الملعون/ الطوسي (شيخ الطائفة المجوسية)، في كتابه: الرسائل العشر - ص103 (رسالة فى الإعتقادات). اذا سألك سائل وقال لك: ما الايمان؟ فقل: هو التصديق بالله و بالرسول وبما جاء به الرسول والائمة كل ذلك بالدليل، لا بالتقليد، وهو مركب على خمسة اركان، ◄من عرفها فهو مؤمن ◄◄◄ومن جهلها كان كافرا، وهى: التوحيد، والعدل، والنبوة والامامة، والمعاد. فحد التوحيد هو اثبات صانع واحد موجد للعالم، ونفى ما عداه والعدل هو تنزيه ذات البارى عن فعل القبيح والاخلال بالواجب، والنبوة هى الاخبار الواردة عن الله تعالى بغير واسطة أحد من البشر، وانما الواسطة ملك من الملائكة وهو جبرئيل عليه السلام. والامامة رياسة عامة لشخص من الاشخاص في امور الدين والدنيا، وهو على بن ابى طالب، فيكون معصوما بنص النبى صلى الله عليه وآله والمعاد اعادة الاجسام على ما كانت عليه الرابط: http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/00/no0041.html