عرض مشاركة واحدة
قديم 27-04-07, 11:51 PM   رقم المشاركة : 3
اسد اليمن
عضو فعال






اسد اليمن غير متصل

اسد اليمن is on a distinguished road


امثلة حول تناقض الشيعة في رواياتهم المذكورة في كتبهم عن ائمتهم في زواج المتعة

هذة احاديث تحلل زواج المتعة
في كتاب ( من لايحضره الفقيه 3/366 ) روى الصدوق عن الإمام الصادق قوله ( إن المتعة ديني ودين إبائي فمن عمل بها عمل بديننا ومن أنكرها أنكر ديننا واعتقد بغير ديننا ) وهذا تكفير لمن لايقبل المتعة , فهل كل شيعي يرفض إن يزوج أخته أو ابنته زواج المتعة يعتبر كافر والاهم من ذلك هل من يختلف على جواز زواج المتعة يعتبر منكر للدين ومؤمن بدين أخر

في كتاب ( من لايحضره الفقيه ( 3/366) قيل لابي عبدالله هل للمتمتع ثواب؟ قال ( ان كان يريد بذلك وجه الله لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بها حسنة فاذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنبا فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره )

هذة احاديث تحرم زواج المتعة

عن عبدالله بن سنان قال سألت ابا عبدالله عليه السلام عن المتعة فقال ( لاتدنس نفسك بها ) كتاب (بحار الأنوار 100/318) ولو كانت حلالا لما صارت في هذا الحكم عن ابي عبدالله

عن عمار قال : قال ابو عبدالله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : ( قد حرمت عليكما المتعة ) < فروع الكافي 2/44> < وسائل الشيعة 1/450>

ولما سأل علي بن يقطين أبا الحسن عليه السلام عن المتعة أجابه : ( وما أنت وذاك ؟ قد أغناك الله عنها)

اكرر هذة الاحاديث منقولة من كتب الشيعة

واغلب هذة الاحاديث (منسوبة) لابي عبدالله فمرة يحللها ويعتبرها افضل الاعمال ومرة يحرمها ويعتبرها زنى
ويبدو ان الذي اخترع او نسب هذة الفتاوى الى سيدنا الحسين رضي الله عنه أراد ان يضفي الشرعية على المتعة ليسوغ لنفسه وأمثاله استباحة الفروج بأسم الدين , خاصة وان اغلب الذين يتمتعون يبيحون لأنفسهم التمتع ببنات الناس , ولكن اذا أراد تقدم شخص لبناتهم أو أخواتهم فأراد إن يتزوجها متعة , لن يوافق ولن يرضى