الزميل مجادل ... لاحاجة لي بالإنشاء وسرد العوآطف
آتني بآية وآحدة محكمة تأمرني بالإيمان بالأئمة حتى إمامكم اليوم المستتر !
أنا لن يقبل لي عمل ولو تقطع القلب كما تزعم ! بسبب أنني كافرة وملحدة بالإمامة والعصمة ! كما تعلم ...
* فأين الدليل الذي يأمرني بالإيمان بهذا الركن المزعوم أو الدليل الذي يتوعدني ؟
* أما آية طاعة أولي الأمر فهي آية عامة لم تخصص الأئمة ! وذكرت بأن ولي الأمر هو منكم أي وآحد منكم ! والطامة إن آكملت الآية فإنك ستجد
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍفَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تأويلا "
* فأين الأمر بأن نرد إلى الإمام تنازعنا إذا كان معصوماً ؟ !
الأمر الآخر .. أحضر لي تفسير أحد الأئمة لهذه الآية لنرى صحة الدعوى !
وآخيراً أنا لست أتعنت ولكني لا أقبل بقولــ دون حجة وأتعبد به من ترآث وجدته وحسب !!