هذا عاوي حقير نجس ولا يمثل إلا نفسه الحقيره والمفروض يسن قانون لحماية الصحابه وعرض الرسول صلى الله عليه وسلم من هؤلاء الانجاس
ولكن المشكله في من يمثل جهه سياسيه
وعلى رأس الامن الدخلي لدوله تدعي مناصرة المسلمين ويناصر رئيسها من أجل التمكين لجماعته العالميه
وهو يؤذي جانب الرسول الاعظم ويتهمه أن الغرور والفخر قد أصابه ولا يزال في منصبه
لعنة الله على كل من يتطاول على جناب الرحمه المهداه وينتقص منه ومن عرضه وصحبه