[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخيل التميمي     كشف قيادي بارز في تيار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر ل¯"السياسة", أمس, عن وجود نقاشات ومداولات حثيثة داخل النظام السوري بين مؤيد لاستعمال السلاح الكيمياوي في معركة الدفاع عن دمشق وبين محذر من خطورة هذه الخطوة. وبحسب المصدر في التيار الصدري القريب من طهران, فإن القادة الأمنيين يريدون ضمان عدم تحرك قطاعات واسعة من الجيش لدعم الثورة في حال قررت القيادات الامنية ضرب الثوار بأسلحة دمار شامل, على أساس أن قيادات الاجهزة الامنية هي من تتحمل المسؤولية عن استعمال هذه الاسلحة واشار إلى ان القيادة الايرانية بحثت مع القيادة الروسية مسألة استخدام السلاح الكيماوي ضد الثوار, كاشفاً أن طهران تؤيد استخدام هذا السلاح بشكل فعال وواسع وشدد على أن هذه الاطراف غير مبالية على الاطلاق برد فعل المجتمع الدولي وهي تعد خطتين: واحدة لتنفيذ ضربات كيماوية ضد الثوار, والثانية توجيه منظومة الدفاع الجوي للتصدي للطائرات الحربية الغربية التي يمكن ان تتدخل لمهاجة قوات الاسد والمواقع الحيوية, من بينها مواقع السلاح الكيماوي. وكشف المصدر أن الإدارة الأميركية ألمحت للحكومة العراقية انها ستقوم بتأمين الاجواء العراقية في حال استخدم الاسد السلاح الكيماوي ضد شعبه او ضد بعض دول الجوار, لافتاً إلى أن الدور الروسي في مثل هذه العملية سيقتصر على الدعم اللوجستي لمنظومة الدفاع الجوي السوري والقيام بعمليات تشويش إلكترونية على الاتصالات والبث الفضائي لمنع نقل صور وتفاصيل عن الضربات الكيماوية. الدفاع عن السنة أترك التعليق للأخوة والأخوات

الله ينتقم من إيران وإسرائيل

لا يعلم الكثير أن من استخدم الاسلحة الكيمائية في كردستان في حلبجة هي إيران بشهادة خبراء أمريكان وتبعات الجريمة تمت بسرية وبموافقة أمريكية كمؤامرة على الإسلام والقضاء على أهل السنة تحديداً .

كل تصريحات أوباما اللعين تبين أن هناك تأخر لوقف التدخل إلى أن يتم استعمال الكيمياوي .
حسبنا الله عليكم ونعم الوكيل .
إلى متى يقف الحكام العرب مكتوفي الأيدي ، يفترض أن يتدخلوا منذ البداية بجيش للحد من القتال وتنحية النصيرية .
والله سوف نُسأل .