عرض مشاركة واحدة
قديم 19-02-10, 11:09 PM   رقم المشاركة : 3
abo khaled
موقوف لمخالفته قوانين المنتدى وعدم الالتزام بتوجيهات المشرفين







abo khaled غير متصل

abo khaled is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نسيبة مشاهدة المشاركة
   انا أيضا لم اعلم عن الشيخ الشعراوي أنه صوفي و قبوري للاسف إنها الحقيقة

ولا أتفق مع الشيخ رسلان حفظه الله على ان الشعراوي كان أشعريا فقد كان ناقلا عن الشيخ الامام الالباني رحمه الله . ولم اسمع بأن الامام الالباني رحمه الله التقى بالشيخ الشعراوي !!

اتوقع أنه سمع عنه ولم يلتق به كما في التسجيل المعروف . من عنده علم بهذا الشأن ؟؟ ليخبرنا.

والحمد لله أن الشيخ الشعراوي عفا الله عنه مثبت للصفات كما في التسجيل المرئي له فلم يجمع بين الخلل في الصفات و الالوهية.

وجزاك الله خيرا

حفظنا الله وإياك أخي الكريم وعلمنا ما لم نعلم وغفر لنا ولك

إليك اقتباسا من موضوع قرأته حول أخطاء الشعراوي في كتبه وأظن أن الكتاب المقصود خواطر الشعراوي الذي في هذا الموقع http://www.elsharawy.com/

الآن مع القسم الأول من الأخطاء ويتلوها الرد بإذن الله عز وجل
1- ص7 قال: "فإن حب العبد لذات الله يجعله يعيش في عطاء صفاته فمن أحب الذات وهبت له نفحات الصفات." ا.هـ
2- ص8-9 "فقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "لله تسعة وتسعين اسماً, مائة غير واحد, من أحصاها دخل الجنة". ولقد أمرنا الله أن نؤمن بها ذاتا وصفاتا"ا.هــ
3- ص9 "فمن أحصى الأسماء الحسنى مع إدراك معانيها, والتخلق بأخلاقها تجعل الإنسان المؤمن يعيش في الدنيا برضاه"ا.هــ وكذا قال ص 114 "يعني حفظها مع فهم معناها والتخلُّق بآدابها"ا.هـ وقيد كلامه في موضع آخر بالصفات التي يصح للإنسان التخلق بها.
4- ص9 "القدوس: المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال" ا.هــ
5-ص 10 "الرزاق : خالق الأرزاق, والمتكفل بإيصالها إلى خلقه" ا.هـ
6- ص10القابض: قابض يده عمَّن يشاء من عباده حسب إرادته" ا.هـ
7- ص11 "السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع" ا.هـ
8- ص11"الحكم الذي إليه ترجع الأمور و الأحكام" ا.هـ
9- ص 11 "العدل: الذي ليس في ملكه خلل" ا.هــ
10- ص11 "المقيت: خالق الأقوات ومقسمها" ا.هــ
11- ص19 " إذن: فالأسماء الحسنى للحق عز وجل هي تلك الأسماء التي وضعها للدلالة على ذاته, وهذه الدلالة تنقسم إلى قسمين : دلالة عَلَمية, ودلالة وصفية.
والدلالة العلمية التي تطلق على ذات الحق سبحانه وتعالى, وهي لفظ الجلالة (الله).
فالله-إذن- دلالة على واجب الوجود, أما سائر الأسماء الحسنى كالرحمن –مثلا- فهي في الأصل للوصف .. فنحن نطلق عليها أسماء, وإن كان في حقيقتها أوصافاً تدل على بلوغ القمة في الوصف."ا.هـ
وقال تكملة في ص 26 " وينطبق ذلك على جميع الأسماء عدا لفظ الجلالة (الله)؛ لأنه ليس صفة من صفات الله, وليس مشتقا من فعل معين , وإنما هو علم على واجب الوجود, أي: علم على الحق تبارك وتعالى بذاته وصفاته التي وصف بها نفسه, فهو يحوي جميع صفات الكمال الواجبة للحق عز وجل.
فالقاعدة –إذن- أن كل اسم من أسماء الله الحسنى يمثل صفة من صفاته عدا لفظ الجلالة ..فإنه وإن كان لا يمثل صفة بعينها, إلا أنه يحوي جميع الصفات الأخرى ..فحين تقول يا الله ..فأنت تدعوه بجميع صفات الكمال الواجبة لذاته عز وجل, والتي وصف بها نفسه."ا.هــ
وفصل الكلام حول هذا الإسم في ص 134-136 ومن الأمور التي جعلته يميل إلى ما ذكر أن لفظ الجلالة (الله) ورد في القرآن ألفين وسبعمائة مرة
أ-لم يستخدم للدلالة على معبود غير الله عز وجل.
ب- وكذلك لم يستخدم لفظ الجلالة في القرآن كوصف من الأوصاف مثل سائر الأسماء.
جـ- وأنه سبحانه إذا أراد أن يصف نفسه بوصف معين أو ينسب لنفسه سبحانه فعلا أتى بلفظ الجلالة (الله) كعلم عليه ثم ألحقه بالوصف أو الفعل الذي يريد.[1]






[1] هذا ملخص كلامه.