عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-10, 01:23 AM   رقم المشاركة : 2
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج راسي العرعور مشاهدة المشاركة
   روى الكليني عن أحمد بن عمر الحلال قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن قوله تعالى ،فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين(الأعراف 44) قال :المؤذن هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام..ج1 ص426
بينما يجد المتتبع لهذه الأية أنها أبهمت هذا المؤذن ولم تبينه .فقط ذكرت موضعه فهو (بينهم) أي موجود بينهم .ولن يكون رجل مسلم مؤمن موجود بينهم في النار. فهو أما أن يكون واحدا من الكافرين وأما أن يكون واحدا من الملائكه ومعلوم أن الملائكه زبانية النار يعذبون الكفار وهذا معناه أنه يستحيل أن يكون المؤذن علي كما تزعم الرواية..!! فما الذي أوجده بين الكفار في النار يارافضة؟؟


يا أخي هؤلاء يفسرون القرآن على مزاجهم وكل الآيات هي علي وولاية علي

هل يوجد آية واحدة فسروها تفسيرا صحيحا تفسيرهم للقرآن هو تفسير باطني لاعلاقة له بالمعنى الحقيقي

بارك الله فيك أخي تاج راسي العرعور






التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» قناة صفا أصابت الروافض في مقتل فبدأوا يتخبطون
»» ثلاثون نصيحة للزوج
»» اقتل الوهابي لأنه نجس
»» النظام السوري يسجن أحد تلاميذ الشيخ ابن عثيمين بتهمة الوهابية
»» انواع عمائم الرافضة ووظيفة كل نوع