أبو ياسين كن حليماً حتى مع السباب فكان الرسول يتعرض لسب والاهانه في مكه وكان يضعون الاشواك ويضربونه فداه نفسي وابي وامي مع ذلك عندما فتح الله مكه قال لهم
انتم الطلقاء
هذا عفو الرسول نحن نقتدي به وبسنته اننا حتى وان سبنا احد نقول له هداك الله
ولا نكون مثلهم فما الفائده اذاً ؟
ان كان ان ترد اهانه شخصيه لشخصك فأنك ترد عن نفسك ويحبط اجرك وان كنت تحتسبها وتصبر لك اجرها