مساكين عاشوا على القصص والصور المفبركة وهذا ديدن من كان قاعدة دينه هشة أما الرافضي الذي شغل مخه فيبدو أنه يتسائل لأن الصورة تعارض تاريخ النقط وسزوف يأيه من يوهمه بأوهام لاتخفى عليك من أصحاب العمائم