عرض مشاركة واحدة
قديم 14-04-04, 09:39 PM   رقم المشاركة : 2
أبو عبيدة
( أمين الأمة )
 
الصورة الرمزية أبو عبيدة








أبو عبيدة غير متصل

أبو عبيدة is on a distinguished road


لا تصح اخي
هذا مأخوذ من ينابيع المودة لذوي القربى (للقندوزي ) الجزء الثالث صفحة 48

وخذ ترجمة القندوزي
سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية صاحب كتاب (ينابيع المودة)

من يتأمل كتابه يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 ) ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.
وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 )
وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " ( ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ).

فإنّ من يروي مثل هذه الروايات لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال ولو ادّعى ذلك.

هام ايضا
لاحظت ان هناك شيعة يحاولون الخداع بذكر اسماء معاصرين كما حدث مع احدهم وذكر لى اسمين ( ابو ريه ) مصري
الاول يا اخوانى من الخوارج ويطعن فى احاديث رسول الله التى عن طريق ابي هريرة ويستهزأ بها تماما ويتهم ابي هريرة باجشع والنهم وذكر اسمه فى قصيدة لأحد الشعراء يدافع فيه عنم ابى هريرة
يـا صاحب المصطفى قـول وأشعــار لا ليـــس تـجـدي فــانّ الحـــدّ بـتـّار
أبـاهـريــرة لو عــاد الـزمــان بـكـم تـحدّثـون فمـا في القـــوم سـُمّـار
لا يـرضـون لقــولٍ لا يـوافـقـهــــم ولا يـديـنــون :إلا للـذي صــاروا
مـن ذاك ( ريــّة ) أشكــال منوعــة الــدس ديـدنـهــم والـهمّ ديــــنار
ومـثلـه يـــدعي عـلمـــا ومـعـرفـــة ضلّ الطـريق ولـم يـُسعـفه إنكــار
ألقـى الضلالــة في قــول يـنـمّـقّــــه للغـافلــــــين كــأن العــلــم أوزارُ
والهب الحقــد نــاراً عـنـد حـامـلـه ومذهـب الـقـد أنّ النــاس أحـرار
لله درّ أبـيـكــم كيــف أرقّـــهـــم صدق الحـديـث فـفي الأحشـاء أوار
وأولـوا مـا يشـاء الحـقـد فـعلتهـــم وزاد تـأويـلَـهم في الكفـر أشـرار
قـد زين الكـذب شـيطــان كتابـتــه تـدس سمــاً بسمـنٍ فهـــــو غــــــدار
لا يرعوي أن يكون الكذب مهـنـته ما دام للكــذب عنـد البـيـع أســعـار
فـلـقمـــة السـحت أقــوال يـؤولهــا مـا شــاء طالبـهــا للسحـت تـــجـار
أهكـذا الـرزق في الأعراض منشــؤه طعن وضرب بأعـراض وإنـكــار.

فحاذروا ايضا ...........

-----------------------------------------

قال الذهبي في ميزان الإعتدال (1\118): «لقائِلٍ أن يقول: كيف ساغ توثيق مبتدع، وَ حَـدُّ‎ ‎الثقةِ العدالةُ والإتقان. فكيف يكون عَدلاً من هو صاحب بدعة؟ ‏وجوابه أن البدعة على ضربين: فبدعة صُغرى كغلو التشيع، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرّف. فهذا كثيرٌ في التابعين وتابعيهم، مع الدِّين والورَعِ والصِّدق. ‏فلو رُدَّ حديثُ هؤلاء، لذهب جملةً من الآثار النبوية. وهذه مفسدةٌ بيِّـنة. ثم بدعةٌ كبرى كالرفض الكامل، والغلوّ فيه، والحطّ على أبي بكر وعمر –رضي ‏الله عنهما–، والدعاء إلى ذلك. فهذا النوع لا يُحتجّ بهم ولا كرامة. وأيضاً فما أستَحضِرُ الآن في هذا الضّربِ رجُلاً صادِقاً ولا مأموناً. بل الكذِبُ شعارُهم، ‏والتقيّة والنّفاق دثارُهم. فكيف يُقبلُ نقلُ من هذا حاله؟! حاشا وكلاّ. فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرفِهِم: هو من تكلَّم في عُثمان والزّبير وطلحة ‏ومعاوية وطائفةٍ ممن حارب علياً ‏‎‎، وتعرَّض لسبِّهم. والغالي في زماننا وعُرفنا، هو الذي يُكفِّر هؤلاء السادة، ويتبرَّأ من الشيخين أيضاً. فهذا ضالٌّ ‏مُعَثّر».‏

فقد شرح الذهبي مفهوم الغلو في التشيع ومفهوم الرفض. وبقي مفهوم التشيع. وهو عادة يطلق على من فضل علياً على عثمان. وربما يطلق على من عرّض بمعاوية دون أن يفسق أو يلعن فضلاً عن أن يكفر. وهؤلاء باقون في مسمى أهل السنة. وهم يقدمون الشيخين على علي كذلك ويتبرؤون من الرافضة. فشريك بن عبد الله القاضي كان معروفاً بالتشيع. مع ذلك قال: «إحمِل (أي الحديث) عن كل من لقيت إلا الرافضة، فإنهم يضعون الحديث و يتخذونه ديناً» .

و الفرزدق (ت 116هـ) مثلاً كان يمدح أهل البيت كثيراً حتى أن عبد الملك سجنه مرة بسبب تحديه له في ذلك. و مع ذلك فهو يهجو الشيعة السبئية (الرافضة)، فيقول في قصيدة شهيرة له :

من الناكثين العهد من ســبئية * و إما زبيري من الذئب أغدرا
و لو أنهم إذ نافقو كان منهم * يهوديهم كانو بذلك أعذرا

ومثال آخر هو عبد الرزاق الموصوف بالتشيع. وغاية الأمر أنه يفضّل علياً على عثمان ويُعرّض بمعاوية (والتعريض أقل من السب). قال أبو داود: «و كان عبد الرزاق يُعَرِّضُ بمُعاوية». لكنه ما زال على تفضيل الشيخين على علي. ويدلك على ذلك قوله ‏بنفسه: «واللهِ ما انشرح صدري قط أن أُفَضِّلَ عليّاً على أبي بكر و عمر. رحم الله أبا بكر و رحم الله عمر و رحم الله عثمان و رحم الله علياً. من لم يحبّهم ‏فما هو مؤمن». و قال: «أوثق عملي حبي إياهم». و قال: «أُفَضِّلُ الشيخين بتفضيل علي إيّاهُما على نفسه. و لو لم يفضِّلهما لم أفضّلهما. كفى بي آزرا أن ‏أُحِبَّ عليّاً ثم أخالف قوله







التوقيع :
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وكذلك إذا صار لليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم ، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم
المصدر : كتاب منهاج السنة لشيخ الإسلام أبن تيمية , المجلد الثالث , الصفحة 378
من مواضيعي في المنتدى
»» المامقاني يقر بأن متأخري الإمامية أشد غلواً من متقدميهم / وثيقة
»» آية من القرآن تثبت عدالة الصحابة ,[ أبو عبيدة ].
»» تغطية حفل معايدة المهتدين بالأحساء / صور
»» الزّميل المنبر : تعال هنا حوار ثنائي عن رؤية اللّه يوم القيامة .
»» وثيقة صاروخية تبين عقيدة الرافضة في علي بن أبي طالب " قوية"