عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-11, 03:36 PM   رقم المشاركة : 9
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road



صحفي أمريكي: الموساد ينفذ مخططاً استيطانياً في العراق بمباركةأمريكية - كردية.! - تقرير خطير يكشف بالأسماء التغلغل (لإسرائيلي) وبمباركةالحكومة العميلة
2009-06-20 :: الصحفي الأمريكي: وين مادسن ::


كشف صحفي أمريكي في تقرير له نُشر مؤخرًا، عما وصفه بـ مخطط إسرائيل التوسعي الاستيطاني في العراق، أكد فيه أن (إسرائيل) تطمح في السيطرة علىأجزاء من العراق تحقيقاً لحلم (إسرائيل الكبرى).
وتضمن التقرير الذي نشره الصحفيوين مادسن على موقعه الذي يحمل الاسم نفسه، معلومات لم تُنشر في السابق حول مخططنقل اليهود الأكراد من إسرائيل إلى مدينة الموصل ومحافظة نينوى في شمال العراق تحتستار زيارة البعثات الدينية والمزارات اليهودية القديمة ولفت التقرير إلى أن اليهودالأكراد قد بدأوا منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، في شراء الأراضي في المنطقةالتي يعتبرونها ملكية يهودية تاريخية.

واستعرض الكاتب أسباب الاهتمام الخاصالذي يوليه الإسرائيليون لأضرحة الأنبياء ناحوم ويونس ودانيال، وكذلك حزقيل وعزراوغيرهم، موضحًا أن الكيان الصهيوني ينظر إليها جميعها على أنها جزء من "إسرائيل"،حالها حال القدس والضفة الغربية التي يسمّيها "يهودا والسامرة".
ويؤكد التقريرأن فرق جهاز المخابرات الصهيونية "الموساد" قد شنّت مع مجموعات من المرتزقة،وبالتنسيق مع الميليشيات الكردية، هجمات على المسيحيين الكلدانيين العراقيين في كلمن الموصل وأربيل والحمدانية وتل أسقف وقره قوش وعقره..... وغيرها، وألصقتها بتنظيم "القاعدة"؛ بغية تهجيرهم بالقوة، وإفراغ المنطقة التي تخطط إسرائيل للاستيلاءعليها، من سكانها الأصليين من المسيحيين والمطالبة بها بوصفها "أرضاً يهوديةتوراتية"! ويقول الصحفي الأمريكي "وين مادسن" إن المخطط الصهيوني يهدف إلى توطيناليهود الأكراد محل الكلدان والآشوريين.

ويتهم الكاتب الإدارة الأمريكيةبرعاية هذا المخطط الذي يقوم على تنفيذه ضباط من جهاز الموساد "الإسرائيلي" بعلمومباركة القيادات السياسية في الحزبين الكرديين الكبيرين (الاتحاد الوطني بزعامةجلال الطالباني والحزب الديمقراطي الذي يتزعمه مسعود البرازاني). ويخلص الصحفيالأمريكي إلى أن "هذه العملية تمثّل إعادة لعملية اقتلاع الفلسطينيين من فلسطين أيام الانتداب البريطاني بعد الحرب العالمية الثانية وإحلال الصهاينة مكانهم" على حد قوله.

-
تقرير خطير يكشف بالأسماء التغلغل "الإسرائيلي" فيالعراق:

وكانت دراسة عراقية معزّزة بالأسماء والأرقام والعناوين، قد كشفت معلومات وصفت بالمذهلة عن تغلغل "الأخطبوط الصهيوني" في العراق المحتل منذ قرابةالست سنوات.
وقال تقرير مفصّل أعده مركز "دار بابل" العراقي للأبحاث، إن التغلغل "الإسرائيلي" في هذا البلد طال الجوانب السياسية والتجارية والأمنية، وهو مدعوم مباشرة من رجالات مسؤولين من أمثال مسعود البرزاني، جلال الطالباني، كوسرت رسولمدير مخابرات السليمانية، مثال الألوسي, وهو نائب ورجل أعمال، كنعان مكيّه, وهومدير وثائق الدولة العراقية، وأحمد الجلبي ، وغيرهم.

وقال التقرير إن وزيرالحرب الصهيوني الأسبق ووزير البنية التحتية الحالي "فؤاد بنيامين بن أليعازر"، وهويهودى من أصل عراقي، ومن مواليد محافظة البصرة العراقية، يشرف على إدارة سلسلةشركات لنقل الوفود الدينية اليهودية- "الإسرائيلية" بعد جمعهم من "إسرائيل" وأفريقيا وأوروبا، والسفر بهم على متن خطوط جوية عربية، ومن ثم إلى المواقع الدينيةاليهودية- المسيحية فى العراق.
وأفاد التقرير بأن مركز "إسرائيل" للدراسات الشرق أوسطية "مركز دراسات الصحافة العربية" يتخذ من مقر السفارة الفرنسية فى بغداد مقراًله. وخلال الهجمات الصاروخية التى استهدفت مبنى السفارة الفرنسية، نقل الموساد مقرالمركز البحثى إلى المنطقة الخضراء بجانب مقر السفارة الأمريكية.

وأوضح أنالموساد استأجر الطابق السابع فى فندق "الرشيد" الكائن فى بغداد والمجاور للمنطقةالخضراء، وحولوه إلى شبه مستوطنة للتجسس على المحادثات والاتصالات الهاتفية الخاصةبالنواب والمسؤولين العراقيين، والمقاومة العراقية. وفى نفس الفندق المذكور افتتحتصحيفة "يديعوت أحرونوت" "الإسرائيلية" عام 2005 مكتباً لها فى بغداد وآخر فى مدينةأربيل الكردية.
يهود يشرفون على عمل الحكومة:
وأكد التقرير وجود 185 شخصية "إسرائيلية"، أو يهودية أمريكية يشرفون من مقر السفارة الأمريكية فى المنطقةالخضراء على عمل الوزارات والمؤسسات العراقية - العسكرية والأمنيةوالمدنية.

وكشفت الدراسة أيضاً عن وجود كمّ كبير من الشركات "الإسرائيلية" الخالصة أو الشركات المتعدّدة الجنسية العاملة في العراق، وتمارس نشاطها إمامباشرة، أو عن طريق مكاتب ومؤسسات عربية في هذه العاصمة أو تلك. ويأتي في مقدمتها كلها شركات الأمن الخاصة التي تتميّز بالحصانة مثل الأمريكان، وهي التي يتردّد أنهامتخصصة ـ أيضاً ـ في ملاحقة العلماء والباحثين وأساتذة الجامعات والطيّارين العراقيين والعمل على تصفيتهم.
وبالنسبة للنفط، فتقول المعلومات المتوفّرة إن عملية تشغيل المصافي تشرف عليها شركة بزان التي يترأسها يشار بن مردخاي، وتمالتوقيع على عقد تشتري بمقتضاه نفطاً من حقول كركوك وإقليم كردستان إلى "إسرائيل" عبر تركيا والأردن.

-
نشاط الموساد:
وأفادت الدراسة بأن "إسرائيل" نشطتمنذ بداية احتلال العراق عام 2003 بنشر "ضباط الموساد" لإعداد الكوادر الكرديةالعسكرية والحزبية الخاصة بتفتيت العراق، كما يقوم الموساد "الإسرائيلى" منذ عام 2005 داخل معسكرات قوات البيشمركَة الكردية العراقية، بمهام تدريب وتأهيل متمردينأكراد من "سوريا وإيران وتركيا".

كما يقوم الموساد "الإسرائيلى" بمساعدةالبيشمركَة الكردية بقتل وتصفية واعتقال العلماء والمفكرين والأكاديميين العراقيين "السنة والشيعة والتركمان". بالإضافة لتهجير الآلاف منهم، بغية استجلاب الخبرات "الإسرائيلية" وتعيينها بدلاً عنهم فى الجامعات العراقية- الكردية.
بالإضافةلسرقة الموساد والأكراد الآثار العراقية وتهريبها إلى المتاحف "الإسرائيلية" عبرشركات الخطوط الجوية "الدنماركية، والسويدية، والنمساوية، والعراقية".

وتقومكذلك وحدات من الكوماندوز "الإسرائيلي" بتدريب القوات الأمريكية والعراقية علىأساليب تصفية نشطاء المقاومة فى العراق، وذلك فى القاعدة العسكرية "بورت براغ" فى شمال كارولينا. للخبرات التى يمتاز بها الموساد "الإسرائيلى" فى مجال حربالعصابات.

كما أسس الموساد "الإسرائيلى" بنك القرض الكردى الذى يتخذ منمدينة السليمانية التابعة لكردستان العراق مقراً له. ومهمة البنك المذكور السريةتقتصر على شراء أراض شاسعة زراعية ونفطية وسكنية تابعة لمدينتى الموصل، وكركوك الغنيتين بالنفط. بغية تهجير أهلها الأصليين- العرب والتركمان والآشوريين- منها بمساعدة قوات البيشمركَة الكردية.

-
اليهود يتدفقون:
وفي سياق متصل،ذكرت مصادر إعلامية عراقية، العام الماضي، أن حكومة المالكي استجابت للضغوط الأمريكية بفتح المعبد اليهودي في منطقة الكفل جنوب العراق أمام الزوار اليهود.
وقالت هذه المصادر إن أحمد الجلبي هو من ينسق ويضطلع بهذه المهمة بالتنسيق معوفد "إسرائيلي" يزور بغداد والذي التقى به الجلبي أكثر من مرة لتأمين متطلبات الزيارة للموقع اليهودي في العراق، مشيرةً إلى أن الجلبي هو من تولى عملية إتمام هذه الصفقة المشبوهة في إطار علاقته مع اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة من أجل تحسين صورته أمام إدارة بوش.

وأشارت المصادر ذاتها إلى أن مجاميع الزواراليهود سيتدفقون إلى العراق من "تل أبيب" مباشرة إلى مطار النجف والذي تتولى قوات الاحتلال الأمريكي إدارته والإشراف على حركة الطائرات القادمة والمغادرة منه.
وأضافت أن اليهود الذي غادروا بغداد بعد جريمة احتلال فلسطين عام 1948 سيعودون إلى العراق بغطاء السياحة الشهر المقبل على شكل مجاميع سياحية يصولون ويجولون بحماية الحكومة العراقية.







من مواضيعي في المنتدى
»» تويتر يضج بأعتقال الشيخ محمد العريفي والأسباب بعيدة عن قطار المشاعر
»» المعادلة الأمنية لدول المشرق العربي/ تقرير جيوسياسي أمني خطير لا تجده في مصدر آخر
»» طلبي من الجماعة الأباضية حصراً
»» العبادي والحكيم أكلوا القيمة ونسوا الجريمة / وكأنك يا مالكي ما طغيت !
»» مقلب سني فضح همبلة الحشد / معركة الشجوة قرب تل خاثر