الذليل والله مَن نصرتموه
من خطبه (ع) يوبّخ أهل الكوفة وقد تثاقلوا في الخروج إلى الخوارج معه :
فخبّروني يا أهل العراق !.. مع أيّ إمام بعدي تقاتلون ، أم أية دار تمنعون ؟.. الذليل والله مَن نصرتموه ، والمغرور مَن غررتموه ، وأصبحت ولا أطمع في نصركم ، ولا أصدّق قولكم ، فرّق الله بيني وبينكم ، وأبدلكم بي غيري ، وأبدلني بكم مَن هو خيرٌ لي منكم ، أمَا إنّه ستلقون بعدي ذلاّ شاملاّ وسيوفاً قاطعة ، وأثْرة قبيحة ، يتّخذها الظالمون عليكم سنّة ، فتبكي عيونكم ، ويدخل الفقر بيوتكم وقلوبكم ، وتتمنّون في بعض حالاتكم أنّكم رأيتموني فنصرتموني ، وأرقتم دماءكم دوني فلا يُبعد الله إلاّ من ظلم ....
اللهم !.. إنّ دجلة والفرات نهران أصمّان أبكمان ، فأرسل عليهم ماء بحرك ، وانزع عنهم ماء نصرك ، حبّذا إخواني الصالحين ، إن دُعوا إلى الإسلام قبلوه ، وقرؤا القرآن فأحكموه ، ونُدبوا إلى الجهاد فطلبوه ، فحقيق لهم الثناء الحسن ، واشوقاه إلى تلك الوجوه ، ثمّ ذرفت عيناه ونزل عن المنبر ، وقال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون إلى ما صرت إليه ، صرت إلى قوم إن أمرتهم خالفوني ، وإن اتّبعتهم تفرّقوا عنّي ، جعل الله لي منهم فرجاً عاجلاً.
ثم دخل منزله فجاءه رجل من أصحابه فقال : يا أمير المؤمنين !..إنّ الناس قد ندموا على تثبطهم وقعودهم ، وعلموا أنّ الحظّ في إجابتك لهم ، فعاودهم في الخطبة فلمّا أصبح من الغد دخل المسجد الأعظم ونودي في الناس ، فاجتمعوا فلما غصّ المسجد بالناس صعد المنبر وخطب هذه الخطبة :....
فوالله أن لو لقيم وحدي وهم أضعاف ما هم عليه لما كنت بالذي أهابهم ، ولا أستوحش منهم ومن قتالهم ، فإنّي من ضلالتهم التي هم عليها والحق الذي أنا عليه لعلى بصيرة ويقين ، وإنّي إلى لقاء ربّي لمشتاق ، وبحسن ثوابه لمنتظر ، وهذا القلب الذي ألقاهم به هو القلب الذي لقيت به الكفار مع رسول الله (ص) ، وهو القلب الذي لقيت به أهل الجمل وأهل صفّين ليلة الهرير ، فإذا أنا نفرتكم فانفروا خفافاً وثقالاً ، وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون .
اللهم !.. اجعلنا وإياهم على الهدى ، وجنّبنا وإياهم البلوى ، واجعل الآخرة لنا ولهم خيراً من الأولى ، فلمّا فرغ من كلامه أجابه الناس سراعاً ، فخرج بهم إلى الخوارج .ص340
المصدر: بحار الانوارج74/340
===============
اعوجاج الشيعة عن الحق
الخطبة المنبرية :
أيتها النفوس المختلفة ، والقلوب المتشتّتة ، الشّاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم !.. كم أدلّكم على الحقّ ، وأنتم تنفرون نفور المعزى من وعوعة الأسد !.. هيهات أن أطلَع بكم ذروة العدل ، أو أُقيم اعوجاج الحقّ .
اللهم !.. إنّك تعلم أنّه لم يكن مني منافسة في سلطان ، ولا التماس فضول الحطام ، ولكن لأردّ المعالم من دينك ، وأُظهر الصلاح في بلادك ، فيأمن المظلومون من عبادك ، وتُقام المعطّلة من حدودك .
الّلهم !.. إنّك تعلم أنّي أوّل من أناب ، وسمع فأجاب لم يسبقني إلاّ رسولك .
اللهم !.. لا ينبغي أن يكون الوالي على الدماء والفروج والمغانم ، والأحكام ومعالم الحلال والحرام ، وإمامة المسلمين وأمور المؤمنين البخيل ، لأنّ تهمته في جميع الأموال ، ولا الجاهل فيدّلهم بجهله على الضلال ، ولا الجافي فينفرّهم بجفائه ، ولا الخائف فيتخذ قوماً دون قوم ، ولا المرتشي في الحكم فيذهب بالحقوق ، ولا المعطّل للسنن فيؤدّي ذلك إلى الفجور ، ولا الباغي فيدحض الحقّ ، ولا الفاسق فيشين الشّرع.ص295
المصدر: مناقب ابن الجوزي ص70
=============
ومن خطبه عليه السلام في استنفار الناس إلى أهل الشام وقد تثاقلوا :
أفٍ لكم قد سئمت عتابكم ، أرضيتم من الآخرة بالحياة الدنيا عوضاً ، وبالذلّ من العزّ خُلُقاً ، إذا دعوتكم إلى جهاد عدوّكم ، دارات أعينكم كأنّكم من الموت في غمرة ، ومن الذهول في سكرة .... الخبر .ص333
المصدر: مطالب السؤول ص59
============
سيتسلط قوم على الشيعة تنتقم منهم لمخالفتهم لعلي
من خطبة لأمير المؤمنين (ع) :
وقد عاتبتكم بدرّتي التي أُعاتب بها أهلي فلم تبالوا ، وضربتكم بسوطي الذي أُقيم به حدود ربّي فلم ترعووا ، أتريدون أن أضربكم بسيفي ، أمَا إنّي أعلم الذي تريدون ويقيم أوَدَكم ، ولكن لا أشتري صلاحكم بفساد نفسي ، بل يسلّط الله عليكم قوماً فينتقم لي منكم ، فلا دنيا استمتعتم بها ، ولا آخرة صرتم إليها ، فبُعداً وسُحقاً لأصحاب السعير .ص365
المصدر: روضة الكافي ص360
==============
اذا كنت تتبع الامام الحسين عليه السلام هاهو يدعوا على الشيعة وردد هذا الدعاء على الشيعة
دعاء سيدنا علي عليه السلام على الشيعة
عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام.....ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض
عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام ......اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني......وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء
دعاء سيد نا علي على الشيعة
ولقد علمتُ أنّ الّذي يُصلِحُكم هو السّيفُ ، وما كنتُ مُتحرِّياً صَلاحَكم بفَسادِ نَفْسي ، ولكن سَيُسَلَّطُ عليكم من بعدي سُلطانٌ صَعْبٌ ، لا يُوقِّرُكبيركم ، ولا يَرحَمُ صغيركم ، ولا يُكرمُ عالِمَكم ، ولا يَقسِمُ الفَيءَ بالسَّوِيَّةِ بينَكم ، ولَيَضرِبنًّكم ويُذِلَّنَّكم ويجَمِّرَنَّكم في المَغازي ويَقْطَعَنَّ سبيلَكم ، ولَيَحْجُبَنَكم على بابه ،
حتى يأْكُل قويُكم ضعيفَكم ، ثمّ لا يُبعِد الله إلاّ من ظَلَمَ منكم ، وَلَقَلَّما أدبرَ شيءٌ ثمّ أقبلَ ، وإنّي لأظنُّكم في فَترةٍ ، وما عَلَيَّ إِلاّ النُّصحُ لكم .
يا أَهلَ الكوفةِ، مًنِيتُ منكم بثلاثٍ واثنتينِ صُمٌّ ذَوو أَسماع ، وبكمٌ ذَوو ألسُنٍ ، وعُميٌ ذَوو أَبصارٍ ، لا إِخوانُ صدقٍ عندَ اللقاءِ ، ولا إِخوانُ ثقةٍ عندَ البلاءِ. اللّهمّ إِنّي قد مَللتُهم ومَلًّوني ، وسئمتُهم وسئموني . اللّهمّ لا تُرْضِ عنهم أَميراً ولا تُرْضِهم عن أميرٍ ، وأَمِثْ قلوبَهم كما يماثْ الملحُ في الماءِ
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
محاولة الشيعة قتل سيدنا الحسن بن علي رضي الله عنه
في كتب الشيعة مثل "الاحتجاج" للطبرسي أن الحسن تحدث عما فعله به بعض شيعته من أهل العراق، وما قدموا إليه من الإساءات والإهانات قائلاً:
قول الحسن رضي الله عنه
"أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي والله لأن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً...".كتاب الاحتجاج
لقد كان الإمام الحسن رضي الله عنه يعي معدن هؤلاء الناس، ومكرهم به وبأبيه رضي الله عنه، فلقد جمع الحسن رؤوس أصحابه في قصر المدائن، فقال:
"يا أهل العراق، لو لم تذهل نفسي عنكم إلاّ لثلاث خصال لذهلت: مقتلكم أبي، ومطعنكم بغلتي، وانتهابكم ثقلي، أو قال ردائي عن عاتقي، وإنكم قد بايعتموني أن تسالموا من سالمت وتحاربوا من حاربت، وإني قد بايعت معاوية فاسمعوا له وأطيعوا.." الطبقات لابن سعد.
==========
شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
==================
هذا قول ائمة اهل البيت عليهم السلام في الشيعة
اذلاء جبناء دعاء امامنا وسيدنا الحسين عليه السلام على الشيعة ان لا يرضي الولاة عنهم و هذا ما نراه واقع حال الشيعة
حمقى كذابين اشر من المجوس ابتلائهم باللواط وزنا المتعة
جبناء واذلاء
===
أشباه الرجال
هذا وصف سيدنا الامام علي عليه السلام للشيعة
يَا أَشْبَاهَ الرِّجَالِ وَ لَا رِجَالَ حُلُومُ الْأَطْفَالِ وَ عُقُولُ رَبَّاتِ الْحِجَالِ لَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَرَكُمْ وَ لَمْ أَعْرِفْكُمْ مَعْرِفَةً وَ اللَّهِ جَرَّتْ نَدَماً وَ أَعْقَبَتْ سَدَماً قَاتَلَكُمُ اللَّهُ لَقَدْ مَلَأْتُمْ قَلْبِي قَيْحاً وَ شَحَنْتُمْ صَدْرِي غَيْظاً وَ جَرَّعْتُمُونِي نُغَبَ التَّهْمَامِ أَنْفَاساً وَ أَفْسَدْتُمْ عَلَيَّ رَأْيِي بِالْعِصْيَانِ وَ الْخِذْلَانِ حَتَّى لَقَدْ قَالَتْ قُرَيْشٌ إِنَّ ابْنَ أَبِي طَالِبٍ رَجُلٌ شُجَاعٌ وَ لَكِنْ لَا عِلْمَ لَهُ بِالْحَرْبِ .
اما الجبن فالتاريخ يسجل جبنكم و خيانتكم للائمة عليهم السلام
( صُمٌّ ذَوو أسماع، وبُكْمٌ ذَوو كلام، وعُمْي ذوو أبصار، لا أحرارَ وصِدْقَ (1) عند اللقاء، ولا إِخوانَ ثقَةٍ عند البلاء.. قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفَراجَ المرأة عن قُبُلِها ) نهج البلاغة ص 142.
(( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة
و دعاء الحسين
====
دعاء الحسين رضي الله عنه على الشيعة ان لايرضي الولاة عنهم بعد أن خذل شيعة الكوفة الحسين عليه
السلام وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا
, واجعلهم طرائق قددا
, ولا ترضي الولاة عنهم أبدا ,
فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) .
كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111 .
و هكذ ا راينا ان ولا والي راضي عن الشيعة الاثناعشرية حتى الولي الفقيه خامنئي حيث يتم اغتصاب النساء و اللواط في الرجال في سجون الولي الفقيه بفتوى من المرجع مصباح يزدي وذلك اثر
دعو ة سيدنا الحسين عليه السلام عليهم
كل البلاوي التي تحيط بالاثنا عشرية سببها مراجعهم
ان الذلة مضروبة عليهم منذ دعي سيدنا الحسين عليهم ان لا يرضى الولاة عنهم
و الان لننظر اثر دعوة سيدنا الحسين سلام الله عليه عليهم
اريد توجهوا انظاركم الي وضع جماعة كريمو في كل من ايران العراق البحرين السعودية
لننظر ان اشد انواع الظلم و القتل و التعذيب تحدث لجماعة كريمو تقع في ايران وعلى يد رجال الدين الشيعة و في العراق التي يسيطر على الحكم فيها احزاب دينية و معممين من حزب الدعوة الي حزب الحكيم و الفضيلة و الصدري انظروا ما يحدث من نهب لاموال الشعب العراقي على يد رجال الدين الشيعة و فساد و بلاوي و قتل اضافة للفساد الاخلاقي و اخرها قيام الشيخ المعمم مناف الناجي وكيل السيستاني باغتصاب النساء و لحس فروجهم ممن يدرسون في الحورة الدينية التي يشرف عليها و في البحرين يتم تخزيم اي محاولة للشغب في السعودية كذلك و نعيد للتذكير بحال الاثنا عشرية كيف ان دعوة الحسين عليه السلام تلاحقهم
الشاه سلط على الشيعة السافاك ثم جاء الخميني و سلط عليهم جزار طهران خلخالي و جهاز سافام و الان خامنئي افتى له مصباح يزدي بجواز اللواط بالرجال واغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه وكذلك صدام و والان
المالكي يقتل في جند السماء و ينهب و رجال الدين الشيعة اموال النفط والشيعة في بؤسهم يزدادون و
المراجع ملياراتهم تزداد من اموال الخمس والفقراء لا ينالون منها الا الحسرة
كذابين
===
و قد روى عن جعفر الصادق عن كذب الشيعة حيث قال
إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .
وقال كذلك : لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم . رجال الكشي ص 253 .
وقال أيضا (جعفر الصادق) : إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا . بحار الأنوار ج2 ص 246
حمقى
====
شهادة الباقر ضد الشيعة الذين يدعون محبته
وهو نفسه لايحبهم
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).
أشر من المجوس
====
ويقول الإمام الصادق أيضا ( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) (8) .
ماذا يكون حال القوم الذين رجال دينهم بهذه الحال واختم بقول امامنا و سيدنا الحسين عليه السلام تبّاً لكم ً وبؤساً لك
الشيخ عباس الخوئي ابن المرجع الخوئي اللواط بين مراجع الشيعة !! يلاط به ثم يصبح عالم
و شهد شاهد منهم