عرض مشاركة واحدة
قديم 26-02-07, 05:12 AM   رقم المشاركة : 16
ناصر123
عضو ماسي





ناصر123 غير متصل

ناصر123 is on a distinguished road


زعم الشيعة أن عمر رضي الله عنه مصاب بداء دواؤه ماء الرجال :

................................

يزعم الشيعة أن أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه كان مصابا بداء في دبره لا يهدأ إلا بماء الرجال (أنظر الأنوار النعمانية للجزائري 1/63 ومثل هذا الكلام مذكور في كتاب آخر من كتب الشيعة المعاصرين يعرف بكتاب "الزهراء في السنة والتاريخ والأدب" لمحمد كاظم الكفائي طبع الجزء الأول منه عام 1369هـ وأراد المؤلف إلحاقه بأحد عشر جزءا فخرج الجزء الثاني من الطبع عام 1371هـ في 408 صفحات ولم يتمكن المؤلف من إخراج الأجزاء الباقية وقد عد آغا بزرك الطهراني الشيعي المعاصر هذا الكتاب من كتب الشيعة وذكره ضمن مصنفه : الذريعة إلى تصانيف الشيعة 12/67 وقد رأى هذا الكلام الخبيث في هذا الكتاب الأستاذ البشير الإبراهيمي شيخ علماء الجزائر، عند زيارته الأولى للعراق (أنظر الخطوط العريضة لمحب الدبن الخطيب ص 7 وسراب في إيران لأحمد الأفغاني ص 25)).

ولم يكتف الشيعة بهذا التلميح، بل تعدوه إلى تصريح ، إذ صرحت بعض رواياتهم أن عمر رضي الله عنه كان ممن ينكح في دبره :

فقد روى العياشي -الشيعي- أن من تسمى بـ(أمير المؤمنين) فهو ممن يؤتى في دبره.(نقله عنه الجزائري في الأنوار النعمانية 1/63)

ومعلوم أن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو أول من تسمى بـ(أمير المؤمنين) .(الاستيعاب لابن عبدالبر 2/466 - 467)

وهذا الإفك وجهه الشيعة إلى من أحب الإمام الأول –المعصوم عندهم-، علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن يلقى الله بمثل عمله (صحيح البخاري 5/77 ك المناقب باب مناقب عمر)، وزوجه ابنته أم كلثوم(هذا الزواج ذكره الشيعة أنفسهم في مصنفاتهم (أنظر على سبيل المثال : الفروع من الكافي للكليني 6/115 والأشعثيات للأشعث الكوفي ص 109 والشافي للمرتضى ص 216 . وأوائل المقالات للمفيد ص 200 – 202 ، وبحار الأنوار للمجلسي 9/621- 625 ومصائب النواصب للتستري ص 169 ) . فهل يحب الإمام المعصوم عندهم أن يلقى الله بمثل عمل من يؤتى في دبره؟ وكيف زوج الإمام المعصوم عندهم ابنته لمن يؤتى في دبره –على حد زعمهم- ؟. سؤال أترك الإجابة عليه أنفسهم .

============


عثمان مخنث
...............

فعن علي بن يونس البياضي: كان عثمان ممن يُلْعَبُ به، وكان مُخَنّثاً. الصراط المستقيم 2/30.

الشيخان كافران
..................

روى الكليني عن أبي جعفر (رض) قال: (... إن الشيخين - أبا بكر وعمر - فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (رض) ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) روضة الكافي 8/246.